باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الوجه القبيح للقانون: عندما تتحول القسوة إلى سياسة في دول الحرية
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > خارج الحدود > الوجه القبيح للقانون: عندما تتحول القسوة إلى سياسة في دول الحرية
خارج الحدود

الوجه القبيح للقانون: عندما تتحول القسوة إلى سياسة في دول الحرية

آخر تحديث: 2025/08/24 at 9:03 مساءً
منذ 3 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ الحجوي محمد

كثيرًا ما ترفع الدول الغربية شعارات براقة حول الحرية والمساواة والدفاع عن حقوق الإنسان. وتظهر قوانينها في أجمل صورة، حيث تنص صراحة على حماية الفقير والمشرد، ومنع التعذيب، وتكريس مبادئ العدالة بين جميع الناس دون تمييز. هذه الصورة المثالية هي ما يتم تصديره للعالم، لتبدو كأنها النموذج الأمثل الذي يجب الاقتداء به.

غير أن الواقع على الأرض يكشف أحيانًا عن تناقض مؤلم وصادم. فخلف واجهة القوانين الجميلة، تظهر مشاهد لا تتلاءم مع تلك الشعارات. مشاهد لرجال شرطة، من المفترض أنهم حماة القانون ودرع المجتمع، يعاملون أضعف الناس بقسوة مفرطة. يتم التعامل مع المشردين والفقراء ليس كضحايا يحتاجون إلى الرعاية والمساعدة، ولكن كمجرمين أو كأشخاص يجب إزاحتهم من المشهد العام.

إن الإنسان المشرد الذي لا مأوى له، والذي تخلت عنه كل وسائل الدعم الاجتماعي، لا يحتاج إلى صاعقة كهربائية أو قيد يكبّل معصميه. هو في أمس الحاجة إلى يد حانية تمتد إليه، وإلى قطعة خبز تسد جوعه، وإلى ملجأ دافئ يؤويه من قسوة الطبيعة والناس. إن معاقبة إنسان على فقره وضعفه هو أبشع أشكال الانحدار الأخلاقي لمجتمع يزعم التحضر.

هذه الممارسات تطرح سؤالاً جوهريًا عن عدالة القانون نفسه. فالقانون ليس مجرد نصوص مكتوبة على ورق، بل هو روح تطبقها النفوس. وعندما تعجز هذه النفوس عن فهم معنى الرحمة، أو عندما تميل إلى الظلم والتمييز ضد من هم أدنى منها اجتماعيًا أو اقتصاديًا، فإن أرقى القوانين تتحول إلى حبر على ورق. عندها ندرك أن العدالة البشرية، مهما بلغت من التقدم والتطور، ستظل عدالة ناقصة وقاصرة.

وفي خضم هذا التناقض بين النص والممارسة، وبين الشعارات والواقع، يبقى الملجأ الأخير والأوحد للمظلوم هو العدالة الإلهية. فالله سبحانه وتعالى هو العادل الذي لا يظلم مثقال ذرة، وهو القادر على أن ينصف الضعيف من القوي في ساحة لا مكان فيها للثروة أو النفوذ. يوم القيامة، يوم لا ينفع مال ولا جاه، ستُرد الحقوق إلى أصحابها، وتُقتص للمظلوم من ظالمه، فتتحقق العدالة المطلقة التي عجزت عنها كل قوانين الأرض.

قد يعجبك ايضا

التهراوي من طوكيو: المغرب تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك وضع التغطية الصحية الشاملة في صلب مشروعه الاجتماعي

فشل دبلوماسي جزائري ذريع وسط عاصمته مع صفعة أفريقية عنيفة

فرنسا تستنكر الحكم الصادر من محكمة جزائرية بحق الصحفي الفرنسي كريستوف غلايز

مذكرة رسمية.. تعليق الإدارة الأمريكية طلبات الهجرة لمواطني 19 دولة

واشنطن.. تسليط الضوء على تجربة المغرب في مجال الوقاية من الفساد ومكافحته

عزالدين بورقادي أغسطس 24, 2025 أغسطس 24, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق خطأ ملكي من لم يخطئ فليرمِ سناء بحجر..
المقالة القادمة مهرجان الطلبة والرمى والخيالة: احتفاء بالأصالة وتجديد للعهد مع التراث
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

رسالتي الى الخبثاء والجبناء: متى كانت العاهة عارا ومقياسا للرجولة ؟

منذ سنتين
الدوحة… المغرب عازم على إعطاء زخم جديد للتعاون الثقافي الإسلامي المشترك
مشروع قانون المالية لسنة 2026 يحدد أربع أولويات كبرى
كأس العرب قطر.. موعد مباراة المنتخب المغربي وعمان
المجلس الأعلى للسلطة القضائية: نسبة تضمين القضايا بالنظام المعلوماتي “ساج” بمحاكم الاستئناف بلغت على الصعيد الوطني 99.06 بالمائة
وثيقة.. وزارة التعليم العالي تعلن دورة استثنائية خاصة لطلبة الطب
منتدى الأستاذ
“نينتندو” تطرح في 2026 فيلما جديدا عن شخصية ماريو
ثورة 20 غشت.. حديث في الذكرى
وفد أوغندي يزور إحدى الوحدات الصناعية المغربية الرائدة في مجال استيراد وتحميص البن
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟