باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: بوشطارت: منتجون يراكمون الثروة وفنانون يعيشون البأس والمنتوج الأمازيغي في خبر كان..
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > ثقافة وفن > بوشطارت: منتجون يراكمون الثروة وفنانون يعيشون البأس والمنتوج الأمازيغي في خبر كان..
ثقافة وفن

بوشطارت: منتجون يراكمون الثروة وفنانون يعيشون البأس والمنتوج الأمازيغي في خبر كان..

آخر تحديث: 2025/05/07 at 8:38 صباحًا
منذ 6 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ عبد الله بوشطارت*

جانب من ندوة السينما الأمازيغية المنظمة ضمن فعاليات مهرجان تافسوت للسينما بمدينة تافراوت، شاركت فيها بمداخلة حول “الدراما الأمازيغية وأزمة النص”، حاولنا من خلالها الوقوف على بعض المطبات التي تعاني منها المسلسلات الرمضانية الناطقة بالأمازيغية  بتعبيراتها المختلفة، وعلى رأسها مشكلة النص، أو السيناريو والذي يتسم في الغالب بالضعف والسطحية والنمطية، مع بعض النماذج التي بدأت تظهر فيها ملامح التحسن والتطور… وجب تثمينها والعمل على تطويرها وتحسينها..

وحتى نكون منصفين فإننا، وبالرغم من كل ما نسجله من ملاحظات ومتابعات وانتقادات، فإننا لم نصل بعد إلى التراكم الكافي في إنتاج الدراما الأمازيغية بالقدر المسموح به للنقد والرصد والتحليل، فمنذ 2013 إلى الآن أي خلال 12 سنة، فقد تم إنتاج ما يناهز 36 مسلسل فقط، بمعدل 3 مسلسلات في السنة، مسلسل لكل تعبير، تاريفيت، تامزيغت، وتاسوسيت… وهذا رقم ضعيف جدا لا يسمح لنا بدراسة موضوعية حول الدراما، كما يؤكد أيضاً أن هذه الدراما لا تزال في بدايتها وبالتالي من الطبيعي أن تعاني من إكراهات كثيرة… دون فنحن نتحدث عن المسلسلات فقط دون احتساب السلسلات التلفزية والسيتكوم والأفلام التلفزية…

أما بخصوص تجويد النص الدرامي الأمازيغي فذلك رهين بظهور كتاب السيناريو يتمتعون برصيد معرفي وثقافي وتاريخي كبير وواسع، يمكنهم من ابداع نصوص راقية تنهل من عمق الحضارة الأمازيغية والتراث والثقافة  والتاريخ، دون إغفال الخيال أيضاً، والانطلاق من قصص الواقع المعيش والمعاصر ولكن بخلفية ثقافية وحضارية عميقة، نصوص تحبل بالقيم والمعنى والجدوى، تستوعب روح الفكرة وضبط القصة وحبكة الحوار  بشكل راقي يجمع بين المتعة والإفادة والدقة… فلا يمكن الوصول إلى ذلك بدون القراءة، فظهور نصوص وسيناريوهات رديئة تدل أن الكتابة ولدت بدون قراءة، لا سيما الآداب… فالنص الدرامي الأمازيغي لازال حبيس إعادة تدوير وتصوير التراث الأمازيغي والأسطورة والحكاية، بطريقة اجترارية، فلابد من اقتحام الخيال والخيال لن يتم تنميته إلا بالآداب …

أما بخصوص الإكراهات الأخرى خاصة المادية التي يكثر عليها الحديث دائما، وإن كان لابد من الإنصاف والمساواة بين الإنتاج الدرامي الناطق بالأمازيغية والآخر الناطق بالدارجة من حيث الميزانيات، إلا أن هذا لا يجب أن يكون مشجبا لتعليق الفشل، فالميزانيات المرصودة منذ سنوات للإنتاج الدرامي الأمازيغي مهمة وكافية لصناعة دراما أمازيغية في المستوى الذي يحترم ذكاء المشاهدين، كما يلاحظ أيضاً؛ إجحاف حقيقي من طرف بعض شركات الإنتاج التي يظهر أنها لا تلتزم بالعهود والاتفاقات المبرمة، فيما يخص منح ومستحقات الفنان الأمازيغي، فما يصلنا وما يروج فهو مخيف في الحقيقة…

لأنه لا يتم صرف الميزانيات المرصودة بطريقة معقولة في تنفيذ الإنتاج، فمثلا مسلسل يرصد له مبلغ يناهز مليار سنتيم، وبالنظر إلى ظروف إنتاجه ومصاريفه من ديكور وملابس ومصاريف التقنيين بمختلف تخصصاتهم ومستحقات الفنانين والنقل وغيرها، لا تصل كل تلك المبالغ حتى نصف الميزانية المرصودة، إذن أين يذهب نصف مليار؟ هل من المعقول ربح نصف مليار في إنتاج مسلسل واحد دام 3 أشهر أو 4 أشهر على أقصى تقدير….؟؟

إذن لابد للشركات المكلفة بتنفيذ الإنتاج أن تحترم معايير الحكامة في تنفيذها للإنتاج الدرامي الأمازيغي وتعطي مستحقات الفنانين الأمازيغ كما هو منصوص عليها في دفتر التحملات، كما على الفنان الناطق بالأمازيغية أن يكون واعيا بحقوقه كاملة.. فلا يعقل أن يكتنز ويراكم بعض المنتجين ثروات هائلة في مدة قصيرة جدا ويشيدون مشاريع استثمارية، في حين يظل الفنان الأمازيغي يعاني الفقر والحاجة والحرمان بالرغم من عمله في الدراما الأمازيغية لسنوات طويلة… الربح ليس عيب وليس ممنوع ولكن يجب أن يكون في حدود معقولة وليس عن طريق افتراس حقوق الآخرين …

*صحفي وفاعل جمعوي أمازيغي

 

قد يعجبك ايضا

أكادير تحتفي بسحر الأوتار.. انطلاق تالكَيتارت بأنغام صحراوية وإفريقية عالمية

أكادير تحتفي بإبداعات الكوريغرافيين الشباب والمواهب الصاعدة

أكادير: زورا تانيرت تخطف الأضواء بساحة صحراء..

Mocci يكشف عن أغنيته الجديدة “Tes7arni” بين العاطفة والقوة

إطلاق مشروع لنشر أطروحات الدكتوراه في تاريخ المغرب

عزالدين بورقادي مايو 7, 2025 مايو 7, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق المغرب يترأس الدورة العشرين لمنتدى الأمم المتحدة المعني بالغابات المنعقد بنيويورك
المقالة القادمة بنعلي تبرز بمرسيليا الاستراتيجية الملكية لجعل المغرب مركزاً إقليمياً للطاقة والمعادن
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

المديرية الإقليمية لشيشاوة تحتل المرتبة الرابعة جهويا في نتائج البكالوريا

منذ سنتين
ورزازات.. حقينة سد المنصور الذهبي تنتعش بواردات مائية كبيرة بفعل التساقطات المطرية الأخيرة
الأسباب الحقيقية لمعاناة متقاعدي الشركة المغربية للتبغ
ترامب يطرح خطة بخصوص غزة
زياش يحقق رقما مميزا رفقة المنتخب المغربي
الرياض.. المغرب يشارك في أعمال القمة العربية الاسلامية المشتركة غير العادية
أمطار قوية رعدية مصحوبة بالبرد مرتقبة الجمعة والسبت بهذه المناطق (نشرة إنذارية)
جوائز الكاف 2024: حكيمي ضمن المرشحين الخمسة للفوز بلقب أفضل لاعب إفريقي للسنة
تراجع أسعار النفط بشكل طفيف
التمقليع والتبحليس…هواية أم مهنة.. ؟
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟