باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: في سياق ترتيب النهايات وإعادة صياغة الأولويات
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > في سياق ترتيب النهايات وإعادة صياغة الأولويات
رأي

في سياق ترتيب النهايات وإعادة صياغة الأولويات

آخر تحديث: 2024/12/28 at 9:49 مساءً
منذ 6 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ ذ. مصطفى المنوزي

عندما نردد بأننا أبناء المقاومة الوطنية وسلالة حركة التحرير الوطنية، فلا نقصد المعنى البيولوجي وحده ولكن المقصود بالعبارة كلنا المغاربة والمغربيات، وهذا  يعني بأن كل ما أنجز من تحرر وانعتاق ومكتسبات حقوقية وسياسية مشتركة، مهما بلغ حجمه وتدرجه وكلفته، تحول بالنسبة لنا تعهدات بينية والتزامات تبادلية وتعاقدات مشتركة، حول مصير مستقبل وطننا العزيز، وهي بمثابة توافقات تقرر مصير الوطن، ولسنا نزايد على أحد؛ فقد ترعرعنا في خضم شعارنا الخالد التحرير والوحدة والديمقراطية، وهو بالنسبة لنا رسالة جيل لجيل، ننشده بعزيمة وإصرار، من المهد إلى اللحد، في سياق استراتيجية النضال الديمقراطي والذي لا يعني لنا سوى الإنتقال من نظام فردي (مطلق أو نسبي) مستبد إلى نظام ديمقراطي، وبين نقطة البدء وغاية المسار تراكمات كمية معمدة بإرادة تحقيق التغبير (أو الإصلاح) وفق تحولات نوعية، ولأن عملية التحويل الكيفي تتخذ أشكال انتقالات تشريعية ومؤسساتية وضمن سياقات سياسية وأمنية واجتماعية، وقد تحاول القوة الثالثة، خلال المسلسل / العملية التحررية، مقاومة التغيير وإجهاض التحول، عبر التكيف عوض التحول، وقد يساعدهم في ذلك الزعم والتذرع بوجود إكراه بنيوي وصعوبة تحول دون ” دمقرطة ” نظام سياسي  بطبيعته وراثي. مما يطرح عقدة محاكاة وتمثل تجارب نادي الملكيات البرلمانية، وعذرنا في ذلك ضرورة الإستفادة من وعاء التسويات التي جرت على امتداد تاريخ الصراع بين النظام والمعارضة، وهي تراكم من تمارين اتخذت شكل تعاقدات حول أشكال التداول التوافقي على تدبير السياسة العمومية، ما عدا  الشؤون الخارجية والدينية والأمنية، والتي تظل مجالات محفوظة للملك، فشلت معظمها لعدم التزام صقور النظام ولعدم انخراط  كافة القوى “المفترض” أنها حية، ناهيك عن عدم الإستعداد لأداء الكلفة؛ خاصة بالنسبة للذين سبق وأن أدوا الثمن من حياتهم وراحتهم ووقتهم ومالهم، وذلك على إثر انسداد الآفاق وشدة القمع المسمى سائلا. وأمام تيه البوصلات والعياء السياسي الذي أصاب النخب، لم يعد في المقدور سوى ترتيب النهايات بأقل خسارة؛ وعلى الخصوص وأننا جميعنا لم نحين أحلامنا ولم نجود مناهج اشتغالنا، وحان الوقت لكي “نعرف أنفسنا” حقيقة من خلال إنصاف بعضنا البعض والإعتراف بقدرات بعضنا البعض، وبنفس القدر نقيم ونقوم أعطابنا، التي صنعناها أو ورثناها؛ ونحدد مهامنا وأدوارنا بكل مسؤولية وجدية وشفافية، مع التمييز فيما بين القبعات التي نلبسها تماهيا ولبسا  فيما بين الفعل الحقوقي والعمل الحزبي؛ فمن المفارقات البينة أن يهتم وبشكل موازي ومتزامن، على سبيل المثال لا الحصر، الحزب السياسي بتقييم حصيلة توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة وهو موضوع حقوقي بامتياز، في حين تتولى المنظمة الحقوقية التابعة له مقاربة حق الشعوب الأخرى، غير المغربية، في تقرير مصيره وهو موضوع سياسي محض، مدرج لدى مجلس الأمن وليس لدى مجلس حقوق الإنسان؛ وهي ظاهرة تتطلب منا معالجة أسبابها في العلاقة مع المشهد الحزبي المترهل، مما يطرح سؤال التأهيل الذاتي والموضوعي، بما يعنيه من إعادة ترتيب الأولويات الوطنية والخاصة (لدى الدولة ولدى الأحزاب السياسية)، فأغلب نقط جدول الأعمال الوطني مطروحة من أعلى، ومفروضة جلها من الخارج والذي فرض علينا التخلف كجبرية سياسية وقدرية اقتصادية مقابل حمايات مفترضة لتهديد افتراضي. من هنا تطرح أسئلة السيادة واستقلالية القرار  الحزبي عن القرار الدولتي، واستقلالية هذا الأخير عن زمن التحولات الجيوستراتيجية، في وقت كنا نراهن فيه على تنامي إرادة الدولة المغربية في منحى فك الإرتباط مع وظيفة / لعب دور دركي المنطقة وجمركي الحدود، وذلك بخوض مغامرة الندية على المستوى الإقليمي/ المتوسطي والإفريقي، والموازي لتنامي الوعي بأن مغرب اليوم ليس هو نفسه مغرب الأمس، سوسيولوجيا وسياسيا وأمنيا؛ وإن صار مصدر القمع ليس من الدولة وعقلها الأمني فقط وإنما أيضا صار مصدر الفوبيا يستمد مقوماته من الإرهاب الفكري الذي تمارسه الأحزاب والفعاليات السياسية والفكرية والثقافية على بعضها البعض، إلى درجة تماهي عمليات تصنيف المختلف معهم بالخونة والكفار والعياشة، مما كرس ثقافة الإنشقاق والإنفصال والإستئصال والنزعة الإلحاقية أو الذيلية، وذلك خلافا وخرقا لأنجع قانون الجدلية الذي لا يعترف لشرعية صراع المتناقضات إلا داخل الوحدة، والتي لا يمكن تصور التحول الكمي إلى التحول الكيفي إلا بالتراكم داخلها أي الوحدة كوعاء، مما يراكم خصاصا على مستوى كيفية تدبير الإختلاف وبالأحرى تدبير المشترك العظيم كما ونوعا. ففي ظل هذا الترهيب الفكري يصعب تمثل الثقة والإطمئنان لأي تواصل أو تفاوض أو تفاعل مع المبادرات لأنه لا تعاقد ولا توافق (ولو في إطار تبادل المصالح وتوزيع المنافع) في غياب الوضوح والثقة، وكلاهما جسر ضروري من أجل العبور الآمن نحو الديمقراطية كغاية وليس فقط كوسيلة (عددية) براغماتية؛ وفي آخر التحليل يبدو أن الأولوية ينبغي أن تكون للدولة والوطن بالتحصين والحماية، أما النظام فلن يغترف حمايته إلا من دولة المجتمع وقواها الحية، وبذلك وجب ضمان الإنتقال الأمني في العلاقة مع العقيدة، لأجل إنجاح أي انتقال منشود !

قد يعجبك ايضا

الرادارات ترصد في اتجاهين والمخالفات تتحرك في كل الاتجاهات…!

انتشار التفاهة.. بين تراجع المثقفين وسباق الشهرة

حكايات عيد يتجدد بطقوسه رغم الإلغاء

ليس كل ما يلمع ذهبا…

حزبيون يذكّرون الشعب بفشلهم

عزالدين بورقادي ديسمبر 28, 2024 ديسمبر 28, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق العمل الاجتماعي ونظرية الإندماج الإجتماعي”إميل دوركهايم وسيرج بوغام نموذجا”
المقالة القادمة عاجل من بني ملال.. العثور على طالب جامعي ميت داخل منزله
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

سلوفاكيا تجدد التأكيد على دعمها لمصالح المغرب داخل الاتحاد الأوروبي

منذ 3 أسابيع
بركة: المغرب يسير في تجاه إنجاح انتقاله الطاقي من خلال اتخاذ إجراءات عملية
أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الاثنين 06 يناير الجاري
الملك يبعث رسالة خطية إلى رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة
حموشي يستقبل منتسبي الأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني القاصدين الديار المقدسة لأداء فريضة الحج
بعد بلوكاج طويل.. حزب الاستقلال يصادق على لجنته التنفيذية
عيد الأضحى.. الصندوق المغربي للتقاعد يعلن عن صرف معاشات المتقاعدين ابتداء من 13 يونيو الجاري
الدار البيضاء.. محمد مهيدية يقوم بحملات لتنقية المدينة
بشار الأسد غادر دمشق إلى وجهة مجهولة
“عدسة غوغل” تضيف التسجيلات الصوتية إلى عمليات البحث
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟