باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: في مواجهة حملات الاستهداف… يقظة وطنية والتفاف شعبي حول الملك
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > في مواجهة حملات الاستهداف… يقظة وطنية والتفاف شعبي حول الملك
رأي

في مواجهة حملات الاستهداف… يقظة وطنية والتفاف شعبي حول الملك

آخر تحديث: 2025/08/27 at 10:22 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ يونس التايب

من يتابع جيدا مجريات الأمور فيما يجري ويدور، منذ استقلال المغرب، في ارتباط بدينامية الدفاع عن مشروعنا التنموي وعن قضايانا الإستراتيجية، يعرف جيدا أن خبث الأعداء والمتربصين ببلادنا، لا سقف له ولا حدود. كما أن وسائل التصريف متنوعة والمنصات كثيرة، وجبهات الحرب متعددة، فيها السياسية والاقتصادية والإعلامية والثقافية.

في هذا الإطار، واجهتنا غير ما مرة، حملات مغرضة سعى من خلالها أعداء المغرب، المتربصين بمؤسساته ودولته وشعبه، إلى تجاوز كل الخطوط الحمراء في سبيل النيل من رموزنا الوطنية، والتجرؤ على الإخلال بالتوقير والاحترام الواجب لشخص جلالة الملك وسمو ولي العهد، في محاولة للطعن في مؤسساتنا دولتنا، والتضييق على مصالحنا الإستراتيجية والتحريض ضدها، في كل المحافل المتاحة، قل شأنها أو كبر.

والسياق الراهن أبرز، من جديد، هجمات تجسدت في ما تم تسجيله مؤخرا من تجاوزات مسيئة، سواء في ما نشر من “تسريبات” مشينة على شبكة الأنترنيت، أو ما كتبته جريدة “لوموند” الفرنسية التي نعرف، منذ سنوات، حجم عداءها للنموذج المغربي، في شقه المؤسساتي السياسي و الثقافي الحضاري، أو في طموحه السيادي الاقتصادي.

وإذا كانت التجاوزات المستجدة تكتسي طابعا لاأخلاقيا غير مقبول، حيث لا يمكن للمغاربة الصمت على أي استهداف لرموزنا الوطنية، أو التزام السلبية أمام محاولات زرع بذور التوجس والتشكيك في المؤسسات الوطنية، من الضروري أن نرسل لممتهني العدوان الماكر رسالة قوية، مفادها أن التجاوزات والتهجمات لا يمكن أن تحقق أهدافها، بل ستزيد الشعب المغربي الأصيل تمسكا وارتباطا بشخص جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، وبسمو ولي العهد الأمير الجليل مولاي الحسن، على درب الولاء والوفاء والبيعة المتجددة من جيل لآخر.

في هذا الباب، مسؤولياتنا كبيرة في ضرورة التنبيه إلى ما تحمله الهجمات المسمومة من خطورة وشر مطلق يستهدف بلادنا، مؤسساتنا ودولتنا وشعبنا. وهو ما يدعو الجميع إلى وقفة حقيقية مع الذات، نغير فيها نظرتنا للأمور ونصحح تقييمنا للواقع، ونجدد تحديد أدوارنا وترتيب أولوياتنا بطريقة مغايرة، لتصبح أول القضايا التي تستهلك تفكيرنا وجهدنا الاستراتيجي، هي تعزيز حماية المغرب مما يحيكه أعداء وحدتنا الترابية، وتقوية كياننا الوطني، الدولة والمجتمع، والدفاع عن مصالح المغرب والمغاربة، بروح الوحدة والتضامن وراء مؤسساتنا وبإعلاء نهج الكفاءة الحقة بين أبناء شعبنا.

إن ما تتعرض له رموزنا ومؤسساتنا من استهداف وقح مشين، يلزمنا بتسريع الخطى لتقوية نموذجنا الوطني عبر خطوات واثقة، من بينها: إعلاء قيم العدالة والإنصاف؛ وربط المسؤولية بالمحاسبة في كل المستويات؛ وجعل التنمية مدمجة شاملة لكل المجالات الترابية ولكل الفئات؛ وصون القدرة الشرائية للأسر؛ وتشجيع الاستثمار المنتج؛ وحماية حرية المبادرة مع إعطاء الأولوية للرأسمال الوطني الجاد، بعيدا عن منطق الريع.

كما يتعين، أيضا، أن نزيد من سرعة التحديث الإداري وعصرنة التدبير العمومي، لرفع العوائق البيروقراطية، وتجويد الخدمات المقدمة للمواطنين في القرب والصحة و الخدمات الاجتماعية الأساسية.

وعلى جميع الفاعلين، سياسيين واقتصاديين وفعاليات المجتمع المدني، أن يعوا جيدا أن المغرب لن يكون أقوى إلا بتحقيق معادلة صيانة القيم الأصيلة والهوية السمحة المنفتحة على الأفضل إنسانيا، والدفاع عن ثوابت الأمة المغربية التي تظل الأساس المتين والسقف الحامي والدرع الواقي من العبث والتفسخ؛ وأنه لا بد من إطلاق دينامية حقيقية لتأهيل التعليم لتساير المدرسة والجامعة المغربية، تحديات العصر وتطور الاقتصاد؛ وأنه لا مفر من التركيز على حماية حقوق الإنسان وكل ما يعزز كرامة المواطنين ويرفع الثقة في الذات وفي الفعل العمومي.

وإذا كان من المؤسف أن بعض إعلامنا، وكثيرا من نخبنا السياسية والفكرية، بعيدين عن التعاطي مع المواقف العدائية لأطراف تمتهن التآمر ضد المغرب، بما يتطلبه الموقف من تركيز في استدامة التعبئة المجتمعية لمواجهة الهجمات التي تتغير تجلياتها وساحاتها وأسلحتها، لا محيد عن ضرورة نشر الوعي بسياق الحروب الجيوستراتيجية التي تستهدفنا، وتعتمد سياسة الابتزاز والضرب تحت الحزام لتحقيق مكتسبات اقتصادية على حساب المغرب أو للانتقام منه بسبب قرارات سيادية يفتح بها باب تعاون اقتصادي، أو بسبب تحرك جيوستراتيجي يتم، بعيدا عن أضواء الإعلام وبهرجته، لتمتين التعاون جنوب – جنوب، بشكل يزعج مصالح دول استعمارية معينة أو تكثل مصالح في جهة ما من العالم.

من المؤكد أن المغرب قوي بما تحقق من مكتسبات متراكمة منذ الاستقلال، زادها قوة ما تحقق منذ 26 سنة من أوراش تنموية كبيرة تمت بتوجيه استراتيجي مستمر لجلالة الملك محمد السادس. وسيبقى المغرب قويا طالما ظل الأمن القومي الاستراتيجي لبلادنا محفوظا بكفاءة الأجهزة والمؤسسات الساهرة عليه، وبالهمم العالية لرجاله ونسائه.

أما تجليات البؤس الاستخباراتي التي تتعمد المس بالرموز والثوابت الوطنية لبلادنا، فلا أراها ستتوقف ما بقي المغرب متشبثا بحقه في حماية مشروعه التنموي وحماية حدوده الحقة. بل، ستتنوع المنصات والوسائل وتزداد شراسة الاستهداف.

لكن، قناعتي هي أن لا شيء يستطيع أن يفرض علينا الهزيمة أو الاستسلام، ما دمنا محافظين على أعلى درجات اليقظة، ملتزمين بأولوية حماية وطننا عبر الفعل المؤسساتي والتعبئة المجتمعية، في جميع السياقات والظروف، ومؤمنين بأن تغيير مساراتنا نحو الأنجع لا يمكن أن يمر إلا عبر تحمل مسؤولية إعادة ترتيب أولوياتنا، كلما دعت الضرورة لذلك، من خلال وضع السياسات العمومية التي تحقق الأهداف، وتدبيرها عبر تجديد مناهج العمل واعتماد ذكاء رأسمال بشري استراتيجي يوجه دينامية التدبير والتتبع و التقييم والتثمين، لخدمة مصالح الوطن والمواطنين.

لذلك، ستستمر الحاجة إلى تأهيل حقيقي للمشهد السياسي يقطع الطريق على السماسرة والعابثين و ممتهني المزايدات السياسوية الفارغة، حيث لا محيد عن الالتزام بالصدق في النية والمسعى، والجدية في العمل والقول. و”يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين” صدق الله العظيم.

قد يعجبك ايضا

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

الشباب المغربي بين المشاركة السياسية والمسؤولية في صناعة المستقبل

كم عدد الأصوات يحتاجه مجلس الأمن للمصادقة على قرار في نزاع الصحراء ويؤكد سيادة المغرب ويرسِّخُ الحكم الذاتي حلاًّ

مشروع قانون المالية لسنة 2026 ترسيخ للتنمية المنتجة والعدالة المجالة المتوازنة

كونوا في الموعد..

عزالدين بورقادي أغسطس 27, 2025 أغسطس 27, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق جسد العرش.. “لوموند” تغشينا: عقدة الأجنبي هشاشة الإعلام الوطني ووعي مغرب معرض للاختراق
المقالة القادمة رغم الإعلان عن ارتفاع رؤوس الأغنام… تظل أسعار اللحوم مرتفعة في السوق!
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
رياضة

ديمبيلي ينال جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب

منذ شهر واحد
افتتاح معرض جسور في نسخته السابعة بمراكش وسط حضور رفيع المستوى
الصويرة: نقلة نوعية في طب القلب والشرايين
الوزير الأول البلجيكي يعتبر المغرب شريكا استراتيجيا رائدا
فتح تحقيق معمق حول فضيحة دعم استيراد المواشي “الأغنام والأبقار”
دوري أبطال إفريقيا.. برنامج ذهاب ربع النهائي
البنك الدولي: الاقتصاد المغربي أثبت قدرته على الصمود
تنزانيا.. توشيح أعضاء مجلس السلم والأمن ومن بينهم المغرب
وفيات نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.. توضيحات المديرية الجهوية للصحة بجهة بني ملال خنيفرة
كأس أمم إفريقيا.. “الأفيال” إلى ربع النهائي بهدف قاتل
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟