باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: قصة كلب مصر “ريكس” على عرش الملك خفرع
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > قصة كلب مصر “ريكس” على عرش الملك خفرع
رأي

قصة كلب مصر “ريكس” على عرش الملك خفرع

آخر تحديث: 2024/10/24 at 8:16 مساءً
منذ سنة واحدة
نشر
نشر

الألباب المغربية/  حسن الخباز

تصدر التريند العربي هذا الأسبوع كلب اعتلى عرش الملك خفرع ثاني أطول أهرامات مصر والذي يبلغ طوله 136 مترا، وصار حديث الجميع وشجع السياحة في مصر، فما القصة ؟

أحد هواة الطيران الشراعي كان يحلق صباحا في سماء الجيزة وبالضبط فوق الأهرامات إذا به يفاجئ بوجود كلب على سطح أحد أكبر الأهرامات والتي تعتبر إحدى عجائب الدنيا السبع.

قام الطيار بتصوير الفيديو ونشره، ولم تمض سوى لحظات حتى احتل المشهد صدارة منشورات وسائل التواصل الاجتماعي، وانتشر الفيديو انتشار النار في الهشيم وصار حديث الجميع.

ليس من السهل تسلق أحد الأهرامات المصرية فبالأحرى ثاني أعلى هذه الأهرامات الذي يتكون من آلاف الأحجار، فضلا عن العلو حيث قلة الأوكسجين فضلا عن الضغط، فكيف تحمل الكلب كل هذا ؟

نزوله من السطح في حد ذاته معجزة لأنه نزل سالما حيا، وهذا ما جعل أفواج السياح يأخذون صورا تذكارية مع هذا الكلب البطل الذي فعل ما لا يستطيعه البشر ونزل بكل سهولة.

الكلب المعلوم أصبح مطلوبا وصار كل زائر لأهرامات الجيزة يطلب أخذ صورة تذكارية معه لكونه كلبا غير عادي ولأنه أصبح أشهر من نار على علم في لحظات.

بعد هذه الشهرة الواسعة لفيديو الكلب على قمة الهرم انتشرت إشاعات تفيد أن التقاط صورة معه تكلف آلاف الدولارات، بعض المعلقين اعتبر المسألة تافهة وأنه مجرد فيديو كليب تم تصويره لإلهاء الشعب المصري عن مشاكله الحقيقية ومن بينها الغلاء الفاحش.

الكلب “ريكس” الذي يعيش في المنطقة لم يكن يعلم أنه سيصبح أشهر مشاهير مصر وأنه سيصبح مطلوبا في القنوات التلفزية، وقد استضافته فعلا المذيعة منى الشاذلي في برنامجها.

 

قد يعجبك ايضا

العدالة كفعل وعي: قراءة في محاكمة السيدة الباتول السواط بالعرائش

القيمة الاجتماعية من خلال البوز في وسائل التواصل الاجتماعي

تحذيرات على مسؤوليتي: الفزة والهزة والزلزال والرأفة بهذا الوطن…

اسبرطة الشرق الفصل الثاني من مأساة لم تنته

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

عزالدين بورقادي أكتوبر 24, 2024 أكتوبر 24, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق زاكورة.. إجراءات صارمة لمزارعي البطيخ
المقالة القادمة بمناسبة زفاف نجلته.. “الألباب المغربية” تهنئ الزميل عبد الحق صميد
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

مونديال أستراليا ونيوزيلندا.. المنتخب المغربي للسيدات يحقق فوزا تاريخيا على كوريا الجنوبية

منذ سنتين
الحوز.. رئيس جماعة تزارت تحت نيران نشطاء التواصل الاجتماعي بعد تهكمه على الأمين العام لحزب المصباح
بيدرو سانشيز يبرز تميز علاقات التعاون مع المغرب
سعيدة شرف تطلق ‘الواد الواد” كبداية لألبومها الجديد “تراث بلادي”
فيدرالية الناشرين وجامعة الإعلام بالاتحاد المغربي للشغل تورطان مجلس مجاهد في عدة خروقات
انتخاب قائد الجيش العماد جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان
القنيطرة.. ولي العهد يترأس حفل تخرج الفوج 24 للسلك العالي للدفاع والفوج 58 لسلك الأركان
فوز كبير لمنتخب النشامى بقيادة عموتة
رئيس الحكومة: “الدعم الإضافي الاستثنائي” استهدف حوالي 1,8 مليون أسرة تضم أزيد من 3 ملايين و100 ألف طفل
سلا.. تدشين أول مركز ابتكار لمجموعة “نوكيا” بإفريقيا والشرق الأوسط
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟