باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الصويرة.. ماضي عريق وحاضر محير
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > الصويرة.. ماضي عريق وحاضر محير
رأي

الصويرة.. ماضي عريق وحاضر محير

آخر تحديث: 2024/04/01 at 2:20 مساءً
منذ سنتين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ حفيظ صادق

في عالم يعج بالصور والأحداث، يبدو أن “الكلام المباح والسكوت المستباح” هو الشعار السائد في مشهد يبدو أنه فقد بعضا من قوته الساحرة. فمنذ الأمس القريب، كانت الصويرة تعتبر مفخرة للجميع، حيث أنجبت نساء ورجالاً كانوا قدوة في الخلق والتربية وحب الوطن.

كم كانت جميلة تلك الأيام عندما كنا نستمع إلى إنجازات آبائنا قبل أن ننام، فقد كانت الصويرة تلمع في مجالات العلم والتجارة والرياضة وحتى الفقه. لقد كان للإقليم تاريخه وماضيه وبصمته الخاصة. والآن، وسط الواقع الحالي، نعيش بين أحضان الخوف ونفقد القوة التي كانت تميزنا.

في الأمس القريب، كانت المعامل تزخر بالنشاط والحركة التجارية كانت مزدهرة، وكانت الرياضة تعم الأفق الوطني. لكن اليوم، نجد أن بعض الألعاب الرياضية قد أعدمت من ذاكرتنا، والمعامل أصبحت شبحاً من الماضي.

ومع ذلك، يبقى التعايش بين سكان الصويرة ملموساً، حيث يجتمع المسلمون والمسيحيون واليهود تحت سماء واحدة. ورغم جمال الطبيعة الخلابة التي كانت تعم المكان، إلا أن بعض الأماكن الساحرة تم طمسها بوحي القلم.

ولا تزال الصويرة تحتفظ بذكرياتها الجميلة، فالحدائق الجميلة والكورنيش لا يزالون يروون قصص الماضي، إذ يمر الناس من هناك ويستمتعون بجمالها وتاريخها العريق.

ومع ذلك، لم تنتهي أعمال البناء والتطوير بعد، فالصويرة تشهد على ما نقوم به اليوم. في هذا الوقت، تغيب الجمعيات والبرامج، ويفتقد الناس لروح المواطنة والضمير المهني.

إن الواقع والصورة التي أتحدث عنها تجسدان الصويرة، التي لازالت محبوبة ومعشوقة، ونحن نحترمها ونقدرها بكل ما تحمله من تاريخ وجمال.

قد يعجبك ايضا

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

الشباب المغربي بين المشاركة السياسية والمسؤولية في صناعة المستقبل

كم عدد الأصوات يحتاجه مجلس الأمن للمصادقة على قرار في نزاع الصحراء ويؤكد سيادة المغرب ويرسِّخُ الحكم الذاتي حلاًّ

مشروع قانون المالية لسنة 2026 ترسيخ للتنمية المنتجة والعدالة المجالة المتوازنة

كونوا في الموعد..

عزالدين بورقادي أبريل 1, 2024 أبريل 1, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق دراسات توصي بالإقلاع عن تدخين السجائر للوقاية من مخاطر أمراض المسالك البولية
المقالة القادمة أمير المؤمنين يترأس الدرس الخامس من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
جهات

سكان بني ملال يشيدون بيقظة السلطات في مواجهة ظاهرة المختلين والمتشردين

منذ شهر واحد
إقليم بني ملال: انهيار التربة يعزل ساكنة تاكزيرت العليا وأوشرح وسط مطالب بالتدخل العاجل
تأجيل النظر في قضية الوزير السابق مبديع ومن معه
“نينتندو” تطرح في 2026 فيلما جديدا عن شخصية ماريو
الجيش الجزائري يقتل شاب مغربي بدم بارد
توقيف نجم المغرب وأفريقيا لكرة الطائرة مدى الحياة
الفاعل الدولي في صناعة المكونات الكهربائية (ECI) يفتتح توسعة مصنعه بطنجة
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تعقد اجتماعا لمكتبها المديري
انطلاق أشغال المنتدى الدولي حول الشباب والسلام والأمن بمشاركة المغرب
ميناء أكادير.. وفد نيجيري يقوم بزيارة للسفينة العلمية الحسن المراكشي
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟