باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: أهمية فرض ضريبة على الثروة وصناع المحتوى والفنانين والبرلمانيين في المغرب لتحقيق النجاح التنموي
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > أهمية فرض ضريبة على الثروة وصناع المحتوى والفنانين والبرلمانيين في المغرب لتحقيق النجاح التنموي
رأي

أهمية فرض ضريبة على الثروة وصناع المحتوى والفنانين والبرلمانيين في المغرب لتحقيق النجاح التنموي

آخر تحديث: 2024/11/14 at 6:24 مساءً
منذ 7 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ بدر شاشا – باحث

المغرب يحتاج أبناء وطنه في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية والتشغيلية. كلنا نحب بلدنا الغالي ولكي نصل إلى أقوى اقتصاد وصحة وتشغيل وتعليم، يجب أن نكون وراء جلالة الملك محمد السادس نصره الله في مساعدته على كل ما قدمه للوطن وللمواطنين. نحن نحب ملكنا الغالي محمد السادس الذي صنع المعجزات في المغرب، يجب أن نكون سندًا له في النجاح الاقتصادي والاجتماعي والتشغيلي والتعليمي، نديروا نية مغربية.

إن النجاح الاقتصادي والاجتماعي في أي دولة لا يأتي من فراغ، بل يعتمد على استراتيجيات فعالة تضمن توزيعاً عادلاً للثروات وتحدّ من الفوارق الاجتماعية. في هذا السياق، تُعدُّ فرض ضريبة على الثروة وكذلك تطبيق ضريبة على الفئات التي تحقق دخلًا عالياً مثل صناع المحتوى، الممثلين، الفنانين، والبرلمانيين من الأدوات الهامة التي يمكن أن تسهم بشكل كبير في تحقيق هذا النجاح. إن فكرة فرض ضريبة على الثروة ليست بجديدة، إذ أن العديد من الدول المتقدمة قد لجأت إلى هذا النظام لضمان العدالة الاجتماعية وتحقيق التوازن في توزيع الموارد. في المغرب، يمكن أن تشكل هذه الضريبة مصدر دخل ثابت للخزينة العامة، مما يساهم في تمويل المشاريع التنموية التي تخدم المجتمع ككل، وليس فقط فئة معينة. من خلال هذه الضريبة، يمكن للدولة أن تضمن استفادة الطبقات الاجتماعية الضعيفة من خدمات تعليمية وصحية أفضل، وكذلك تحسين البنية التحتية والمرافق العامة.

  • مبدأ العدالة الاجتماعية والاقتصادية

تعتبر العدالة الاجتماعية أحد الأهداف الرئيسية التي يسعى إليها أي مجتمع متقدم، وفي هذا السياق، تبرز أهمية فرض ضريبة على أصحاب الثروات الكبيرة وأرباب الأعمال المربحة. إن توجيه جزء من هذه الأموال إلى مشاريع تساهم في تحسين حياة المواطنين، مثل التعليم والصحة والإسكان، يعد خطوة هامة نحو بناء مجتمع أكثر عدلاً وتوازناً.

  • صناع المحتوى والفنانين

في عصر الإنترنيت والشبكات الاجتماعية، أصبح صناع المحتوى، من يوتيوبرز ومدونين ومؤثرين، يشكلون فئة جديدة من الأثرياء الذين يحققون دخلًا كبيرًا من نشاطاتهم. رغم أن البعض قد يرى أن هذه الفئة غير مستحقة للضرائب، إلا أن الواقع يفرض علينا النظر في مدخولهم الكبير الذي يجب أن يخضع للضرائب لضمان العدالة الاقتصادية. فضلاً عن ذلك، فإن الفنانين والممثلين الذين يتمتعون بشعبية كبيرة وعائدات ضخمة من أعمالهم الفنية، يمكن أن يسهموا بشكل أكبر في تنمية المجتمع من خلال دعم المشاريع الاجتماعية والمساهمة في تمويل القطاع العام.

  • البرلمانيون: تكريس مبدأ الشفافية

أما بالنسبة للبرلمانيين، فهم يمثلون الشعب ويجب أن يكونوا قدوة في الحفاظ على مصلحة الوطن قبل المصلحة الشخصية. فرض ضريبة على البرلمانيين لا يعني التقليل من احترامهم، بل هو خطوة نحو تكريس مبدأ الشفافية والمساواة بين الجميع أمام القانون وتفعيل الاقتطاع  من الأجر بسبب الغياب على الجميع  . يجب أن يكون البرلمان هو مرآة المجتمع، وبالتالي، من المنطقي أن يُطلب من أعضائه المساهمة بشكل أكبر في دعم خزينة الدولة.

  • تطبيق مبدأ الحضور الرقمي في جميع  القطاعات في المغرب

من خلال تعزيز حضور رقمي قوي للمواطنين والمؤسسات، يمكن أن يتم رصد جميع الدخل والممتلكات بشكل دقيق، مما يسهل تطبيق النظام الضريبي ومكافحة التهرب الضريبي. فمع التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومة المغربية استخدام التقنيات الحديثة لجمع البيانات المتعلقة بالثروات والأرباح بشكل أكثر دقة وشفافية. هذا من شأنه أن يعزز قدرة الدولة على فرض الضرائب بشكل عادل، ويقلل من التلاعب أو الفساد.

  • التأثير الإيجابي على الاقتصاد الوطني والنجاح

فرض ضريبة على الثروة والمداخيل العالية يمكن أن يسهم في تحقيق ازدهار اقتصادي للمغرب. فبفضل هذه الإيرادات الجديدة، يمكن للدولة تمويل مشاريع كبيرة في القطاعات الحيوية مثل التعليم والصحة، مما يعزز النمو الاقتصادي على المدى الطويل. كما يمكن استخدام هذه الأموال في تعزيز الاستثمارات في المشاريع الصغيرة والمتوسطة، مما يعزز قدرة البلاد على توفير فرص عمل جديدة ويسهم في خفض نسب البطالة  إن فرض ضريبة على الثروة وصناع المحتوى والفنانين والبرلمانيين يعد خطوة أساسية نحو تحقيق العدالة الاقتصادية والاجتماعية في المغرب. من خلال هذه الإجراءات، يمكن للدولة أن تحسن من وضع خزينة الدولة، وتحقق نمواً اقتصادياً مستداماً، وتوفر للمواطنين حياة أفضل، مبنية على مبدأ المساواة والعدالة.

قد يعجبك ايضا

الرادارات ترصد في اتجاهين والمخالفات تتحرك في كل الاتجاهات…!

انتشار التفاهة.. بين تراجع المثقفين وسباق الشهرة

حكايات عيد يتجدد بطقوسه رغم الإلغاء

ليس كل ما يلمع ذهبا…

حزبيون يذكّرون الشعب بفشلهم

عزالدين بورقادي نوفمبر 14, 2024 نوفمبر 14, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق جمعيات بيئية تلتئم للمحافظة على أرز الأطلس بإفران
المقالة القادمة نشرة إنذارية: زخات مطرية وثلوج ورياح عاصفية بعدد من أقاليم المملكة
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
مجتمع

اجتماع مشترك بمجلس النواب لتسليط الضوء على الوضعية الراهنة في كليات الطب والصيدلة

منذ 11 شهر
بين الجمال الطبيعي وعمليات التجميل: نقد ثقافة التغيير
زاكورة.. إجراءات صارمة لمزارعي البطيخ
تطورات قضية جمال بلماضي مدرب منتخب الجزائر
إصدار جديد..”أهمية قضاء محكمة النقض في تحقيق العدالة التجارية” ودوره في توحيد الاجتهاد القضائي
وزير برتغالي: الترشيح بين المغرب وإسبانيا والبرتغال يعزز اتحاد الثقافات من خلال الرياضة
المنتخب الوطني المغربي للكراطي يتربع على عرش الألعاب القتالية العالمية بالرياض
وزير خارجية كازاخستان يشيد بالإصلاحات التي تم إطلاقها تنفيذا للتوجيهات السامية لجلالة الملك محمد السادس
يوميات مهرجان إفران من زمان ومن زوايا واركان: البداية بالسوليما ؟
كوكاس يواصل كشف أحلامه بوشم جديد في “للحكمة، لا يكفي الصمت”
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟