باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: مع قهوة الصباح: ساعة مرهقة..
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > مع قهوة الصباح: ساعة مرهقة..
رأي

مع قهوة الصباح: ساعة مرهقة..

آخر تحديث: 2025/09/22 at 9:21 صباحًا
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ نادية عسوي

منذ أن فُرض التوقيت الصيفي الدائم سنة 2018، صار الزمن في المغرب غريبًا عن إيقاع الأرض وعن حاجات الجسد البشري. ثمان سنوات مرت، والناس يجرّون أقدامهم في صباحات شتوية حالكة، الأطفال يغادرون منازلهم في العتمة، والأمهات يتلفتن بقلق إلى الأزقة المظلمة، والآباء يتساءلون: هل يُعقل أن نودّع أبناءنا إلى المدارس قبل أن تستيقظ الشمس؟

لقد تحوّل الزمن من وسيلة لتنظيم الحياة إلى عبء على النفوس والأبدان. النوم المضطرب صار قاعدة، الأرق عادة، والتعب المزمن وجهًا مألوفًا في ملامح الجميع. ومع قلة النوم يزداد خطر الجلطات والنوبات القلبية، وترتفع حوادث السير بسبب ضعف التركيز. ليست هذه مجرد ملاحظات شعبية، بل حقائق أثبتتها دراسات عالمية.

الصحة النفسية بدورها تدفع الثمن. التوتر يزداد، العصبية تنتشر، والشعور بالاختناق يلازم الكثيرين. وحتى الأطفال، الذين يفترض أن تكون مدارسهم فضاءً للمعرفة والمرح، يدخلون الفصول مثقلين بالنعاس، عقولهم نصف نائمة، أجسادهم مرهقة، وأحلامهم مكسورة على عتبة التوقيت المفروض.

هنا يطل السؤال الكبير: ما جدوى الحديث عن صحة الإنسان وتوازنه النفسي والجسدي، إذا كنا نقتل أساس هذه الصحة في تفاصيل حياتنا اليومية؟ أي معنى أن نطمح إلى مجتمع معافى بينما نفرض على الأجساد زمنًا قاسيًا يرهقها قبل أن تمرض؟

إن الصحة تبدأ من النوم، من ضوء الشمس الذي يوقظ الجسد تدريجيًا، من انسجام الساعة البيولوجية مع الطبيعة. حين نقطع هذا الخيط، نضعف الإنسان ونزيد هشاشته.

لهذا، فإن النداء الصادق اليوم موجَّه لكل من يعنيه أمر الصحة العامة: ابدؤوا بإصلاح الساعة. أعيدوا للمغاربة توقيتهم الشتوي الطبيعي (GMT)، دعوا الأطفال يذهبون إلى مدارسهم مع خيوط الشمس لا في ظلام الليل، وأعيدوا التوازن بين النهار والليل، بين الجسد والطبيعة.

إصلاح الصحة لا يكون فقط بالشعارات، بل أيضًا بقرار بسيط: أن ينقصوا الساعة.

قد يعجبك ايضا

مستجدات قضية الوحدة الترابية ومسألة الأرشيـف

ردّ على المقالات الجزائرية حول “غويتا مالي هرب”

المغرب يفعلها أخيرًا… ويطوي ملف الصحراء باعتماد الحكم الذاتي كحل نهائي

ما بعد 31 أكتوبر 2025: مرحلة جديدة في مسار الحكم الذاتي للصحراء المغربية

عبودية الماضي… حين نعبد ما أنفقناه بدل أن نُكمل حياتنا

عزالدين بورقادي سبتمبر 22, 2025 سبتمبر 22, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق مراكش.. جلسة لتعاطي”السيلسيون” تنتهي بجريمة قتل
المقالة القادمة الأمير هشام العلوي يرفع دعوى قضائية ضد الناشط رضا الطاوجني
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
الأنشطة الملكية

جلالة الملك يبرق عاهل مملكة النرويج وصاحبة الجلالة الملكة سونيا بمناسبة العيد الوطني لبلادهما

منذ 6 أشهر
المغرب يشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض
مدرب المنتخب المكسيكي: أعجبت بأداء اللاعبين المغاربة
لقاء المنارة: جسر الشعر بين المغرب والأندلس في قرطبة
احتفاء مفعم بالمشاعر الإنسانية لعبد الوهاب بوسوفة بعين السبع  
نهضة بركان ينتظر رخصة النزول في جنوب إفريقيا
سابقة في تاريخ المدرسة المغربية.. أثمنة مقررات مدارس الريادة بمبالغ رمزية تكاد لا تصدق
البنك الدولي يبرز أن المغرب يواصل تكثيف جهوده لتحويل المنظومة الزراعية الغذائية وتعزيز تطوير نموذج أكثر صمودا وشمولية واستدامة
تتويج الفائزين بلقب كأس الغولف للصحافيين الرياضيين بأكادير
مهنيون: المغرب يتوفر حاليا على مخزون كاف من مواد البناء لإعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟