باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: حوار : مسار الشاعرة والإعلامية خديجة بوشخار في حوار حصري
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > حوارات > حوار : مسار الشاعرة والإعلامية خديجة بوشخار في حوار حصري
حوارات

حوار : مسار الشاعرة والإعلامية خديجة بوشخار في حوار حصري

آخر تحديث: 2025/07/12 at 11:11 مساءً
منذ 4 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ حوار من إنجاز محمد الدريهم

خديجة بوشخار شاعرة وقاصة وإعلامية مغربية، من مواليد بني ملال في 3 يناير 1975. درست الأدب بجامعة القاضي عياض ببني ملال وتخرجت بدرجة الإجازة في الأدب عام 1999، لديها خبرة في مجال التعليم الأولي، حيث حصلت على دبلوم في هذا المجال وافتتحت مؤسسة تربوية خاصة بها.

خديجة بوشخار لها مواهب متعددة، فهي تكتب القصة القصيرة وتنظم الشعر والزجل. وتتنوع مواضيع كتاباتها الشعرية بين المرأة والأشخاص في وضعية إعاقة والمدح والوصف ومحاكاة الطبيعة.

إلى جانب عملها في التعليم، تعمل خديجة بوشخار كمراسلة صحفية متخصصة في مواكبة الأحداث وتحرير المقالات. وهي حاليًا في طور تحضير بحث السنة الثالثة جامعية تخصص علم الاجتماع من أجل الحصول على الإجازة الثانية.

خديجة بوشخار لها تجارب متنوعة في مجال العمل التربوي والاجتماعي، حيث عملت مع جمعية أشبال المغرب كأستاذة دعم في المجال القروي، وتشرف حاليًا على أقسام الدعم التربوي تحت لواء نفس الجمعية.

يسعدنا اليوم إذن أن نستضيف قامة نسائية مغربية متعددة المواهب والإسهامات، السيدة خديجة بوشخار لنتعمق في مسيرتها الغنية و الكشف عن الجوانب المتعددة لشخصيتها الملهمة من خلال هذا الحوار الصحفي الذي خصت الجريدة به.

  • سيدتي خديجة، نود أن نبدأ من البدايات. نشأتِ في بني ملال وأكملتِ تعليمكِ الابتدائي بها قبل الانتقال إلى خريبكة لإكمال الإعدادي والثانوي. كيف شكلت هذه المراحل الأولى من حياتك، وتحديداً انتقالكِ بين المدن، شخصيتك وطموحاتك؟ وماذا عن اختياركِ لدراسة الأدب بجامعة القاضي عياض وحصولكِ على الإجازة في تخصص الأدب عام 1999، مع بحث حول “المعارضة الشعرية”؟ هل كان الشعر منذ البداية هو شغفك الأول؟

خديجة بوشخار: تلقيت تعليمي الابتدائي في مدينة بني ملال وانتقلت بعدها إلى مدينة خريبكة لإتمام دراستي الإعدادية والثانوية ،ساهم هذا التنقل بين المدن في تكوين شخصيتي وفي اكتساب قدرة على التواصل مع العالم الخارجي وكذلك في تعلم المسؤولية وفي اكتساب روح التحدي من أجل إثبات الذات في محيط غريب عني وحسن تمثيل مدينتي في المجال الدراسي وغيره.

أما عن سبب اختيار تخصص الأدب في دراستي الثانوية وكذلك الجامعية هو أنني شغفت بالأدب من خلال حرص والدي -رحمه الله -على تعودي على ملكة القراءة إذ كان حريصا على تسجيلي أنا وإخواتي بالخزانة البلدية وكذلك بدار الثقافة من أجل المواظبة على إعارة الكتب والقصص وتلخيصها ومن هناك كانت بدايتي في الشغف بالأدب والشعر

  • بعد حصولكِ على الإجازة في الأدب، اتجهتِ نحو مجال التعليم الأولي، واكتسبتِ أربع سنوات من الخبرة والتكوين، ثم حصلتِ على دبلوم ورخصة لفتح مؤسسة تربوية عام 2005، واستفدتِ لاحقاً من دعم مؤسسة محمد الخامس للتضامن لتجهيز مؤسستك. ما الذي دفعكِ نحو هذا المجال الحيوي؟ وكيف ترين أهمية التعليم الأولي في بناء الأجيال؟ وإلى أي مدى يتقاطع هذا المسار مع تكوينك الأدبي؟

خديجة بوشخار : إن تحملي لمسؤولية تربية إخواتي منذ صغري نظرا لكوني أكبرهم ونظرا لظرف مرض أمي بعد ذلك، كان دافعا وراء اهتمامي بمجال التربية لأنني أجد راحتي الكبيرة في احتضان الأطفال والاهتمام وحسن العناية بهم تحت حلم كبير كان يراودني وهو أن أكون صاحبة مشروع تربوي تحت اسم :ماما خديجة. خلال عملي بالتعليم الأولي كنت حريصة على تلقين الأطفال جماليات الأدب من خلال التركيز على مكون القراءة والتعبير  ومن خلال الأنشطة الموازية التي أركز فيها على فن المسرح وحفظ الأناشيد وغيرها من الأنشطة التي تكون شخصية الطفل وتساهم في صقل موهبته الفنية والأدبية..

  • بالإضافة إلى عملك في التعليم الأولي، أنتِ مراسلة صحفية متخصصة في مواكبة الأحداث وتحرير المقالات. كيف جاء هذا الانخراط في “مهنة المتاعب”؟ وهل تجدين أن العمل الصحفي يشبع جانباً مختلفاً من شخصيتكِ مقارنة بالكتابة الأدبية أو العمل التربوي؟

خديجة بوشخار: حلمي كان منذ تعليمي الجامعي وخصوصا عند تخصصي في مجال الأدب والشعر، هو أن ذكون صحافية متخصصة في كتابة المقالات وكذلك أهوى مهنة “مذيعة” وما شجعني هو فصاحتي في الحديث وجرأتي الكبيرة في الحوار ،لكن معارضة أمي وامتناعها كان مانعا صلبا لتحقيق حلمي بحجة أن البنت الكبرى لا يمكن أن تخرج من منزل والديها وتغادر إلى مدينة أخرى لإكمال الدراسة ،لان تخصص الصحافة لم يكن يدرس آنذاك في مدينة بني ملال بل كان يستوجب الانتقال إلى مدينة مكناس أو الرباط وهو الأمر الذي رفضته أمي رفضا تاما .وبقي الحلم حيا بداخلي واحتفظت به إلى أن تغيرت الظروف ونضجت أكثر وأصبحت مسؤولة عن نفسي وعن قراراتي فتوجهت إلى مجال الصحافة

  • أنتِ صاحبة قلم مبدع في كتابة القصة القصيرة ونظم الشعر والزجل. نصوصك الشعرية تتناول مواضيع متنوعة مثل المرأة، الأشخاص في وضعية إعاقة، المدح والوصف، ومحاكاة الطبيعة. ما الذي يلهمكِ لهذه المواضيع تحديدا ؟ وهل ترين أن الكتابة الأدبية هي بمثابة ملاذ أو وسيلة للتعبير عن قضايا قد لا تجدين لها مكاناً في القوالب الأخرى للعمل المهني أو الجمعوي؟

خديجة بوشخار: اختياري لمواضيع المرأة والإعاقة والتهميش والتشرد وغيرها من المواضيع الاجتماعية كان وراءه انفتاحي الكبير على الواقع الاجتماعي من خلال عمل الجمعوي ومن خلال شخصيتي الاجتماعية، لأجد في الكتابة سبيل لكشف النقاب عن هذه الظواهر الاجتماعية والتحسيس بها وإثارة الانتباه من أجل الالتفاتة الهادفة لهذه الفئات والاعتراف بها اجتماعيا واستمد إلهامي من اللحظة المفاجئة التي تثيرني فيها ظاهرة معينة أو حدث معين لأجد نفسي أحمل قلمي وأحرك أناملي إبداعا لكتابة ما يمكن مشاركته مع الآخرين..

  • منذ سنة 2021 وحتى الآن، برز دوركِ القيادي في العمل الجمعوي، حيث أسستِ جمعية الهيئة المغربية للتعليم الأولي وأشرفتِ على برنامج التعليم الأولي بالمدارس العمومية في المجال القروي. كما تعملين حالياً مع جمعية أشبال المغرب كأستاذة دعم ومشرفة على أقسام الدعم التربوي في المجال القروي. ما هي أبرز التحديات التي تواجهينها في هذا العمل الميداني، خاصة في المناطق القروية؟ وما هي رؤيتكِ لتطوير التعليم والدعم التربوي في هذه المناطق؟

خديجة بوشخار: السؤال الخامس: تجربتي في العمل الجمعوي باعتباري كنت عضوة بجمعية للتعليم الأولي فاشتغلت بالإشراف على مجموعة من أقسام التعليم الأولي بالمجال القروي، وكذلك أنا عضوة بجمعية لأشخاص في وضعية إعاقة، ومشرفة تربوية على أقسام الدعم التربوي بالمجال القروي، كلها أمور صقلت موهبتي في الصبر والتحدي والصمود وفي الاشتغال الجماعي من أجل تسهيل الخدمة للآخرين .

رؤيتي لتطوير عملي بالدعم التربوي هي المزيد من الاجتهاد وتوفير تسهيلات لمساعدة أطفال العالم القروي على تجاوز تحديات التهميش الذي يعيشونه

  • أنتِ حالياً في طور تحضير بحث السنة الثالثة جامعية في تخصص علم الاجتماع للحصول على إجازة ثانية. ما الذي دفعكِ لاختيار هذا التخصص بعد مسيرة حافلة في الأدب والتعليم والعمل الجمعوي؟ وكيف ترين أن دراسة علم الاجتماع ستضيف إلى مسيرتك المهنية والإبداعية ؟

خديجة بوشخار: سبب عودتي بعد سنوات عدة الى متابعة تعليمي الجامعي ودراسة تخصص علم الاجتماع من أجل نيل الإجازة الثانية هذه السنة بحول الله هو أنني قررت قبل ثلاث سنوات مرت، أن أعيد اجتياز امتحان الباكالوريا أحرار وذلك بدافع شخصي وهو رغبتي في مساندة ابنتي الكبرى، (بالأحرى ابنة زوجي) التي تعرضت لصدمة نفسية في السنة السادسة من تعليمها الابتدائي، حيث تفاجأت بخبر وفاة والدتها بعد معاناتها مع مرض السرطان، فأصبحت تتعرض لفوبيا من الخوف الشديد في كل مراحل الامتحانات الاجتيازية، فارتأيت أن أعيد اختبار الباكالوريا من أجل تشجيعها وبالتالي دخلنا معا إلى الجامعة لمتابعة التعليم في تخصص علم الاجتماع.

  • السيدة خديجة بوشخار، مسيرتكِ ملهمة بحق، تجمعين بين الشغف بالكلمة، التفاني في التعليم، والالتزام بقضايا المجتمع. نتوجه لكِ بجزيل الشكر على هذا الحوار الصريح والممتع، ونتمنى لكِ كل التوفيق في إتمام دراستكِ الجديدة، ومزيداً من العطاء والإبداع في جميع المجالات التي تخوضينها. هل هناك كلمة أخيرة تودين توجيهها لجمهورنا أو للشباب الطموح؟

خديجة بوشخار: في ختام حديثي، أود أن أخاطب كل امرأة وأقول لها إذا كانت لديك موهبة أو ميول أو شغف بمجال من المجالات فلا تتكاسلي ولا تنهزمي حتى لو فشلت مرة حاولي إعادة التجربة مرة ثانية، فالنجاح طريقه طويل وصعب لكن حلاوته لا تقاوم ولا يمكن نسيانها، لذلك فإن قاعدتي في الحياة هي لكل مجتهد نصيب، ومن جد وجد ومن زرع حصد، فلنزرع الاجتهاد والمثابرة والعمل الجاد لنحصد النجاح والوصول إلى تحقيق الهدف.

 

قد يعجبك ايضا

حوار حصري مع مصطفى منجي النائب الأول لرئيس المجلس الجماعي سيدي رحال الشاطئ

حصريا.. حوار مع الفنانة التشكيلية نجلاء لحبيبي

أحمد بوكريزية يحذر من مس تداعيات سياسة استيراد اللحوم والحليب المجفف

إفران تحتضن الدورة الثانية للبطولة الوطنية لأختيار أحسن “شاف” بيتزا “حوار”

جهة فاس – مكناس وسط الأضواء في المعرض الدولي للسياحة المنظم بالعاصمة الفرنسية باريس

عزالدين بورقادي يوليو 12, 2025 يوليو 12, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق جمعية “أصدقاء مستشفى أزرو” تنظم قافلة طبية للكشف عن سرطان الثدي وعنق الرحم وعلاجهما
المقالة القادمة إقليم إفران: حفل توزيع جوائز التفوق في الامتحانات الإشهادية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
جهات

رئيس جماعة سمكت بإقليم بني ملال يصارع المرض في مستشفى قصبة تادلة

منذ 7 أشهر
بنموسى يعقد لقاء مع ممثلي قطاع التعليم الخصوصي حول التحضير للدخول المدرسي 2024-2025
التأهيل الحضري لمدينة زاكورة بتكلفة إجمالية قدرها 100 مليون درهم (10 مليار سنتيم)
مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي يؤكد على دور لجنة القدس التي يرأسها جلالة الملك
شيشاوة.. عودة الحياة الطبيعية بالمراكز المتضررة من الزلزال
جرادة.. غياب المنتزهات والمساحات الخضراء
القناعة.. درع النجاح في وجه التلاعب وضياع الهوية
أكادير.. السلطات قامت بترحيل ناشطة بيئية فرنسية لهذا السبب
الناظور: الاحتفال بالسنة الأمازيغية.. استمرار لنهج الاتحاد الإقليمي لنقابات والشبيبة العاملة المغربية بالناظور
الطقس غدا الأربعاء 09 أبريل الجاري
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟