باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: هنا البيضاء: من الآيل للسقوط والآيل للتشريد.. الهدم أولى من البناء
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > هنا البيضاء: من الآيل للسقوط والآيل للتشريد.. الهدم أولى من البناء
رأي

هنا البيضاء: من الآيل للسقوط والآيل للتشريد.. الهدم أولى من البناء

آخر تحديث: 2025/04/13 at 1:27 مساءً
منذ 7 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ مصطفى المنوزي

إن ما تقوم به الجماعة الترابية للدار البيضاء باستخدام قانون معالجة البنايات الآيلة للسقوط كذريعة لهدم منازل المواطنين دون تعويض يُعتبر انتهاكًا صارخًا للحقوق الأساسية للملكية الخاصة، خاصةً في ظل اشتباه نوايا مبيتة عبر تصميم التهيئة الذي يستهدف بشكل غير عادل المناطق المحيطة بالمحج الملكي.

هذه الممارسات تندرج تحت التدليس القانوني، حيث يتم تحريف الغاية الأصلية من القوانين التي وُضعت لحماية السلامة العامة، وتحويلها إلى أداة لـنزع الملكية غير المشروع، وهو ما يتعارض مع  الدستور المغربي (خصوصًا الفصل 35 الذي يكفل حق الملكية). القانون الدولي (المادة 17 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان)، وكذلك خرق مبدأ التناسب والضرورة في تدخل الإدارة، إذ لا يجوز استخدام الصلاحيات الإدارية لإلحاق ضرر غير مبرر بالمواطنين.

ناهيك عن الخلفية الخطيرة وراء إجراءات الهدم سواء كانت قانونية أو استعمل فيها القانون بصفة تعسفية؛ لقد تقرر ترحيل ساكنة الأحياء العريقة بالدارالبيضاء منذ “قلاقل” 23 مارس 1965 و20 يونيه 1981 إلى ضواحي الدارالبيضاء، وكان خطاب الراحل الحسن الثاني الشهير بتمزيق جميع تصاميم الدارالبيضاء  وإعادة إنتشار الساكنة ، وتكليف المهندس بانسو بإعادة التهيئة .  وقد تم تقسيم جماعة عين الذئاب التي كانت بأغلبية إتحادية (برئاسة الفقيد مصطفى القرشاوي وعضوية الفقيدين سعد الله صالح وعلي المانوزي وعزيز بلال رحمهم الله) إلى جماعات المعاريف وأنفا وسيدي بليوط. ولقياس مدى حسن نية السلطات العمومية والمنتخبة نؤكد بأن القانون رقم 94/12  الذي اعتمد تحايلا، اختارت الجهات المختصة والمعنية والمستفيدة الشق السلبي بالنسبة للمواطنين والمفيد بالنسبة إليها؛ فالقانون صدر تحت عنوان “قانون يتعلق بالمباني الآيلة للسقوط وتنظيم عمليات التجديد”، ولذلك فضلت الجهات المعنية شق الهدم  للتهرب من التعويض عن نزع الملكية. حقا هناك منازل كثيرة آيلة للسقوط بالمدينة القديمة، لأن بناؤها يعود لسنوات الأربعينيات والخمسينيات، والحال أن هناك دور لم تشيد إلا خلال نهاية الثمانينيات كما هو الحال العمارات المشيدة بزنقة فايول وشارع الزيراوي وشارع بوردو؛ غير أن السلطات العمومية والمنتخبة توافقت على سلوك الطريق السهل والأرخص ماديا وتقنيا ومسطريا وقضائيا، بدليل أنها تعتمد على مجرد معاينة وتقرير وصفي عوض إجراء خبرة تقنية متخصصة، وعوض في حالتنا المعنية، أن يكلف مكتب الدراسات الوارد إسمه في قرار الإخلاء والهدم بفحص البنايات، كلف بالإشراف على عمليات الهدم، فمتى كانت الرقابة والفحص لاحقتين ؟ وإذا كان المحج الملكي قد تعثر تدشينه منذ بداية التسعينيات، وإذا كان القانون قد صدر ونشر في الجريدة في 16 ماي (يا للصدفة) من سنة 2016  فلماذا تم الإنتظار كل هذه المدة، وخاصة فيما يخص القرارات الأخيرة التي تمت خلال أيام معدودة ما بين التقرير الوصفي وصدور القرار عن رئيسة المقاطعة وبتفويض من رئيسة الجماعة دون تعليل ودون إثبات؛ بعلة أن الأمر مرتبط بكأس العالم وبالحكومة التي سوف تسمى بإسمه؛ كسردية لتحفيز المشاركة الإنتخابية، والحال أن مغربنا يحكمه اللايقين والتردد، في ظل غموض الآفاق في العلاقة مع مشاريع الإعمار والغبار والأحجار(جمع الحجر الأساسي)  والجوار وفلول الإستعمار.

يتبع..(…)

قد يعجبك ايضا

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

الشباب المغربي بين المشاركة السياسية والمسؤولية في صناعة المستقبل

كم عدد الأصوات يحتاجه مجلس الأمن للمصادقة على قرار في نزاع الصحراء ويؤكد سيادة المغرب ويرسِّخُ الحكم الذاتي حلاًّ

مشروع قانون المالية لسنة 2026 ترسيخ للتنمية المنتجة والعدالة المجالة المتوازنة

كونوا في الموعد..

عزالدين بورقادي أبريل 13, 2025 أبريل 13, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الفقيه بن صالح: مركز سوسيو- رياضي للقرب ضحية الإهمال بعد سنوات من التدشين الملكي
المقالة القادمة أسفي تحتضن يومًا دراسيًا مميزًا حول “منهجية البحث العلمي” لفائدة الطلبة الباحثين
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
أخبار وطنية

النجاح الملحوظ للترشيحات المغربية سنة 2024.. تجسيد للرؤية الملكية السامية المتبصرة

منذ 10 أشهر
الأرصاد الجوية: طقس ممطر ورعدي غدا الأحد بهذه المناطق
شركة “ميتا” تعلن عن إطلاق مساعدها القائم على الذكاء الاصطناعي التوليدي “ميتا آي إيه”
إقليم الحوز: اتخاذ مجموعة من التدابير الاستباقية لتتبع حالة التموين والأسواق خلال شهر رمضان المقبل
انعقاد الدورة العادية الثانية للجمعية العامة للغرفة الفلاحية لجهة درعة تافيلالت برسم سنة 2024
الكؤوس الإفريقية للأندية لكرة القدم.. سيطرة مطلقة لفرق شمال القارة ونهضة بركان ضمن الكبار
غوغل تعرض إجابات الذكاء الاصطناعي في نتائج محرك بحثها
إهانة تبون في روسيا
الاستثمارات الأجنبية المباشرة بالمغرب.. انتعاش مؤكد
خبير إيطالي: العفو الملكي سيوجه المزارعين نحو الإنتاج في إطار قانوني
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟