باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: “كاسبرسكي” تكشف عن الوضع العالمي لبرمجيات الفدية لعام 2025
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > علوم > “كاسبرسكي” تكشف عن الوضع العالمي لبرمجيات الفدية لعام 2025
علوم

“كاسبرسكي” تكشف عن الوضع العالمي لبرمجيات الفدية لعام 2025

آخر تحديث: 2025/05/16 at 8:34 مساءً
منذ 5 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية

بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة برمجيات الفدية، الذي يُخلَّد في 12 ماي من كل عام، كشفت شركة “كاسبرسكي” عن تقريرها السنوي حول تطور تهديدات برمجيات الفدية على الصعيدين الإقليمي والعالمي. ويُبرز التقرير، استنادًا إلى بيانات شبكة كاسبرسكي للأمن، أن مناطق الشرق الأوسط، وآسيا والمحيط الهادئ، والقارة الإفريقية، تتصدر قائمة المناطق الأكثر استهدافًا بهذه الهجمات، متقدمة بذلك على أمريكا اللاتينية وآسيا الوسطى وأوروبا.

وبين عامي 2023 و2024، ارتفعت نسبة المستخدمين المتأثرين بهجمات برمجيات الفدية بنسبة طفيفة بلغت 0.02 نقطة مئوية، لتصل إلى 0.44% من إجمالي الهجمات السيبرانية المسجلة عالمياً. وتُفسَّر هذه النسبة المنخفضة بالطابع الانتقائي لهذه الهجمات، إذ غالبًا ما تستهدف كيانات استراتيجية ذات قيمة مضافة عالية، بدلاً من الانتشار العشوائي واسع النطاق.

ويُشار إلى أن اليوم العالمي لمكافحة برمجيات الفدية تم اعتماده رسميًا في عام 2020 من قبل المنظمة الدولية للشرطة الجنائية “الإنتربول”، بالتعاون مع شركة “كاسبرسكي”، وذلك تخليداً للهجوم الكبير الذي شنّته برمجية WannaCry في 12 ماي 2017. ويهدف هذا اليوم إلى تعزيز الوعي العالمي بخطورة هذه التهديدات وتشجيع اعتماد أفضل الممارسات في مجالي الوقاية والتصدي.

نسبة المستخدمين الذين استُهدفت أجهزتهم ببرمجيات الفدية حسب المنطقة
المصدر: شبكة “كاسبرسكي” للأمن

  • توزيع الهجمات حسب المناطق الجغرافية

أظهرت التحليلات أن التحول الرقمي المتسارع، واتساع نطاق التهديدات، والتفاوت في النضج الأمني السيبراني، شكّلت عوامل رئيسية في ارتفاع معدلات الاستهداف في كل من الشرق الأوسط ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ. ففي هذه الأخيرة، كانت المؤسسات الاقتصادية الناشئة هدفاً رئيسيًا للهجمات، لاسيما تلك التي تبنّت مؤخراً تشريعات جديدة تتعلق بحماية البيانات.

أما القارة الإفريقية، فقد سجلت معدلات أقل نسبياً في عدد الهجمات، ويُعزى ذلك إلى محدودية الرقمنة والقيود الاقتصادية التي تقلل من جاذبية الأهداف. ومع ذلك، فإن التطور السريع للإقتصادات الرقمية في دول مثل نيجيريا وجنوب إفريقيا جعل منها بيئة أكثر عرضة للاستهداف، خصوصًا في القطاعات الصناعية والمالية والإدارية، في ظل محدودية الموارد والوعي في مجال الأمن السيبراني.

في أمريكا اللاتينية، تتصدر دول مثل الأرجنتين والبرازيل وتشيلي والمكسيك قائمة البلدان المستهدفة، حيث تطال الهجمات قطاعات حيوية مثل الصناعة والطاقة والتوزيع والزراعة. غير أن العوائق الاقتصادية وقيمة الفديات المنخفضة نسبياً تقلل من وتيرة الهجمات، رغم أن وتيرة التحول الرقمي في المنطقة تواصل رفع مستوى التهديدات.

أما في آسيا الوسطى، فتبقى الهجمات أقل كثافة، إلا أن جماعات “هاكتيفست” مثل Head Mare وTwelve  تنشط في هذه المنطقة، مع اعتمادها على برمجيات مثل LockBit 3.0 لتنفيذ عملياتها، مستهدفة قطاعات حساسة كالتعليم والزراعة والصناعة، مستفيدة من التفاوت الواضح في مستويات الحماية السيبرانية بين بلدان المنطقة.

وفي أوروبا، وعلى الرغم من الانتشار المنتظم لهجمات الفدية، فإن البنية التنظيمية المتقدمة والقوانين الصارمة في مجال الأمن السيبراني تمكّن من تقليص تداعيات هذه الهجمات. ومع استهداف القطاعات الصناعية والزراعية والتعليمية، تظل الاستجابة الفعالة ومستوى الوعي من أبرز عوامل الحماية، في وقت توفر فيه الاقتصادات المتنوعة والبنى الدفاعية المتطورة حاجزاً أمام الانتشار الواسع لهذه البرمجيات.

  • تحولات جديدة وتوجهات متصاعدة

يشير التقرير إلى الاستخدام المتنامي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير برمجيات الفدية، كما تجلّى في نشاط مجموعة FunkSec، التي برزت نهاية عام 2024، وحققت في فترة وجيزة تأثيراً فاق مجموعات راسخة مثل Cl0p وRansomHub. وتتميز هذه المجموعة باعتمادها نموذج “الفدية كخدمة” (Ransomware-as-a-Service)، حيث تعتمد استراتيجيات مزدوجة تجمع بين تشفير البيانات وسرقتها، مستهدفة قطاعات حساسة في أوروبا وآسيا، مثل الحكومات والتكنولوجيا والتعليم والمال.

وما يميز FunkSec عن غيرها هو اعتمادها الكبير على أدوات الذكاء الاصطناعي، حيث يتضمن كود برمجياتها شيفرات وتعليقات يُعتقد أنها وُلدت عبر نماذج لغوية كبيرة (LLM)، ما يُعقّد من جهود اكتشافها ويزيد من فعاليتها التشغيلية. وبدلاً من المطالبة بفديات ضخمة، تتبنى المجموعة استراتيجية مبنية على الكم والتكلفة المنخفضة، مستغلة أدوات الذكاء الاصطناعي لتوسيع رقعة انتشارها بسرعة.

ويُبرز التقرير استمرار تفوق نموذج “الفدية كخدمة”، الذي يتيح لأي جهة، حتى ذات المهارات المحدودة، استخدام منصات مثل RansomHub لتنفيذ هجمات معقدة عبر توفير أدوات جاهزة، دعم فني، وآليات لتقاسم الأرباح بين الأطراف المشاركة. وأسفر ذلك عن ظهور عدد كبير من المجموعات الجديدة خلال عام 2024 وحده.

ويُتوقع خلال سنة 2025 أن تتطور أساليب الهجوم لاستغلال نقاط ضعف غير تقليدية، على غرار استخدام مجموعة Akira لكاميرات الويب للالتفاف على أنظمة الكشف والولوج إلى الشبكات الداخلية. ومع تطور منظومات العمل الذكية، ستُصبح الأجهزة المتصلة والبيئة الرقمية غير المؤمّنة نقاط دخول مفضلة لدى المهاجمين، الذين سيُركزون على التحرك الخفي والتنقل العرضي داخل الشبكات، مما يُعقّد مهمة اكتشافهم ويزيد من حدة التأثيرات.

إضافة إلى ذلك، يُنذر التقرير بخطورة متزايدة ناتجة عن نماذج لغوية ضخمة مخصصة للأنشطة الإجرامية، والمتوفرة في السوق السوداء، والتي تُسهّل تطوير الشيفرات الخبيثة وحملات التصيّد والتلاعب الاجتماعي، حتى بالنسبة لجهات تفتقر إلى الخبرة التقنية. كما أن اعتماد مفاهيم مثل RPA (أتمتة العمليات الروبوتية) وLowCode في تطوير برمجيات الفدية من شأنه تسريع وتيرة الهجمات وتعقيد مواجهتها.

وفي تعليق له على النتائج، صرح السيد مارك ريفيرو، الباحث الرئيسي لدى فريق GReAT في “كاسبرسكي”، قائلاً: “تشكل برمجيات الفدية اليوم تهديدًا سيبرانيًا بالغ الخطورة، حيث لا تستثني أي مؤسسة، بغض النظر عن حجمها أو موقعها الجغرافي. ويُسلّط هذا التقرير الضوء على مظهر مقلق يتمثل في استغلال نقاط دخول غير مراقبة مثل أجهزة إنترنت الأشياء، والمعدات الذكية، والتجهيزات القديمة أو غير المؤمنة. للتصدي لهذا التهديد، من الضروري اعتماد استراتيجية دفاع متعددة المستويات تشمل تحديث الأنظمة، تقسيم الشبكات، المراقبة المستمرة، نسخ البيانات احتياطياً بشكل منتظم، وتدريب المستخدمين بشكل دائم. كما أن غرس ثقافة الأمن السيبراني على كافة المستويات لا يقل أهمية عن الاستثمار في التكنولوجيا المناسبة”.

قد يعجبك ايضا

هاواوي تواكب التحول الرقمي بالمغرب من خلال إطلاق تحدي جديد موجه للمطورين الشباب

غوغل تضخ 15 مليار دولار لإنشاء أكبر مركز بيانات وذكاء اصطناعي في الهند

روسيا.. علماء يبتكرون طريقة دقيقة لمراقبة مستويات السكر في الدم دون إبر

باحثون من جامعة ستانفورد الأمريكية يطورون تقنية مبتكرة قد تغير مستقبل علاج حصوات الكلى

جائزة نوبل للفيزياء.. فوز بريطاني وفرنسي وأمريكي

عزالدين بورقادي مايو 16, 2025 مايو 16, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق أمين بنيوب يوقع “زورق إيلان، ذاكرة التيه العربي” بالويكاند المسرحي بآيت ورير
المقالة القادمة ماذا لو؟ – الجزء الخامس-
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

رسالة من رئيس جمهورية النيجر لجلالة الملك محمد السادس

منذ سنتين
الناطق باسم حكومة تشاد: تشاد ستغتنم الفرصة التي تتيحها مبادرة جلالة الملك الرامية إلى تعزيز ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي
الفن الزخرفي المغربي التقليدي يهيمن على الزينة الداخلية للمسجد الكبير في روما
النقاط الرئيسية الواردة في المذكرة الإخبارية الصادرة عن المندوبية السامية للتخطيط
مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
عامل الإقليم يستفسر رئيس جماعة ورزازات وعضوين قبل العزل
كلميم.. تدشين وإطلاق مشاريع تنموية بمناسبة عيد المسيرة الخضراء
عبد الجبار لعوان: غرفة الصناعة التقليدية لجهة درعة تافيلالت مستعدة للانخراط في مختلف المبادرات والأوراش والبرامج التي تسعى الوزارة الوصية لتحقيقها
المصادقة على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال التأمين الاجتماعي بين المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بالسعودية وصندوق الإيداع والتدبير بالمغرب
مجلس الأمن الدولي يدين بأشد العبارات مقتل أحد أفراد حفظ السلام
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟