باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: مركب نور-ورزازات للطاقة الشمسية يبرهن على أن الوضع في القارة الإفريقية “ليس قاتما جدا”
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > اقتصاد > مركب نور-ورزازات للطاقة الشمسية يبرهن على أن الوضع في القارة الإفريقية “ليس قاتما جدا”
اقتصاد

مركب نور-ورزازات للطاقة الشمسية يبرهن على أن الوضع في القارة الإفريقية “ليس قاتما جدا”

آخر تحديث: 2025/09/26 at 3:01 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية

أكدت اللجنة الاقتصادية لإفريقيا التابعة للأمم المتحدة، أن مركب نور-ورزازات للطاقة الشمسية يبرهن على أن الوضع في القارة الإفريقية “ليس قاتما جدا”.

وأوضحت اللجنة، في مقال نشرته على موقعها الإلكتروني، أن مركب نور-ورزازات يفرض نفسه كنموذج في مجال الولوج إلى الكهرباء، مشيرة إلى أن هذه المنشأة غالبا ما تصنف ضمن أكبر منشآت الطاقة الشمسية في العالم.

وذكرت، في هذا السياق، بأن مئات الملايين من الأفارقة ما زالوا يعيشون دون كهرباء ويعتمدون على النفط والشموع وحطب التدفئة، مشددة مع ذلك على أن “الوضع ليس قاتما جدا في إفريقيا”.

ولفتت إلى أن الرقم المتداول غالبا، والمتمثل في 600 مليون إفريقي محرومين من الكهرباء، أصبح مقلقا، معتبرة أن الكلفة تُقاس بتباطؤ النمو الاقتصادي والفرص الضائعة، ونحو 700 ألف وفاة يمكن تفاديها سنويا.

وأكدت اللجنة أنه في غياب الكهرباء تبقى آمال خلق فرص الشغل، والإنتاج ذي القيمة المضافة، والصادرات التنافسية بعيدة المنال، متسائلة عما إذا كان بوسع سياسات أكثر قوة، وتمويل أكثر إنصافا، وتكنولوجيات جديدة، أن تعكس أخيرا هذا الوضع.

وبحسب اللجنة الاقتصادية لإفريقيا فإن تقليص العجز الطاقي في إفريقيا سيحدد وتيرة التصنيع، وصلابة منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، ومصداقية أجندة 2063.

وخلص المصدر ذاته إلى التأكيد على أن هذا المعطى هو ما سيحدد ما إذا كانت ستستمر وفاة ملايين الأشخاص عبثا بسبب الفقر الطاقي، أم أن إفريقيا ستنتهز الفرصة لتأمين مستقبل أكثر عدلا واستدامة في مجال الطاقة.

قد يعجبك ايضا

مزور يترأس أشغال المؤتمر الإقليمي الأول للاتحاد العام للمقاولات والمهن بالجديدة وسيدي بنور

الذهب يواصل انخفاضه للجلسة الرابعة على التوالي

“ايرباص” تطمح لتعزيز شراكتها مع المغرب بشكل أكبر

بعد سيل الإشاعات.. غرفة التجارة بسوس ماسة تنصر الحقيقة وتحمي سمعة الصناعة الجهوية

شركة الطيران الإسبانية “فويلينغ” تطلق خطا جويا جديدا يربط بين برشلونة وأكادير

TAHA MUSTAPHA سبتمبر 26, 2025 سبتمبر 26, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق المغرب ينظم بنيويورك حدثا موازيا رفيع المستوى حول موضوع “الربط الإفريقي: السبيل نحو اندماج القارة”
المقالة القادمة برلمانية تسائل وزيري الصحة والتضامن بخصوص التكفل الطبي والنفسي بالفتاة إيمان ضحية اعتداء وصِف بالوحشي
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
رياضة

تصفيات العالم 2026: أسود الأطلس واثقون ولكن حذرون

منذ سنتين
الراشيدية.. عناصر الدرك الملكي تلقى القبض على “المجرم” الذي روع المنطقة
مدينة عين اللوح تحتضن الحفل الختامي لمهرجان أحيدوس الثالث والعشرين
حريق يلتهم حافلة للنقل الحضري بمراكش
بوريطة: العلاقات المغربية اليمنية “متجذرة وكانت دائما مبنية على الأخوة الصادقة والتضامن الفعال”
إقليم الحسيمة يستعد لاستقبال الموسم الصيفي
مجلس الحكومة يصادق على مقترحات تعيين في مناصب عليا
عباس الجراري.. توقف العمر وبقي الرحيق
استجابة لمطالب الأسرة.. أمر قضائي بإعادة تشريح الطفل محمد بويسلخن
مراكش: جيتكس إفريقيا 2024.. مباحثات مغربية-أمريكية حول التنمية الرقمية
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟