باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الغرافي يرصد مظاهر البلاغة الجديدة في الخطاب البلاغي الحديث
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > ثقافة وفن > الغرافي يرصد مظاهر البلاغة الجديدة في الخطاب البلاغي الحديث
ثقافة وفن

الغرافي يرصد مظاهر البلاغة الجديدة في الخطاب البلاغي الحديث

آخر تحديث: 2025/02/03 at 8:31 مساءً
منذ 9 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية

عن منشورات دار الرحاب الحديثة بلبنان صدر كتاب جديد بعنوان “البلاغة الجديدة في الخطاب البلاغي الحديث” للدكتور مصطفى الغرافي، أستاذ البلاغة والنقد الأدبي بجامعة مولاي اسماعيل مكناس.

يواصل الدكتور الغرافي في هذا الكتاب الجديد تعميق النظر في الدرس البلاغي، فبعد دراسته الرائدة: “البلاغة والإيديولوجيا” التي خصصهالدراسة الأجناس النثرية القديمة من منظور بلاغي، يوجه الغرافي جهده في كتابه الصادر حديثا إلى فحص “البلاغة الجديدة” في الخطاب البلاغي الحديث، حيث تناول كتاب “البلاغة الجديدة” الدراسات البلاغية المعاصرة باعتبار البلاغة أقدم معرفة نمتلكها حول أنماط الخطاب وفنون التعبير. ولذلك، فمن الطبيعي أن يخضع هذا “العلم العتيق” للمساءلة بصورة دائمة ومستمرة، حيث مثّل البحث عن جوهر البلاغة مطلبا ملحّا في كل الأزمنة والعصور، لتدقيق مفهومها، وضبط ماهيتها وخصوصيتها. وقد تطلع الغرافيفي هذا الكتاب، إلى رصد مظاهر التجديد في الخطاب البلاغي العربي الحديث، ساعيا من وراء ذلك إلى توضيح معالم البلاغة العربية الجديدة، كما جسدتها أعمال الدارسين المعاصرين، الذين سعوا إلى تحديث مباحث البلاغة العربية وتطوير مناهجها، عن طريق محاورة منجزات البلاغة العربية القديمة، مع الاستفادة من أدوات ومفهومات البلاغة الغربية الحديثة. وبذلك استطاع هؤلاء الباحثون تجديد حقل الدراسات البلاغية، وتطوير أدواتها ومناهجها؛ إذ لم تعد البلاغة محصورة في دراسة صور الأسلوب وفنون التعبير، ولكنها أصبحت نظرية في تحليل النصوص وتفسير الخطابات، على اختلاف أشكالها وتنوع أصنافها.

يتكوّن كتاب “البلاغة الجديدة” للدكتور مصطفى الغرافي من أربعة فصول:

تناول الفصل الأول المشروع البلاغي التجديدي الذي أرسى معالمه الشيخ أمين الخولي في كتاباته ومؤلفاته، فقد اهتم هذا البلاغي الرائد بتحديث الدرس البلاغي لكي يستجيب لمتطلبات الحياة المعاصرة وما عرفته من تحولات استلزمت ظهور أنواع جديدة لم تكن معروفة في الثقافة العربية، وهو ما استدعى توسيع أعطاف فن البلاغة وتجديد مناهجه لكي يستوعب مختلف أشكال القول وفنون التعبير. وبذلك صارت البلاغة عند الخولي وثيقة الصلة بالحياة المعاصرة.

وتطرق الفصل الثاني للمشروع البلاغي الذي بلورته باحثة رائدة هي ألفت كمال الروبي، التي صدرت عن وعي بلاغي غايته تحديث الدراسات البلاغية، وذلك بتطوير أدواتها وتجديد مناهجها على نحو يتيح وصف وتحليل مختلف أنواع الخطاب التي أفرزتها الحياة المعاصرة. ولأجل ذلك تميز التحليل البلاغي عند ألفت الروبي بأنه يتناول الخطابات في ضوء خصائص النوع الذي صيغت وفق تقاليده، والمقاصد التداولية التي وجهت إنتاجها وصياغتها.

وانشغل الفصل الثالث بتوضيح معالم البلاغة الجديدة في كتابات محمد العمري، التي سعى الكاتب من خلالها إلى توسيع التحليل البلاغي لكي يشمل الخطابات الأدبية التخييلية والخطابات الحجاجية التداولية، انطلاقا من تصور يرى أن البلاغة نموذج تحليلي قادر على استيعاب مختلف أشكال الإبداع الإنساني في بعديها الأدبي الجمالي والحجاجي التداولي. وهو ما جعل البلاغة عند العمري تتحدد بأنها بلاغة نسقية عامة تجمع بين التخييل والتداول.

أما الفصل الرابع فقد اهتم بالاجتهادات البلاغية التي جسدتها تنظيرات وتطبيقات محمد مشبال في مؤلفاته العديدة والمتنوعة، حيث مثلت البلاغة في التصور الجديد الذي بلوره محمد مشبال، ممارسة تحليلية موسعة غايتها وصف وتفسير مختلف أشكال الخطاب، مهما تغايرت من حيث الأنواع والصيغ والأنماط، فهي تتسع للإبداعات الأدبية الجمالية كما تستوعب الخطابات الحجاحية الإقناعية. وبذلك أصبحت البلاغة منهجا لتحليل وتفسير مختلف أشكال وتجليات الإبداع الإنساني.

وقد أوضح الغرافي  في كتابه “البلاغة الجديدة”  أن الغرض من تأليف الكتاب هو محاورة أعمال مجموعة من الباحثين المعاصرين في حقل الدراسات البلاغية، بغرض الكشف عن معالم البلاغة العربية الجديدة.

وقد نجح الكتاب عبر فصوله في توضيح معالم البلاغة العربية الجديدة باعتبارها نموذجا تحليليا وإطارا تفسيريا قادرا على وصف وتأويل مختلف أشكال وتجليات الإبداع الإنساني في بعديها التخييلي الأدبي والحجاجي الإقناعي. نقرأ على ظهر غلاف الكتاب: “تعد البلاغة أقدم معرفة نملكها حول أنماط الخطاب وفنون التعبير، ولذلك، فمن الطبيعي أن يتعرض هذا “العلم العتيق” للمساءلة بصورة دائمة ومستمرة من أجل تدقيق مفهومه، وضبط ماهيته وخصوصيته، حيث مثل البحث عن جوهر البلاغة مطلبا ملحا في كل الأزمنة والعصور. ونتطلع في هذا الكتاب إلى رصد مظاهر التجديد في الخطاب البلاغي العربي الحديث، ساعين من وراء ذلك إلى توضيح معالم البلاغة العربية الجديدة، كما جسدتها أعمال الدارسين المعاصرين، الذين سعوا إلى تحديث مباحث البلاغة العربية وتطوير مناهجها، عن طريق محاورة إنجازات البلاغة العربية القديمة، مع الاستفادة من أدوات ومفهومات البلاغة الغربية الحديثة”.

والدكتور مصطفى الغرافي، أستاذ البلاغة والنقد بجامعة مولاي اسماعيل بمكناس. ولد في 20 فبراير 1978م بمدينة القصر الكبير المغربية، وحصل على دبلوم مدرسة المعلمين عام 2000م، وعلى الإجازة في الأدب الحديث عام 2003م، وعلى دبلوم الدراسات العليا المعمقة في المناهج النقدية الحديثة عام 2005م، وعلى دبلوم المدرسة العليا للأساتذة عام 2007م، وعلى الدكتوراه في البلاغة وتحليل الخطاب عام 2012م، وعلى شهادة التأهيل الجامعي عام 2019م. وهو عضو في هيئة تحرير مجلة البلاغة والنقد الأدبي المحكمة في المغرب، وفي هيئة تحرير مجلة جيل الدراسات الفكرية والأدبية المحكمة بلبنان، وفي الهيئة العلمية لمجلة وجهات المحكمة التي تصدر عن مؤسسة مليطان للبحوث والدراسات والإنماء الثقافي في ليبيا، وعضو بلجنة التحكيم في مجلة رؤى الليبية، وفي لجنة التحكيم بمجلة المعيار المحكمة في المركز الجامعي تيسمسيلت بالجزائر، وعضو الهيئة الاستشارية لمجلة أوراق ثقافية بالمغرب. من أبرز مؤلفات الدكتور الغرافي كتاب “البلاغة والإيديولوجيا” وكتاب “البلاغة والبيداغوجيا”.

                         

 

 

 

 

قد يعجبك ايضا

الدار البيضاء تحتضن تتويج ثلاث سنوات من الشراكة الإحصائية بين إفريقيا وأوروبا

مجرد سؤال.. لماذا أكتب ؟

نقد المسرح المغربي اليوم كأفق للتكوين

أكادير تحتفي بسحر الأوتار.. انطلاق تالكَيتارت بأنغام صحراوية وإفريقية عالمية

أكادير تحتفي بإبداعات الكوريغرافيين الشباب والمواهب الصاعدة

عزالدين بورقادي فبراير 3, 2025 فبراير 3, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق كــلام في السياسـة
المقالة القادمة الإدماج والتمكين الاقتصادي للمرأة محور لقاء بالدشيرة الجهادية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
رياضة

كرة القدم: ريال مدريد ينفي إجراء أي مفاوضات مع كيليان مبابي

منذ سنتين
ذكريات معلم بجبال الأطلس الصغير (6).. العلاقات بالساكنة وتقاليد أهل سوس
حكيمي على رأس قائمة المشاهير الـ 10 المفضلين لدى المغاربة
المجلس الأعلى للحسابات يعلن إطلاق حملة تجديد التصريح الإجباري لفئة منتخبي المجالس المحلية والغرف المهنية
إشبيلية: النصيري يسجل هدفه الخامس هذا الموسم
اليوم العالمي للاجئين.. تكريم تحت شعار التضامن
بمشاركة المغرب.. انطلاق أعمال الدورة الـ 114 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي العربي بالقاهرة
البطولة الاحترافية.. ترتيب أندية القسم الأول
نائب وزير الشؤون الخارجية الإيطالي يبرز التقدم الذي حققته المملكة بفضل القيادة المتبصرة لجلالة الملك
عشرات القتلى والجرحى في حريق بمنتجع للتزلج بتركيا
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟