باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: مجلس النواب يصادق على مشروع قانون يتعلق بتعويض المصابين في حوادث تسببت فيها عربات ذات محرك
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > أخبار وطنية > مجلس النواب يصادق على مشروع قانون يتعلق بتعويض المصابين في حوادث تسببت فيها عربات ذات محرك
أخبار وطنية

مجلس النواب يصادق على مشروع قانون يتعلق بتعويض المصابين في حوادث تسببت فيها عربات ذات محرك

آخر تحديث: 2025/12/02 at 2:28 مساءً
منذ 4 أيام
نشر
نشر

الألباب المغربية

صادق مجلس النواب، خلال جلسة تشريعية عقدها اليوم الثلاثاء 02 دجنبر الجاري، بالأغلبية، على مشروع القانون رقم 70.24 القاضي بتغيير وتتميم الظهير الشريف رقم 1.84.177 الصادر في 2 أكتوبر 1984، المتعلق بتعويض المصابين في حوادث تسببت فيها عربات برية ذات محرك.

وحظي مشروع القانون بموافقة 107 نواب برلمانيين، فيما عارضه 37 نائبا.

وأوضح وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، خلال تقديمه لمشروع القانون، أن النص الجديد جاء لإعادة النظر في منظومة التعويض المعمول بها منذ سنة 1984، قصد الرفع من مستوى التعويضات وتحيين المقتضيات بما يواكب التطور السريع لأنماط النقل والحوادث، لافتا في هذا السياق إلى أن الوزارة سعت إلى رفع التعويضات بنحو 150 في المائة، وضبط عدد من المفاهيم القانونية “حتى لا نترك مجالا للاجتهاد في تفسيرها”.

وأضاف الوزير، أن التطور التكنولوجي يفرض تحديثا متواصلا للقانون، مشيرا إلى حالات جديدة لم تكن واردة سنة 1984، مثل الترامواي الذي “لا يمكن اعتباره عربة بأربع عجلات”، أو الوسائل الأخرى التي قد تعتمد في المستقبل مثل السيارات ذاتية القيادة، وهو ما يستدعي تحديد المسؤوليات إذا تسببت هذه الوسائل في ضرر.

وأشار إلى أن مشروع القانون يتضمن عدة مستجدات، أبرزها ضبط المفاهيم القانونية وتوحيد التفسيرات، خصوصا ما يتصل بالأجر والكسب المهني، بما يتيح منح تعويضات أعلى في حالات خاصة، وتوحيد آجال التقادم لطلبات الصلح وطلبات مراجعة التعويض في حالات تفاقم الضرر في خمس سنوات، مع تنظيم دقيق لحالات وقف التقادم وانقطاعه.

كما ينص المشروع، يضيف الوزير، على توسيع المستفيدين من التعويض ليشمل الأبناء المكفولين، والآباء الكافلين، والزوج العاجز عن الإنفاق، إضافة إلى الطلبة والمتدربين في مؤسسات التكوين المهني والتعليم العالي، وكذا الرفع من قيمة التعويضات المالية عبر رفع الحد الأدنى للأجر المعتمد في احتساب التعويضات بنسبة 54 في المائة تدريجيا على خمس مراحل، ليصل من 9270 درهما حاليا إلى 14270 درهما.

ويتضمن النص التشريعي مقتضيات تتعلق بتبسيط الإجراءات وتعزيز فعالية مسطرة الصلح وترسيخ ثقافة التسوية الودية للنزاعات، وذلك بالإبقاء على إجبارية الصلح، مع إعادة تنظيم مسطرته وضبطها.

وفي معرض تفاعلها مع مضامين مشروع القانون، نوهت فرق الأغلبية بالمبادرة الحكومية الهادفة إلى تصحيح جزء من “الاختلالات” التي رافقت منظومة تعويض المصابين في حوادث السير طوال العقود الماضية، معتبرة أن مراجعة ظهير سنة 1984 تشكل فرصة حقيقية لمعالجة الإشكالات المرتبطة بضعف التعويضات، وبطء مساطر معالجة الملفات، وتأخر صرف المستحقات.

وأكدت هذه الفرق أهمية المشروع في سد الثغرات القانونية، ولاسيما ما يرتبط بتحقيق الانسجام التشريعي بين مدونة السير ومدونة التأمينات والنظام العام للوظيفة العمومية والنظام الأساسي للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والمسطرة المدنية، مشددة على أن بلوغ الأهداف الاجتماعية المتوخاة من هذا الإطار القانوني يظل رهينا بالتنزيل المحكم لمقتضياته، من خلال الإسراع بإصدار النصوص التنظيمية اللازمة.

بدورها، نوهت فرق المعارضة بالمبادرة الحكومية لتحديث القانون وملاءمة المنظومة التشريعية مع المتغيرات والتحديات الراهنة، خاصة في ظل تزايد حوادث السير وما تخلفه من تداعيات اجتماعية واقتصادية وقانونية، معتبرة أن مشروع القانون يشكل خطوة مهمة لتعزيز قيم الإنصاف والحماية القانونية، ودعم ثقة المواطن في منظومة العدالة باعتبارها ضامنا لحقوق المتضررين.

ولفتت في المقابل إلى أن نجاعة هذا النص التشريعي ستظل مرتبطة بمدى التزام شركات التأمين بعدم الزيادة في الأقساط، داعية إلى تبني مقاربة شمولية لإصلاح هذا الورش ومراجعة منظومة التعويضات في شموليتها.

قد يعجبك ايضا

مراكش تحتضن أول مهرجان للقهوة والشاي في حدث يجمع التراث بالاقتصاد ويصنع منصة إفريقية جديدة

مجلس المستشارين يصادق على مشروع قانون المالية لسنة 2026

مجلس المستشارين يصادق على الجزء الأول من مشروع قانون المالية لسنة 2026

المصادقة بالأغلبية على الجزء الأول من مشروع قانون المالية لسنة 2026 بمجلس المستشارين

مجلس المستشارين.. لفتيت يؤكد أن روح المسؤولية الجماعية تسم التحضير للاستحقاقات التشريعية المقبلة

TAHA MUSTAPHA ديسمبر 2, 2025 ديسمبر 2, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق مؤتمر الضحايا الأفارقة للإرهاب..اعتماد “إعلان الرباط” التزام إفريقي من أجل تعزيز آليات دعم ومواكبة الضحايا
المقالة القادمة كأس العرب قطر.. المنتخب الوطني المغربي يفتتح مشواره بفوز على جزر القمر بثلاثة أهداف لواحد
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
حوادث

السلطات القضائية تفرج عن الممثلة والمؤثرة غيثة عصفور

منذ 3 أشهر
نواكشوط.. التوقيع على تنفيذ إتفاقية الربط الكهربائي بين المغرب وموريتانيا
توقيف شخص للاشتباه في إيقاده النار عمدا بغابة هوارة بطنجة
ٱزرو: النقل المدرسي يعيش على اختناق اجتماعي وجمعوي
الملكية الفكرية لعام 2025.. المغرب يواصل تصدره على الصعيدين الإفريقي والعربي
تأخر صرف أجور عمال قطاع النظافة بالفقيه بن صالح في اجتماع طارئ بمفتشية التشغيل
نجاح جماهيري كبير للنجم التونسي بلطي بمهرجان موازين المغرب
انطلاق الدورة الثانية للكونغرس العالمي للإعلام بأبوظبي بمشاركة المغرب
رفع الستار عن فعاليات موسم مولاي عبد الله أمغار بالجديدة
إنتصار متأخر للريال وصريح لليفربول وساحق لبايرن وعودة ناجحة ليوفنتوس
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟