باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الذباب الإلكتروني والعملية السياسية الموهومة: حين تتحول الانتخابات إلى ساحة لتصفية الحسابات
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > سوشيال ميديا > الذباب الإلكتروني والعملية السياسية الموهومة: حين تتحول الانتخابات إلى ساحة لتصفية الحسابات
سوشيال ميديا

الذباب الإلكتروني والعملية السياسية الموهومة: حين تتحول الانتخابات إلى ساحة لتصفية الحسابات

آخر تحديث: 2025/05/04 at 9:01 مساءً
منذ 6 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ أحمد زعيم

مع اقتراب كل استحقاق انتخابي، تتفاقم ظاهرة الذباب الإلكتروني بأسماء وصفحات مستعارة، يُسخّرها بعض السياسيين كسلاح رقمي لتصفية خصومهم، ليس في إطار تنافس شريف، بل سعيا لضمان الفوز بأي وسيلة ممكنة، ولو على حساب القيم والأخلاق والمصلحة العامة. وفي ظل واقع يطبعه الإنقسام الحاد داخل المجتمع المدني، واستشراء الفساد الإداري والمالي، وتوالي حملات الاعتقال، وعزل المنتخبين، تتحول هذه المنصات إلى أدوات للتشهير والقذف والتضليل. يتم تضخيم “إنجازات” بعض المرشحين بشكل دعائي فجّ، بينما يُستهدف الآخرون بحملات مسعورة تطعن في الأعراض وتنشر الإشاعات. وعندما يصبح هذا “الذباب” مزعجا أكثر من اللازم، يُردّ عليه بمبيدات أكثر ضررا وإزعاجا.

لقد غدت السياسة محليا ووطنيا وسيلة لإشعال الصراعات، وتفتيت الأواصر بين الأسر والقبائل والجماعات، عوض أن تكون أداة لبناء المشترك وتحقيق التنمية. تُجهض المبادرات، وتُوضع العراقيل في طريق أبسط المشاريع الإصلاحية، في مدينة لا تزال تكافح لأجل معالجة حفر الشوارع وبلوعة الصرف الصحي وأعمدة الإنارة المتهالكة. كل هذا يُستثمر انتخابيا في حملات قادمة، حيث يقدم القادمون الجدد أنفسهم كـ”منقذين”، بينما يعيدون إنتاج نفس الخطاب ونفس الممارسات.

هذه الممارسات لم تفرز سوى نخب سياسية بلا مرجعية معرفية أو تجربة ديمقراطية حقيقية. نخب تعتبر وراثة المناصب أو تقلّد المسؤولية الإدارية بمثابة ترخيص دائم للحديث باسم المواطنين، واحتكار الحديث عن الشأن العام، متناسية أن الخطاب السياسي المسؤول يتطلب وعيا تمثيليا، ومعرفة دقيقة بمكونات ومراحل العملية السياسية.

لكن، ماذا لو وقف شاب من الجيل المستهدف بدعوات الانخراط السياسي، وسأل هؤلاء “الملحنين السياسيين” عن الفرق بين العملية السياسية والمشاركة السياسية؟ أو عن الفرق بين التأثير في القرار والمشاركة في صنعه؟ وهل هذه المشاركة محصورة في النطاق المحلي، أم تمتد لتشمل الأبعاد الوطنية، الإقليمية، والدولية، بما في ذلك الاتفاقيات والمعاهدات؟

ماذا لو سألهم عن تسلسل المراحل السياسية: هل نبدأ بـ”التنشئة السياسية”؟ أم بـ”الاهتمام بالشأن العام”؟ أم بـ”الانخراط في المؤسسات”؟ أم بـ”ممارسة النشاط السياسي”؟ وهل يملكون فعلا أدوات قياس ما يسمونه “الفحولة السياسية” في الشأن العام؟

ثم ماذا عن مستويات العملية السياسية؟ وما علاقتها بالبعد القومي والإقليمي والدولي؟ من هم الفاعلون الحقيقيون فيها؟ وما دورهم في تحقيق تسوية عادلة بين مراكز السلطة والقوى الاجتماعية، في إطار إصلاح شامل ينطلق من الدستور ويمتد إلى البنية السياسية والمؤسساتية والاقتصادية برمتها؟

باختصار، ماذا لو تساءل الشباب: عن أي عملية سياسية تتحدثون؟ وهل ما تقومون به إصلاح حقيقي، أم مجرد استمرار في التأسيس لفساد قديم بواجهة جديدة وشعارات براقة، هدفها الوحيد هو السيطرة على الأخضر واليابس؟

لقد آن الأوان لطرح الأسئلة العميقة، ولفتح المجال أمام فاعلين سياسيين حقيقيين، يملكون الكفاءة والضمير والمسؤولية. آن الأوان لتسقط الأقنعة، ولتنتهي مرحلة “تلحين الأوهام”، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى خطاب عقلاني، ورؤية واقعية، ونية صادقة للخروج من مستنقع التراجع والانقسام.

قد يعجبك ايضا

“كاسبرسكي” تحذر من حملة احتيالية نشطة عبر تطبيق واتساب تستهدف قرصنة الحسابات من خلال أنظمة تصويت زائفة

في المغرب.. تسجيل ما يقارب 21 مليون محاولة هجوم إلكتروني خلال النصف الأول من عام 2025

منصة “يوتيوب” تطرح ميزة جديدة للمستخدمين

فسحة الأحد مع شاي بالنعناع وسفنج بسوق الحمراء

الذكاء الاصطناعي… وحش يلتهم البشر ويزرع البطالة

عزالدين بورقادي مايو 4, 2025 مايو 4, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق تورط 17 شخصا في ارتكاب أعمال العنف المرتبط بالشغب الرياضي وإلحاق خسائر مادية بممتلكات عمومية
المقالة القادمة حين يشتم السياسي شعبه… من هو الحمار فعلاً ؟
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
جهات

تنظيم ورشة عمل تشاركية للتقييم الذاتي بإميلشيل

منذ 6 أشهر
كوبا أميركا.. نتائج وترتيب المجموعة الأولى
إقليم ورزازات.. “توندوت” جماعة ينخرها التهميش تسائل التنمية
الرجوع إلى الساعة القانونية للمملكة بحلول شهر رمضان
رئيس الوزراء البلجيكي يحل بالمغرب ليترأس بشكل مشترك اجتماع اللجنة العليا المشتركة
موعد مباراة أسود الأطلس وليبيريا المؤجلة بسبب الزلزال
الإتاحة وسهولة الوصول من أهم مزايا كأس القارات للأندية 2024 الإرث المستدام لمونديال قطر يتواصل في البطولة العالمية
مشروع قانون المسطرة الجنائية على طاولة مجلس الحكومة
حين يتحول الخشوع إلى استعراض.. هوس التوثيق في بيت الله الحرام
تشاد تجدد التأكيد على موقفها الثابت المؤيد للوحدة الترابية للمغرب ولسيادته على كامل أراضيه
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟