باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: باحثة تحذّر من إساءة استخدام العلاجات المضادة للبدانة ومن اعتبارها “أدوية سحرية”
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > مجتمع > باحثة تحذّر من إساءة استخدام العلاجات المضادة للبدانة ومن اعتبارها “أدوية سحرية”
مجتمع

باحثة تحذّر من إساءة استخدام العلاجات المضادة للبدانة ومن اعتبارها “أدوية سحرية”

آخر تحديث: 2024/09/20 at 5:33 مساءً
منذ سنة واحدة
نشر
نشر

الألباب المغربية

تحرير مصطفى طه

رغم شعبيتها الكبيرة، يتعين عدم التعاطي مع الجيل الجديد من العلاجات المضادة للبدانة على أنها “أدوية سحرية”، كما “يجب عدم تناولها بتاتا لأسباب تجميلية”، وفق ما حذرت سفيتلانا مويسوف، وهي من العلماء الذين ساعدوا في تطوير هذه العلاجات.

وحصلت مويسوف، إلى جانب باحثين آخرين هما جويل هابنر ولوته بييري كنودسن، الخميس على جائزة لاسكر المرموقة التي غالبا ما تُعتبر مؤشرا محتملا لجوائز نوبل.

وقد ساعد الباحثون الثلاثة في إحداث ثورة في إدارة البدانة، وهو مرض مزمن وآفة حقيقية للصحة العامة، من خلال المساهمة في اكتشاف وتطوير أدوية تسمح بإنقاص الوزن بشكل كبير.

“أوزمبيك” و”ويغوفي” و”مونجارو” و”زيباوند”… أدوية كثيرة مخصصة لعلاج البدانة أو السكري من النوع الثاني (ارتفاع في معدلات السكر في الدم يرتبط في كثير من الأحيان بالوزن الزائد)، حققت شعبية كبيرة لدرجة أنها باتت تُستخدم أحيانا لخسارة بضعة كيلوغرامات زائدة.

وشددت سفيتلانا مويسوف (76 عاما) على أن “النجاح الكبير يكمن في القدرة على علاج البدانة، وهذا ما يجب أن نلتزم به”، مستذكرة الآثار الجانبية لهذه الأدوية، خصوصا على الجهاز الهضمي.

وفي تصريحات لوكالة فرانس برس، روت هذه الكيميائية وشريكها في الجائزة جويل هابنر عقودا من الأبحاث اللازمة لتطوير هذه العلاجات.

وقال هابنر “عندما تكون باحثا، التوصل إلى اكتشاف يساعد الناس هو حلم”، مشيرا إلى أن هذه التطورات العلمية تساهم في زيادة الإدراك بأن “البدانة مرض في الأيض، وليست مشكلة في قوة الإرادة”.

تعود فعالية هذه الأدوية الجديدة إلى كونها تحاكي هرمونا تُفرزه الأمعاء يسمى “جي ال بي -1” (GLP-1).

وكان جويل هابنر، وهو اختصاصي في الغدد الصماء في مستشفى ماساتشوستس العام، أول من اكتشف وجود هذه الهرمون، لأول مرة لدى الأسماك في عام 1982.

وحددت سفيتلانا مويسوف التسلسل النشط لـGLP-1، وأظهرت وجوده في الأمعاء وصنعت شكلا نقيا منه.

ثم أظهرت، بالتعاون مع آخرين، أن GLP-1 يحفز إفراز الأنسولين من البنكرياس، ما يساعد على خفض مستويات الغلوكوز في الدم.

وتستذكر مويسوف أنها أيقنت على الفور “أنه سيكون علاجا جيدا لمرض السكري”.

لكن في ذلك الوقت، لم يكن أحد قد شكّ بعد في فائدة ذلك ضد البدانة.

ويقول جويل هابنر البالغ 87 عاما “لم نكن نأخذ فقدان الوزن في الاعتبار”، لأن البدانة لم تكن مشكلة كبيرة في ذلك الوقت.

بالإضافة إلى ذلك، في الثمانينيات، “لم يكن هناك دليل علمي على أن الهرمونات تنظم الوزن”، وفق سفيتلانا مويسوف، وهي أستاذة مشاركة في جامعة روكفلر مولودة في يوغوسلافيا.

ومن باب المصادفة البحتة، أثناء إجراء تجارب سريرية كبيرة، أدرك العلماء أن المرضى الذين تناولوا العلاج كانوا يفقدون الوزن.

وقد توصل الباحثون تدريجيا إلى اكتشاف حاسم أدركوا من خلاله أن GLP-1 يبطئ إفراغ المعدة، ولكنه يعمل أيضا في الدماغ، ما يؤثر على الشعور بالشبع.

سارعت شركات الأدوية إلى الإفادة من الاكتشاف. ولدى مجموعة “نوفو نورديسك” الصيدلانية، تغلبت الباحثة لوته بييري كنودسن على تحد كبير تمثل في أن GLP-1 يختفي في غضون دقائق في الجسم.

وقد عملت على تطوير تقنيات لجعل هذه الهرمونات تعمّر لفترة أطول في الجسم – في البداية لمدة يوم، ثم لأسبوع.

وتمت الموافقة على أول دواء للمجموعة الدنماركية يحتوي على نظير GLP-1 لأول مرة في عام 2010 في الولايات المتحدة ضد مرض السكري من النوع الثاني، ثم في عام 2014 ضد البدانة (تحت اسم ساكسيندا).

وتوالت المصادقات على هذه العلاجات التي استحالت مصدر إيرادات طائلة لشركات الأدوية.

ومن جانبه، طوّر المختبر الأميركي “إيلاي ليلي” جزيئا يجمع بين “GLP-1” وهرمون آخر في الجهاز الهضمي، والذي يمكن، بحسب سفيتلانا مويسوف، أن يقلل من الآثار الجانبية.

وتقول مويسوف “قد نصل إلى جيل جديد” يجمع بين هرمونات مختلفة، مضيفة “أوزمبيك ليس بالضرورة الحل النهائي”، لكنه “مهّد الطريق”.

وثمة آفاق واعدة للمستقبل ترتبط بالتأثيرات المحتملة لـGLP-1 على مجموعة من الأمراض الأخرى. وقد جرى الترخيص بالفعل لأحد الجزيئات كعلاج لنوبات القلب والأوعية الدموية.

لكن الباحثين يستكشفون العديد من السبل الأخرى، وسط دراسات كثيرة، ويشمل ذلك حالات بينها توقف التنفس أثناء النوم، والإدمان، وأمراض الكلى والكبد أو حتى أمراض الأعصاب (مرض باركنسون، ومرض الزهايمر).

يقول جويل هابنر “إنه أمر استثنائي”، مشيرا على وجه الخصوص إلى عمل GLP-1 في الدماغ.

بالنسبة إلى سفيتلانا مويسوف، يمهد GLP-1 الطريق لفكرة أن الدواء ليس مخصصا لمرض واحد فقط.

وتقول “حتى الآن، كان يقال إن الدواء الواحد يعالج مرضا واحدا”، أما “اليوم فنرى أن GLP-1 لديه مجموعة واسعة من الفوائد الصحية”.

قد يعجبك ايضا

بين بيروقراطية الموت وإنسانية المهنة

تعيينات جديدة في مناصب للشرطة تشمل ستة مدن

نداء للتعاون بين الأسر والمدرسة لأجل خلق بيئة داعمة ومتكاملة

حماية حقوق النساء المهاجرات بيوم دراسي من تنظيم الشبكة النقابية للهجرة بالمغرب

أزرو: حالات محدودة في حملة تحسيسية خلال أيام الكشف عن السرطان الصامت

64monifa55 سبتمبر 20, 2024 سبتمبر 20, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الإعلان عن ملصق الموسم الثاني لمسلسل “لعبة الحبار”
المقالة القادمة طنجة.. انطلاق فعاليات مهرجان طنجاز
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
إعلام

الصحافة الإسبانية تنشر خريطة المملكة المغربية كاملة

منذ 10 أشهر
مستخدمو وأطر شركة “سانوفي افانتيس” في وقفة احتجاجية أمام مقر إدارة الشركة يوم الأربعاء المقبل
2024 مراكش تستضيف حفل جوائز الكاف
دفاع الناصيري يطالب بحضور شخصيات سياسية ورياضة وفنية بخصوص قضية “إسكوبار الصحراء”
الصويرة: هل فشل مستشارو الجماعة الترابية في تلبية تطلعات الساكنة ؟
برقية تهنئة من جلالة الملك إلى رودريغو باز بيريرا بمناسبة انتخابه رئيسا لدولة بوليفيا
سهرة رأس السنة الأمازيغية تجمع ألمع نجوم الأطلس المتوسط على خشبة مسرح محمد الخامس
صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء تدشن المنتزه التاريخي لحبول في مكناس بعد تجديده
تراجع أسعار الذهب متأثرا بمؤشرات حول رفع سعر الفائدة في الولايات المتحدة
إطلاق سراح أربعة مواطنين فرنسيين كانوا محتجزين بواغادوغو على إثر وساطة جلالة الملك
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟