باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: عندما سقط التعليم.. ازدهرت التفاهة
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > عندما سقط التعليم.. ازدهرت التفاهة
رأي

عندما سقط التعليم.. ازدهرت التفاهة

آخر تحديث: 2025/09/22 at 10:35 مساءً
منذ يومين
نشر
نشر

الألباب المغربية / رشيد اخراز- جرادة

حينما يصل التعليم إلى الحضيض، لا تنتظر مجتمعًا يزدهر علمًا أو فكرًا أو إنتاجًا، بل كن على يقين أنك ستجد التفاهة تعلو المنابر، وتحتل الشاشات، وتسيطر على عقول الناس.

التعليم ليس مجرد فصول وكتب، بل هو صناعة وعي، وبناء أجيال، وترسيخ قيم. وحين يهدم هذا الأساس، ينهار كل شيء، وتجدنا أمام طوفان من “التفاهات”: برامج تافهة، نقاشات فارغة، قدوات مزيفة، ونجوم صُنعت من اللاشيء.

مجتمع بلا تعليم قوي، هو مجتمع بلا حصانة. يسهل التلاعب به، وجره إلى الصراعات الهامشية، وصناعة أبطال من الورق.

وهكذا صرنا نرى شبابًا يتهافتون على الشهرة الزائفة في مواقع التواصل بدل البحث الاختراع، ومسؤولين يرددون شعارات جوفاء عن إصلاح التعليم دون أن يتحركوا خطوة واحدة.

إن كارثة التعليم ليست في ضعف المناهج وحدها، بل في تواطؤ الصمت، في القبول بالرداءة، وفي ترك أجيال كاملة تتيه بين التفاهة والفراغ.

وعندما يغيب العلم الحقيقي، فلا تسأل لماذا كثرت التفاهة.. فهي النتيجة الطبيعية لانهيار المنظومة بأكملها.

التعليم هو المعركة الحقيقية، إن خسرناها فلن يرحمنا التاريخ، ولن يذكرنا المستقبل إلا كأمة سمحت للتفاهة أن تتسيد على حساب العقل والمعرفة.

قد يعجبك ايضا

مع قهوة الصباح على أبواب ماضي الخريف

ما هي الأسباب التي اضطرت بريطانيا للإعتراف بدولة فلسطين وهي من أهدتها للصهاينة ؟ -الجزء الأول-

مع قهوة الصباح: ساعة مرهقة..

حزب التجمع الوطني للأحرار.. من الشعارات الوردية إلى الفشل المدوّي

مشروع “المدرسة الرائدة” إلى أين ؟

عزالدين بورقادي سبتمبر 22, 2025 سبتمبر 22, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق رسالة الى بنكيران.. لماذا تُقدَّم الأرقام عن الفتيات وحدهن؟
المقالة القادمة برشيد.. تدشين مصنع لصناعة المركبات المدرعة القتالية WhAP 8×8
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

توقيف مشتبه بهم متورطون في جرائم بجهة فاس- مكناس

منذ سنتين
داء الحصبة “بوحمرون” يستنفر السلطات الإقليمية بسطات
ورزازات.. وكالات كراء السيارات تستغل المناسبات للرفع من الأسعار
تدشين محكمة ابتدائية جديدة بمكناس
إبراهيم بايا شخصية ملهمة للعديد من رواد الأعمال الطموحين
البطولة الاحترافية للقسم الأول “إنوي” (الدورة الثامنة).. تأجيل مباراة الرجاء الرياضي والفتح الرباطي إلى يوم الاثنين
مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة الليبيان يوجهان شكرهما للمغرب على جهوده الحثيثة لإعادة الأمن والاستقرار لليبيا
الدار البيضاء: العثور على رأس بشري وعظام داخل حاوية للنفايات
“الدوارة” تلهب جيوب المغاربة قبيل عيد الأضحى وسط استياء شعبي
“فيفا” يهدد بسحب ملفات ملاعب بعض المدن الإسبانية من تنظيم مونديال 2030
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟