باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: المغرب يعري على الغموض الجزائري بشأن إجراء نزع الملكية
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > خارج الحدود > المغرب يعري على الغموض الجزائري بشأن إجراء نزع الملكية
خارج الحدود

المغرب يعري على الغموض الجزائري بشأن إجراء نزع الملكية

آخر تحديث: 2024/03/19 at 4:45 صباحًا
منذ سنتين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ محمد عبيد

بعد رد فعل هستيري من قبل السلطات الجزائرية عقب الإعلان عن إجراءات قانونية بشأن قطعة أرض قريبة من مقر وزارة الخارجية المغربية بالرباط،

نفى المغرب اتهامات الجزائر له بالسطو على عقارات تابعة للسفارة الجزائرية في الرباط، وذلك غداة تنديد الخارجية الجزائرية بما أسمته “استفزازات” و”عملية سلب متكاملة الأركان”.

وقال المغرب إن الرد الجزائري “لا أساس له”، فلقد أوضحت مصادر دبلوماسية تفاصيل هذه القضية وعمومياتها.

وكان أن أصدرت السلطات الجزائرية بلاغاً صحفياً يتعلق بما يسمى “مصادرة مقاعد ممثلياتها الدبلوماسية في المغرب”.

إن الادعاءات التي لا أساس لها من الصحة في هذا البيان الصحفي تتطلب توضيحا.

“لم يتأثر مقر المستشارية ومقر إقامة السفارة الجزائرية السابقة بالرباط بأي إجراء، وعلى عكس ما تدعي السلطات الجزائرية، فإن المستشارية ومقر إقامة السفارة الجزائرية السابقة في الرباط والتي عرضت السلطات المغربية أراضيها مجانا أيضا، لم يخضعا لأي “مصادرة”.

وتظل هذه المباني محترمة ومحمية من قبل الدولة المغربية، حتى في ظل غياب الامتيازات والحصانات بعد قطع العلاقات الدبلوماسية من جانب واحد من قبل الجزائر، حسبما أوضحت مصادر دبلوماسية، موضحة أن مبنى واحدا فقط كان موضوع المناقشات مع الحكومة الجزائرية. وهذا مبنى غير مستخدم، وهو مجاور مباشرة لمقر وزارة الخارجية.

وعلاوة على ذلك، شملت عملية التوسيع هذه، في السنوات الأخيرة، العديد من المباني الدبلوماسية، ولا سيما تلك الموجودة في كوت ديفوار وسويسرا. لقد ظلت السلطات الجزائرية، منذ أكثر من عامين، منخرطة بشكل وثيق ومطلعة على النحو الواجب في جميع المراحل وفي جميع المراحل، وبشفافية كاملة.

ومنذ يناير 2022، أبلغت الوزارة، رسميا وفي عدة مناسبات، السلطات الجزائرية برغبة الدولة المغربية في الحصول على المقر المذكور بطريقة ودية.

وتم استقبال القنصل العام للجزائر بالدار البيضاء بالوزارة حول هذا الموضوع ما لا يقل عن 4 مرات.

بالإضافة إلى ذلك، تمت إحالة 8 كتابات رسمية إلى السلطات الجزائرية، التي ردت بما لا يقل عن 5 كتابات رسمية.

علاوة على ذلك، ردت السلطات الجزائرية، في اثنين من كتاباتها، على العرض المغربي، بالإشارة إلى أن تقييم الدولة لهذه الممتلكات جار وأنها ستعلن استنتاجاته بمجرد الانتهاء منه، قبل أن تضيف أن الإفراج عنه سيتم إزالة المبنى وإزالة محتوياته وفقا للممارسات الدبلوماسية بمجرد الانتهاء من عملية البيع على النحو الواجب.

وفي رسالة أخرى، أبلغت السلطات الجزائرية كتابيا أيضا بأنها قررت الشروع في إجراء نزع الملكية لأسباب المنفعة العامة لبعض الممتلكات في المنطقة القريبة من قصر الشعب، لأسباب المنفعة العامة، وبالتالي استعادة ملكية الممتلكات مقر إقامة سفير البعثة المغربية.

وخلافا للتقريبات الواردة في البيان الصحفي الصادر عن وزارة الخارجية الجزائرية، فإن المغرب يتحمل كامل مسؤولياته والتزاماته الناشئة عن اتفاقية فيينا لعام 1961 بشأن العلاقات الدبلوماسية.

وحتى لو قطعت العلاقات الدبلوماسية بقرار أحادي اتخذته الجزائر يوم 24 غشت2021، فإن المغرب يتحمل مسؤولياته ويلتزم بواجباته الناشئة عن القواعد والأعراف الدبلوماسية.

ونتيجة لذلك، فإن ممتلكات الدولة الجزائرية، التي لم تعد تستضيف مباني دبلوماسية أو قنصلية ولم تعد تتمتع بالامتيازات والحصانات المنصوص عليها في القانون الدولي، تظل محترمة ومحمية بموجب القانون المغربي، في ظل الشروط العامة المطبقة على قانون الملكية في المغرب، تشير ذات المصادر الدبلوماسية، وختاما لم يكن المغرب أبدا في منطق التصعيد أو الاستفزاز.

وقد عملت المملكة دائمًا على الحفاظ على علاقة حسن الجوار بين البلدين والأخوة بين الشعبين. وفي هذا السياق، توقفت الإجراءات المتعلقة بالمباني المعنية.

يذكر أن علاقات المغرب والجزائر تشهد علاقات أزمة دبلوماسية متواصلة منذ قطع الجزائر علاقاتها مع الرباط صيف عام 2021، متهمة الأخيرة باقتراف “أعمال عدائية” ضدها، في سياق النزاع بين البلدين حول الصحراء المغربية وتطبيع المغرب علاقاته مع إسرائيل في مقابل اعتراف الولايات المتحدة بسيادته على هذا الإقليم المتنازع عليه.

قد يعجبك ايضا

تايلاند.. وفاة الملكة الأم سيريكيت

معاملة خاصة للرئيس الفرنسي الأسبق داخل السجن

باريس.. متحف اللوفر يبقي أبوابه مقفلة أمام الزوار غداة عملية السطو التي نفذها أربعة لصوص

منظمة الصحة العالمية: تزايد مقاومة المضادات الحيوية الأساسية يشكل تهديدا متزايدا للصحة العالمية

بنعلي تبرز بالصين الرؤية الملكية بعيدة المدى للطاقات المتجددة

عزالدين بورقادي مارس 19, 2024 مارس 19, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الأيام التجارية المغربية الكويتية.. فرصة للمقاولين المغاربة لبناء شراكات إستراتيجية وتوسيع نطاق أعمالهم
المقالة القادمة عرض المطارات بالمغرب تأهبا بمواعيد قارية وعالمية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

برقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى جلالة الملك من رئيس مجلس المستشارين

منذ سنتين
سطات: سطو مسلح على صيدليات يعيد شبح تخوف الصيادلة
مسبار “رمسيس” الفضائي سيتوجه نحو كويكب يُفترض أن يقترب من الأرض سنة 2029
آسفي… فقيه رهن الاعتقال للاشتباه في تورطه بممارسة الجنس على قاصرين
تنافس شرس بين مكونات أحزاب التحالف الحكومي في انتخابات رئيس مجموعة الجماعات الترابية للتوزيع بجهة بني ملال- خنيفرة
سلمى رشيد تدخل التريند المغربي ب”نجيك دوركا”
مراكش تحتضن “أيام التراث” تحت شعار “مراكش.. على مجرى الماء والحدائق”
إعادة انتخاب المغرب عضوا باللجنة الدولية الحكومية لعلوم المحيطات
خاص بالمهام المعقدة.. غوغل تطور نموذجا جديدا للذكاء الإصطناعي
نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية على المرتفعات وهبات رياح قوية
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟