باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الشامي يدعو إلى تطوير التمويل المختلط والالتزامات الخضراء
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > اقتصاد > الشامي يدعو إلى تطوير التمويل المختلط والالتزامات الخضراء
اقتصاد

الشامي يدعو إلى تطوير التمويل المختلط والالتزامات الخضراء

آخر تحديث: 2024/04/23 at 5:13 مساءً
منذ سنتين
نشر
نشر

الألباب المغربية

دعا رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، أحمد رضا الشامي، الاثنين بمكناس، إلى تطوير التمويل المختلط والالتزامات الخضراء، من أجل تسريع التكيف المناخي للفلاحة الإفريقية.

وأوضح الشامي، في مداخلة له خلال الندوة الوزارية السنوية الرابعة لمبادرة تكييف الفلاحة الإفريقية، التي نظمت تحت شعار “تمويلات مبتكرة لتسريع التكيف المناخي للفلاحة الإفريقية”، على هامش المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب، أن الأمر يتعلق كذلك بتسخير “منتوجات مالية محددة للقطاع الفلاحي (التأمينات المستندة للمؤشرات)، بالإضافة إلى سوق الكربون التي تعتبر فيها النجاعة والفعالية روافد لتحقيق تبادل حقوق انبعاث الكربون بسعر عادل”.

و شدد على انه أجل تثمين تداعيات هذه الآليات، فمن المهم الرفع من التزام المواطنين وكذا القطاع الخاص المحلي في ما يخص التعريف بمخططات التكيف وتنزيل استراتيجيات التمويل، وذلك عن طريق تقوية القدرات بهدف التوفر على معطيات وخبرات أساسية في إقامة مشاريع قابلة للتمويل بغاية تأهيل مقاربة نيكسوس “ماء – طاقة – أمن غذائي” على مستوى كل دولة، بغية الوصول إلى أفضل تكيف للفلاحة مع آثار التغير المناخي، بالإضافة إلى تشجيع الابتكار والبحث والتطوير لبلورة الحلول الأكثر ملائمة للإشكاليات الخاصة بالقارة.

وذكر الشامي، في نفس الإطار، بأن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، بمساهماته المتنوعة، اقترح طرقا لفائدة تعزيز الولوج إلى التمويل من أجل التكيف المناخي للفلاحة الإفريقية، وخاصة ما يتعلق بالعمل على تنفيذ إصلاح الهندسة المالية الدولية التي تواجه صعوبة الوصول إلى الصناديق متعددة الأطراف وإلى ضعف مستوى الأسهم للتدفقات المالية نحو ملائمة إفريقيا، علاوة على تبني آلية إقليمية لتقدير المخاطر السيادية بهدف تقليص تكلفة الدين والنهوض بالتمويلات الاقتصادية المدعمة، نظرا لكون عدم تناسق المعلومات ذات الصلة بالتنقيط كلفت القارة ما لا يقل عن 74.5 مليار دولار أمريكي (حسب تقديرات برنامج الأمم المتحدة للتنمية لسنة 2023).

كما أشار إلى مراجعة النظام الحالي لنسب الفائدة لحقوق السحب الخاصة من أجل ملائمتها مع الواقع القاري وتوسيع الوعاء الضريبي لتحقيق تعبئة أكثر تأثيرا على الموارد الداخلية، من خلال الزيادة في الضرائب الخاصة بالأنشطة الملوثة.

وسجل رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أنه ” من الواضح أن تمويل التكيف في إفريقيا غير كاف لتلبية حاجيات النمو في الدول على النحو المطلوب”، مبرزا أنه “بحسب التوقعات الممتدة إلى غاية سنة 2050، فإن تقدير تكلفة التكيف قد ينتقل من حوالي 20 إلى 50 مليار دولار في السنة لاحتباس يصل إلى زائد 1.5 درجة مئوية، إلى ما يزيد عن 100 مليار دولار في السنة لاحتباس يتجاوز 4 درجات مئوية”.

وشدد، في هذا الصدد، على أربع تحديات كبرى تتعلق بالولوج إلى التمويل، بما في ذلك التمويلات لفائدة التكيف، والتي تظل ناقصة على نحو واسع عن تلك الموجهة للولوج إلى الصناديق المناخية على شكل قروض غير مسيرة تزيد ضغط الدين على إفريقيا.

ينضاف إلى ذلك ، يقول الشامي ، شروط الولوج لصناديق المناخ في الإطار متعدد الأطراف (صندوق المناخ الأخضر، صندوق الخسائر والأضرار) وهي مقيدة عالميا، عازيا ذلك إلى صعوبة تلبية المتطلبات التقنية ، وبشكل جزئي أيضا إلى تعقيد شروط هذه الآليات، وعدم كفاية البيانات، والحاجة إلى الخبرة لتطوير مشاريع قابلة للتمويل.

كما أشار إلى أن “سوء التكيف” يعزى أيضا إلى عدم تحديد الأولويات والتخطيط ونقص البيانات، وعدم مراعاة احتياجات المواطنين ومعارفهم، وهو ما يعمق الضعف ويزيد بالتالي من الحاجة إلى التمويل.

وقال الشامي، الذي يرأس أيضا اتحاد المجالس الاقتصادية والاجتماعية والمؤسسات المماثلة في إفريقيا، وهي منظمة إقليمية تضم أكثر من 20 دولة، وموضوعها الرئيسي لخارطة الطريق يتركز حول العمل المناخي، أن الاتحاد أجرى دراسة تصورية غطت 16 دولة إفريقية واستطلعت آراء 8200 مواطن.

وتابع أنه بناء على الاستنتاجات المستفادة من الدراسة، تم توجيه نداء بعنوان “من أجل العمل المناخي الإفريقي لمواجهة تغير المناخ”، وذلك من أجل تعزيز صوت وأولويات المواطنين أمام الحكومات والهيئات الدولية.

وأبرز المتحدث، ان هذا العمل مستمر حاليا من خلال توجيه نداءات خاصة بكل بلد، تدعو إلى مراعاة الاحتياجات الحقيقية للمواطنين في مراجعات المساهمات المحددة على المستوى الوطني لكل بلد .

وأشار إلى أن اتحاد المجالس الاقتصادية والاجتماعية والمؤسسات المماثلة في إفريقيا أطلق في نفس الوقت دراسات “معمقة ” حول التنقل المناخي بغرض التحسيس بأهمية أخذ هذه الحركية بعين الاعتبار في خطط التنمية.

وعلى الصعيد الوطني، أكد الشامي أن المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أصدر آراء ومساهمات فكرية أخرى تتعلق بالسياسات المناخية وآليات تعبئة التمويل لتعزيز التكامل الإقليمي للمغرب في إفريقيا.

وأعرب عن أسفه، لكون إفريقيا القارة الأقل تلويثا (أقل من 4 في المائة من انبعاثات الغازات الدفيئة) ، لكنها الأكثر عرضة للمعاناة من آثار تغير المناخ، وهو ما يشكل عقوبة مزدوجة.

كما أشار إلى أن دراسة التصورات التي أجرتها المجالس الاقتصادية والاجتماعية والمؤسسات المماثلة في إفريقيا ، كشفت أن المواطن الإفريقي “متأثر بشدة” بتغير المناخ، وأنه على وعي بأسباب وآثار هذا التغيير، وهو مصدر قلق على مستقبله، ويبادر طوعيا للعمل على الحد من الانعكاسات المناخية على القطاع الزراعي.

وأضاف “أن المواطن الإفريقي على استعداد تام لمزيد من الاستثمار في ديناميكية وطنية تقودها الحكومات، وتظل الحقيقة هي أن الدول لا تزال تواجه تحديات كبيرة من حيث ولوج التمويل لتسريع تكييف زراعتها (أو زراعاتها) مع المناخ “.

بالإضافة إلى ذلك، أكد شامي أن الاتحاد، باعتباره مجتمعا مدنيا منظما يعمل على المستوى القاري، مستعد لتطوير تعاون وثيق مع مبادرة تكييف الفلاحة الإفريقية (AAA)، لا سيما في مسائل تحديد الحلول المثبتة والملائمة محليا والتي من شأنها أن تشكل أجوبة هامة ليس فقط فيما يخص التغير المناخي ، ولكن أيضا لمسألة انعدام الأمن الغذائي المتزايد.

وتنظم النسخة السادسة عشرة للمعرض الدولي للفلاحة في المغرب (سيام) تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من 22 إلى 28 أبريل، تحت شعار “المناخ والفلاحة.. من أجل نظم إنتاج مستدامة وقادرة على الصمود”.

تحرير: مصطفى طه

قد يعجبك ايضا

كوكاكولا تحقق أثراً اقتصاديا بقيمة 724 مليون دولار ويدعم أكثر من 37 ألف وظيفة في المغرب

التمويلات المبتكرة: أداة مالية سيادية لتمويل التنمية

مطارات المملكة تستقبل أكثر من 23 مليون مسافر خلال الثمانية أشهر الأولى من سنة 2025

للمرة الأولى في إفريقيا.. المغرب يستضيف القمة السنوية لمجموعة مونتريال

أبرز التدابير الجبائية المقترحة في إطار مشروع قانون المالية لسنة 2026

64monifa55 أبريل 23, 2024 أبريل 23, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق بيان مشترك.. سيراليون تعبر عن دعمها الكامل للوحدة الترابية للمملكة
المقالة القادمة المغرب وجيبوتي عازمان على تجديد إطار الشراكة في مجال التشغيل
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
رأي

سيلفي الوزير… صورة تهين المقام وتسيء للوطن

منذ 4 أشهر
انتحار عنصر من القوات المساعدة داخل ملحقة إدارية بمراكش
جلالة الملك يبعث برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الفنان محمد ىالشوبي
ظاهرة “الروفولي”.. غدر الزمن
تامصلوحت: انقلاب سيارة بقناة زرابة يخلف مصرع أربعيني
آزرو: المجلس الجهوي للحسابات يحقق في مداخيل الجماعة
المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.. تسليم السلط بين الحبيب المالكي ورحمة بورقية
التهراوي يقوم بزيارة تفقدية لعدد من المؤسسات الصحية والمشاريع الاستشفائية بمدينة تطوان
القضاء يدين الشحات بالحبس وحرمانه من ممارسة أي نشاط رياضي لمدة 5 سنوات
توقيف مشتبه بهم متورطون في جرائم بجهة فاس- مكناس
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟