باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: تأثير الحرب على مستقبل السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > خارج الحدود > تأثير الحرب على مستقبل السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية
خارج الحدود

تأثير الحرب على مستقبل السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية

آخر تحديث: 2025/09/25 at 3:01 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ حسام بوزكارن

تقف السلطة الفلسطينية اليوم على مفترق طرق خطير، والحرب المدمرة في غزة تكشف يوما بعد يوم عن حجم الأزمة التي تعيشها هذه السلطة. ليست مجرد أزمة عابرة يمكن تجاوزها بالخطابات المعتادة، بل أزمة وجود حقيقية تهدد بقاء المؤسسة برمتها. منذ السابع من أكتوبر والعالم يتابع مجازر غزة، فيما تقف السلطة الفلسطينية موقف المتفرج العاجز. هذا العجز ليس مجرد ضعف في الإمكانيات، بل انعكاس لأزمة عميقة في الرؤية والاستراتيجية. السلطة التي كان من المفترض أن تكون رأس الحربة في النضال الفلسطيني، باتت اليوم عبئا ثقيلا على كاهل القضية.

هذا الواقع المر يطرح أسئلة جوهرية حول مستقبل القيادة الفلسطينية ومدى قدرتها على البقاء في المشهد السياسي. فالشارع الفلسطيني لم يعد يتقبل الخطاب التقليدي حول المقاومة الشعبية السلمية بينما الآلة الحربية الإسرائيلية تدك غزة وتقتل الأطفال والنساء.

  • سقوط المشروعية والبحث عن البديل

الأرقام تتحدث بوضوح مؤلم، أكثر من نصف الفلسطينيين يطالبون بحل السلطة الفلسطينية نهائيا حسب استطلاعات المركز الفلسطيني للبحوث. هذا الرقم ليس مجرد إحصائية، بل صرخة غضب من شعب فقد الثقة في هذه القيادة المشلولة.

محمود عباس، الذي يحكم منذ ما يزيد عن 15 عاما دون انتخابات، أصبح رمزا للاستبداد المقنع باسم الشرعية الثورية. كيف يمكن لرجل في التاسعة والثمانين من عمره أن يدعي تمثيل شعب يغلي غضبا وهو لم يستشره منذ عقد ونصف؟

الطامة الكبرى أن السلطة الفلسطينية فقدت بوصلتها السياسية تماما. بدلا من أن تكون جسرا نحو التحرير، أصبحت حاجزا أمامه يعيق كل أشكال النضال. التنسيق الأمني مع الاحتلال، وحماية المستوطنين، وقمع أي شكل من أشكال المقاومة، كل هذا جعل كثيرين ينظرون إليها كذراع من أذرع الاحتلال.هذا التحول الخطير في نظرة الشعب للسلطة ليس مجرد موجة غضب عابرة، بل تطور طبيعي لسنوات من الفشل المتراكم. عندما تصبح السلطة عدوا لطموحات شعبها، فإن سقوطها مسألة وقت لا أكثر.

  • الخيارات المتاحة وتحديات المرحلة القادمة

أمام هذا الواقع المعقد، تواجه السلطة الفلسطينية تحديات جسيمة تتطلب قرارات جريئة وسريعة.

السؤال الأساسي، هل يمكن إنقاذ هذه السلطة أم أن الحل الوحيد هو إعادة بناء القيادة الفلسطينية من الأساس؟

القلق يتزايد داخل أروقة منظمة التحرير من احتمال استغلال إسرائيل لرحيل عباس المحتوم لتصفية السلطة نهائيا.

لكن السؤال الحقيقي، ألا يكون ذلك أفضل من استمرار هذا المسخ السياسي الذي لا يخدم سوى مصالح الاحتلال؟

المطلوب ليس مجرد تغيير الوجوه، بل ثورة حقيقية في الفكر والممارسة السياسية. يحتاج الشعب الفلسطيني لقيادة تفهم أن زمن المساومات والتنازلات انتهى، وأن الشعب الفلسطيني يريد قيادة تقاتل من أجله وليس ضده. التحدي الأكبر أن هذا التغيير يجب أن يحدث بسرعة، قبل أن تنهار البنية السياسية الفلسطينية بالكامل. فالوقت يجري ضد الجميع، والشعب الفلسطيني لن ينتظر طويلا. مستقبل القضية الفلسطينية لا يحتمل المزيد من التأخير أو المناورات السياسية الفارغة. الخيار واضح، إما التجديد الجذري والآن، أو الاندثار التام. والتاريخ لا يرحم الذين يتخلون عن شعوبهم في أحلك الظروف.

قد يعجبك ايضا

المغرب يسجّل انتصاراً جديداً في أوزبكستان بانتخابه عضوا في المجلس التنفيذي لليونيسكو

مشاركة جمعية سمنيد بأزيلال في قمة وايز 12 بقطر: القيم الإنسانية في صميم التعليم

بنعلي تدعو من بيلم إلى ميثاق جديد للثقة المناخية لإحياء الدينامية المتعددة الأطراف

مولاي عبدالرحمان الدريسي يشارك في احتفال تاريخي لمجلس الشيوخ الفرنسي بالذكرى الخمسين لاسترجاع الأقاليم الجنوبية للمغرب بقصر لوكسمبورغ بفرنسا

الذكرى الخمسون للمسيرة الخضراء المظفرة.. احتفال مهيب بمقر مجلس الشيوخ الفرنسي في باريس

عزالدين بورقادي سبتمبر 25, 2025 سبتمبر 25, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الراشيدية.. مشروع فاضح يتعلق ببناء مقطع طرقي لفك العزلة عن ضيعة رئيس الجهة وفندق نائبه
المقالة القادمة رامي عياش أول من نقل “صوت الحسن” من المغرب للوطن العربي
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

سياحة: المغرب يتوج “الوجهة الأكثر ترحيبا” في سوق السفر العالمي بلندن

منذ سنة واحدة
الدغوغي: تطابق في وجهات النظر بين المغرب والبرازيل لجعل الأمن الغذائي بإفريقيا “أولوية استراتيجية”
اللاعب المغربي أمين عدلي يتوج بلقب الدوري الألماني رفقة ليفركوزن
أسرة الأمن الوطني بالدار البيضاء تحتفي بالذكرى الـ67 لتأسيسها
كوريا: المخترع المغربي فؤاد فقيري يحرز الميدالية الذهبية بالمعرض الدولي للاختراعات
المجلس الإقليمي لورزازات يعقد دورته العادية لشهر شتنبر 2023
نصف ماراطون جاكرتا للإناث: المغرب يسيطر على منصة التتويج
مونديال2030 ببصمة خاصة: في3 قارات ب6 دول من بينها المغرب
مراكش.. مصرع طفلين غرقا في حوض مائي معد للسقي الفلاحي
ألباريس: إسبانيا ينبغي أن تجمعها “أفضل العلاقات” مع المغرب
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟