باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: المسؤولية السياسية للمنتخب بإقليم ورزازات
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > المسؤولية السياسية للمنتخب بإقليم ورزازات
رأي

المسؤولية السياسية للمنتخب بإقليم ورزازات

آخر تحديث: 2025/09/07 at 4:21 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية

(*) مصطفى طه

تعد المسؤولية السياسية مبدأ وركن أساسي في الأنظمة السياسية الحديثة، كما أن هذه المسؤولية هي الالتزام الذي يتحمله المنتخب أمام الناخبين، بأداء واجبه وفقا للقانون والبرنامج الانتخابي الذي وعد به، مع مراعاة الالتزام بقيم الأمانة والاستقامة، وتكريس مبادئ المسؤولية، والمحاسبة لضمان تحقيق المصلحة العامة، وصيانة ثقة المواطنين في العملية السياسية، بحيث أن المسؤولية المذكورة تتضمن عدة جوانب نخص بالذكر المساءلة عن الأداء، الوفاء بالعهود، الشفافية، والالتزام بالضوابط القانونية والأخلاقية، هذا من جهة.

من جهة أخرى، لا حديث يعلو اليوم على الحديث بخصوص الاستحقاقات التشريعية والجماعية على مستوى إقليم ورزازات، وأسماء الذين سيغادرون مسؤوليتهم، وسيناريوهات المرحلة المقبلة.

وفي هذا الصدد، لا أحد انتبه إلى قضية المسؤولية السياسية، يعني أننا سنجد أنفسنا أمام منتخبين يدبرون الشأن العام، ثم يغادرون دون أن يسائلهم أحد عما أنجزوه، وعما فشلوا في ترجمته، وعن سبب أو أسباب هذا الفشل.

في المستقبل القريب، حينما تنطلق معركة الانتخابات على صعيد الإقليم سالف الذكر، وتخرج الأحزاب المنافسة للتدافع، لن نجد أنفسنا وقتها أمام خليط من الشعارات يتهرب جلها من تحمل المسؤولية السياسية عما عاشته الجماعات الترابية والإقليم، على امتداد عمر ولايات رؤساء المجالس والبرلمانيين، لقد كان أولى، ونحن نتحدث عن هذه الاستحقاقات، أن ننتبه إلى موضوع المسؤولية السياسية، وهي تعني أن نحمل هؤلاء المنتخبين كل المسؤولية عما سيقع في أفق الانتخابات المقبلة، لكي يكونوا ملزمين بالدفاع عن اختياراتهم، لا أن نحول هؤلاء السياسيين المحليين إلى ما يشبه قميص عثمان الذي توزع دمه بين القبائل!!

وفي هذا الإطار، ما الذي يمنع أن نحمل بعض رؤساء المجالس الجماعية بإقليم ورزازات، الذي أبانوا وبالملموس على ضعف في أدائهم، وذلك من خلال اختلالات في تدبير المرافق العمومية، حول المجهود التنموي والتخطيط، وغياب التخطيط والبرمجة، فضلا عن عدم اعتماد رؤية استراتيجية واضحة أثناء إعداد المخططات الجماعية للتنمية، تأخذ بعين الاعتبار إمكانيات جماعاتهم وحاجياتها، وكذا على عدم تنفيذ جزء مهم من المشاريع المبرمجة في إطار المخططات الجماعية للتنمية، وكذا ضعف وتيرة إنجاز بعض هذه المشاريع.

ما الذي يمنع أن نحمل بعض البرلمانيين عن إقليم ورزازات، الذين لم يدافعوا عن دوائرهم بسبب عوامل مختلفة تشمل ضعف الأداء، وانعدام التواصل مع الناخبين، أو تحول الاهتمام نحو مصالح شخصية أو حزبية بدلا من تمثيل قضايا المواطنين، بحيث أن هذا التقاعس غير المبرر، يمكن أن يؤدي إلى فقدان ثقة الناخبين وعدم تحقيق مطالبهم الأساسية.

المنطق كان يفرض، أن نسارع إلى التصويت على المنتخب المسؤول القادر على تنمية منطقته والترافع عنها، لا العكس، ونحن نختار رئيس جماعة ترابية، أو رئيس مجلس إقليمي، أو رئيس جهة، أو برلماني بمواصفات معينة، قد تكون المفاجأة أن مؤهلاته ومعارفه لا تتوافق مع السياسة التنموية التي هي في حد ذاتها، مجموعة الإجراءات والخطط الاستراتيجية التي تهدف إلى تحقيق تقدم شامل في مختلف جوانب المجتمع، وتشمل التنمية الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، والثقافية، والبيئية، وتسعى لتحسين نوعية حياة المواطنين، وتلبية احتياجاتهم الأساسية مع ضمان استدامة الموارد للأجيال القادمة.

زد على ذلك، فشل بعض المنتخبين في مهامهم لم يكن أن يقع لو كانت لدينا أحزاب سياسية قوية تمنح تزكيات لسياسيين محليين، قادرين على التدبير والتسيير، وعلى الإبداع.

ألم يكن من الأنسب لهؤلاء المنتخبين الفاشلين، أن يستفيدوا من راحة بيولوجية يرتبون أوراقهم، ويعالجون بعض اختلالاتهم، ويضعون للمستقبل أدوات سياسية جديدة بعد أن أضحت أدواتهم اليوم بالية ومتهالكة.

بقي فقط أن نذكر، أن ما عشناه من ضرب فوق الحزام وتحته بإقليم ورزازات أثناء انتخابات 2021، يجعلنا نضع الأيدي على القلوب خشية أن يكون القادم مجرد صورة طبق الأصل لما كنا عليه.

(*) سكرتير التحرير

قد يعجبك ايضا

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

الشباب المغربي بين المشاركة السياسية والمسؤولية في صناعة المستقبل

كم عدد الأصوات يحتاجه مجلس الأمن للمصادقة على قرار في نزاع الصحراء ويؤكد سيادة المغرب ويرسِّخُ الحكم الذاتي حلاًّ

مشروع قانون المالية لسنة 2026 ترسيخ للتنمية المنتجة والعدالة المجالة المتوازنة

كونوا في الموعد..

64monifa55 سبتمبر 7, 2025 سبتمبر 7, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق حين يحتفل الأطفال بالهروب من وطنهم
المقالة القادمة إقليم الحوز.. إطلاق ورش واسع النطاق لإعادة بناء وتأهيل البنيات التحتية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
خارج الحدود

الجناح المغربي في كوب 29.. واجهة للتعريف بإنجازات المغرب في مجال المناخ

منذ 11 شهر
بانجول.. بوريطة يجري سلسلة من المباحثات على هامش قمة منظمة التعاون الإسلامي
سلام داخلي… دستور يحميه ويجعل الكرامة خطا أحمر لا يُمس
عمالة سلا.. عدد المشاريع التي تم إنجازها في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بلغ 1.128 مشروع
متى سيكون لنا إعلام وطني قادر على مخاطبة العالم…؟
نقابة موخاريق تعقد لقاء بخصوص قطاع الصحافة
إنجاز مشروع تنموي غير مسبوق بجماعة سانية بركيك
إلغاء نقطة الصفر بالنسبة لطلبة كلية الطب الذين لم يجتازوا الامتحانات
ترامب يؤكد إلقاء القبض على مرتكب جريمة اغتيال الناشط السياسي المحافظ تشارلي كيرك
الصويرة.. النهوض بمقاربة النوع في صلب النقاش بالمنتدى الأورومتوسطي للقادة الشباب
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟