باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: جهة بني ملال خنيفرة.. وجهة سياحية بامتياز
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > جهة بني ملال خنيفرة.. وجهة سياحية بامتياز
رأي

جهة بني ملال خنيفرة.. وجهة سياحية بامتياز

آخر تحديث: 2025/06/28 at 3:48 مساءً
منذ 4 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ خديجة بوشخار

تُعد جهة بني ملال-خنيفرة، بفضل مناظرها الطبيعية الخلابة، ونباتاتها الوفيرة، وثراء تراثها الاجتماعي والثقافي، وجهة مفضلة للسياح الباحثين عن التغيير وتجديد النشاط الجسدي والروحي، والرفاهية وسط الطبيعة الساحرة.

ارتباطا بالموضوع، تزخر هذه الجهة بالعديد من المقومات الطبيعية والثقافية التي تجعل منها وجهة سياحية لا غنى عنها، فهي تضم مواقع طبيعية جميلة محفوظة بعناية، ومنتجات سياحية لم تُستغل بعد بشكل كبير، بحيث تستمد أهميتها من غنى مواقعها الطبيعية المتنوعة، نخص بالذكر بحيرة بين الويدان التي تقع على بعد 27 كيلومترًا من أزيلال في قلب حوض جبلي، حيث تمتزج الألوان الحمراء للتربة مع تدرجات اللون الأخضر للعديد من أنواع النباتات، مما يمنح الماء لونًا فريدًا. يمارس فيها بشكل خاص الصيد التقليدي، وشلالات أوزود التي تُعد جوهرة من جواهر تراث المنطقة، وتقع شمال غرب أزيلال، وتتميز بشلالها المذهل الذي يزيد ارتفاعه عن 100 متر، وتتدفق منه المياه على مدار السنة.

وادي آيت بوكماز، المعروف باسم “الهضبة السعيدة”، والذي يتمتع بمقومات فلاحية لا يمكن إنكارها. يتميز بـنباتات خضراء وارفة، وتراث معماري محفوظ، وثقافة أمازيغية متجذرة بعمق، وقرب من قمم الأطلس الكبير الشاهقة، ووجود لوحات صخرية وآثار ديناصورات، مما يشكل ثروات الوادي. وبالتالي، يتمتع بصورة دولية ترتكز على الجبال والثقافة الأمازيغية.

عين أسردون التي تتواجد بمدينة بني ملال، عاصمة الجهة، تشتهر بسحرها ووفرة مياهها المنعشة، وتنبثق من قاعدة سفوح جبل تسميت، تحيط بها الأشجار والحدائق المزهرة بعناية، وتتوجها قصبة عين أسردون التي تحمل الاسم نفسه، وهو مبنى ضخم مشيد من الحجارة والطوب الطيني، يطل بشكل رائع على المدينة والمنطقة المروية الشاسعة بمنبسط تادلا.

مضايق تاغزيرت، تقع على بعد 20 كيلومترًا شمال شرق بني ملال: قرية تاغزيرت وصولًا إلى القرية التي تحمل الاسم نفسه. يتم العودة إلى تاغزيرت عبر وادي درنة الجميل جدًا. تحتوي مضايقها المشجرة بأشجار البلوط الأخضر والتي يقطنها قرود المكاك على العديد من المغارات والملاجئ الصخرية التي لا يزال يستخدمها الرعاة حتى اليوم خلال فترات الترحال.

كهف الدببة، وهو هوة شبه عمودية بعمق 117 مترًا تقع على بعد 6 كيلومترات جويًا جنوب غرب القصيبة، وتفتح في الجزء العلوي من وادي شقندة، يمكن الوصول إليها إما عن طريق 5 كيلومترات من الطريق انطلاقًا من الطريق الجهوية رقم 317 جنوب القصيبة، أو عن طريق 8 كيلومترات مشيًا على الأقدام من طريق غابوي جميل جدًا.

تاغبالوت، الموقع الجميل الآخر الذي يستحق الاكتشاف، تقع على بعد 2 كيلومتر شمال شرق القصيبة، وتظل مكانًا مرغوبًا فيه لجميع المخيمين، يجدون فيها الهدوء، وتغيير الأجواء، والنشاط الضروري لأولئك الذين يحلمون بالعودة والاتصال اللطيف بالطبيعة. الموقع مجهز بـمسبح وملاعب رياضية، ويتمتع أيضًا بطبيعة هادئة، مزينة بالعديد من الجداول المائية والعديد من الأشجار المتنوعة (البلوط الأخضر، عرعر الكاد، الصنوبر، الأكاسيا، الحور، الدردار)، إلخ.

مخازن جرف “أوجكل”، على بعد حوالي 90 كيلومترًا من بني ملال، ويتميز هذا الموقع الفريد في المغرب، “تيحونة نأوجكل”، بأصالته من بيئة طبيعية خلابة ورائعة. يشهد على التعايش بين الإنسان والطبيعة، وهو عبارة عن مركب اجتماعي وثقافي يندمج فيه الإنسان مع البيئة المحيطة. تم بناء عشرات المباني الصغيرة من الحجارة الجافة والطين على حافة فارغة، وتخدمها طريق طبيعي معلق في وسط الجرف. يمكن الوصول إليه بسهولة من هضبة مشجرة (بلوط أخضر) تخدمها طريق ترابي.

قصبة تادلة، تقع على بعد 35 كيلومترًا من بني ملال، يمكن اكتشاف القصبة الإسماعيلية التي تُعد المعلمة البارزة لمدينة قصبة تادلة بالإضافة إلى الجسر التاريخي.

أما بخصوص إقليم خنيفرة، التابع إداريا لجهة بني ملال-خنيفرة، يمكن للسائح (إعادة) اكتشاف موقع عيون أم الربيع، حيث تنبع أكثر من 20 عينًا ذات تدفق قوي جدًا (14 مترًا مكعبًا في الثانية) في مناخ معتدل، وتتواجد شلالات وأكواخ مع أماكن مجهزة لاستقبال الزوار, بحيرات ويويان، أكلمام أزكزا، عيون أكورو، أكلمام ميامي، هضبة أجدير؛ هذه الهضبة الشاسعة المغطاة بغابة أرز شابة جميلة يمكن استكشاف أيضًا في الجهة: مضايق وعيون تاتروت؛ هذه العيون ذات التدفق الدائم، بالإضافة إلى المواقع الجميلة لكل من أكلمام نايت إيشو، أكلمام أبخان بوادي سرو، والجسر “البرتغالي”، الذي بناه السلطان مولاي إسماعيل وكان يستخدم في السابق لربط ضفتي وادي أم الربيع لتسهيل مرور القوات العسكرية والقوافل التجارية.

في قلب مدينة خنيفرة نفسها، يمكن زيارة قصبة “أديخسال”؛ هذه القلعة التي بناها السلطان المرابط يوسف بن تاشفين في الماضي، وأعاد ترميمها السلطان العلوي مولاي إسماعيل، بالإضافة إلى قصبة موحا أوحمو الزياني وقصبة ميامي التي تعود إلى القرن التاسع عشر، وهو قصر ذو تقاليد معمارية أصيلة لابن موحا أوحمو. يمكن اكتشاف أيضًا في معقل زيان، إقليم خنيفرة: ضريح مولاي بوعزة؛ ضريح الشريف الإدريسي محمد بن مبارك الذي رممه السلطانان مولاي إسماعيل ومولاي رشيد، وأخيرًا ضريح سيدي يحيى أو يوسف.

في السياق ذاته، إقليم ثالث يستحق الزيارة في الجهة المذكورة، هو خريبكة، حيث يمكن للسائح زيارة محمية “غزلان بوعسيلة”، هذه المساحة الطبيعية التي تتعايش فيها عدد من الأنواع الحيوانية، خاصة الغزلان، والبحيرة الطبيعية التي تجذب عشاق الرياضات المائية، والصيد وهي سد “بوبكرة”، وسد زمرين ببني يخلف الوسط المائي الذي تُمارس فيه أنشطة الرياضات المائية والصيد، بالإضافة إلى الصيد في محيط السد.

بحيرة واد زم بمساحتها تصل إلى 400 متر مربع، ترسم جوانبها خريطة فرنسا. لهذا السبب، أطلق عليها الفرنسيون في زمن الاستعمار اسم “باريس الصغيرة”، فضلا عن عين “قيشو” ببحيرتها الطبيعية كفضاء جذب وترفيه، وكذا غابة “بوكردان” التي تُعد فضاء غابيا ذا طابع بيئي سياحي ومكانا للصيد.

قد يعجبك ايضا

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

الشباب المغربي بين المشاركة السياسية والمسؤولية في صناعة المستقبل

كم عدد الأصوات يحتاجه مجلس الأمن للمصادقة على قرار في نزاع الصحراء ويؤكد سيادة المغرب ويرسِّخُ الحكم الذاتي حلاًّ

مشروع قانون المالية لسنة 2026 ترسيخ للتنمية المنتجة والعدالة المجالة المتوازنة

كونوا في الموعد..

64monifa55 يونيو 28, 2025 يونيو 28, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق توقيف شخصين عرضا عناصر الشرطة للإهانة وأحداثا الفوضى بابن جرير
المقالة القادمة الفرقة السينوتقنية بآسفي.. كفاءة ميدانية في رصد المخاطر وتعزيز الأمن
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
خارج الحدود

السعودية.. انطلاق مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر بمشاركة المغرب

منذ 11 شهر
ميناء طنجة المتوسط.. إجهاض عملية تهريب 467 كيلوغرام من مخدر الشيرا
المحطة الخامسة من جولة المشاورات الجهوية تحط الرحال ببني ملال
أولوية وطنية جديدة.. الجواهري يضع قانون العملات الرقمية في صدارة المشاريع
المنتخب الوطني الأولمبي يجري حصة تدريبية استعدادا للأولمبياد
توشيح سفير جمهورية البنين السابق بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
شيكات بدون رصيد تقود لاعتقال رئيس النادي الرياضي البلدي لورزازات لكرة القدم!
أكادير: حي تالبرجت التاريخي يحتضن فعاليات تظاهرة “تالويكاند”
المغرب بالمجموعة السادسة لكأس إفريقيا للأمم2023 بالكوت ديفوار
فرنسا تكشف النقاب عن ملصقات أولمبياد باريس 2024
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟