باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: تصرفات “أولاد الفشوش” المتهورة تخدم أجندات وتخدش صورة البلاد
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > تصرفات “أولاد الفشوش” المتهورة تخدم أجندات وتخدش صورة البلاد
رأي

تصرفات “أولاد الفشوش” المتهورة تخدم أجندات وتخدش صورة البلاد

آخر تحديث: 2024/11/27 at 5:37 مساءً
منذ 11 شهر
نشر
نشر

الألباب المغربية

(*) مصطفى طه

“أولاد الفشوش”، مصطلح باللهجة العامية المغربية، معناه، تغنج وتدلل أبناء الطبقة البرجوازية، الذين يتواكلون على مناصب وثراء عائلاتهم، لكن آفة تهورهم الزائد ومواجهاتهم مع باقي أبناء الشعب والأجانب، تؤدي بهم أن يكونوا دائما محط تنديدات شديدة، وانتقادات واسعة.

هذه الفئة، من بينهم أبناء وزراء، وأعيان، ورجال أعمال، يستغلون جاه وسلطة أهلهم، ليخالفوا القانون، ويتسببون في جرائم مروعة كالعنف الجنسي، جراء تهورهم الغير المسؤول.

وفي سياق متصل، تمكنت الشرطة القضائية من توقيف ثلاثة متهمين ينحدرون من عائلات ميسورة، وفي نفس الوقت هم أبناء رجال أعمال بارزين “باطرونات” في العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، وذلك بسبب اتهامات خطيرة تتعلق باغتصاب جماعي وتعذيب محامية فرنسية متدربة (ف.س)، كانت بمعية خطيبها المغربي، الأخير الذي تم احتجازه هو الآخر في غرفة والاعتداء عليه وعليها.

علاقة بالموضوع، الأبحاث الميدانية المعمق، كشفت أن الواقعة المذكورة تمت في الأيام القليلة الماضية، بمنطقة عين الدياب وسط مدينة الدار البيضاء، خلال حفل خاص حضره نخبة من رجال الأعمال والمشاهير، بحيث تحول هذا الجمع الماجن إلى شجارات كلامية بين الحاضرين، ليتم بعدها احتجاز خطيب المحامية الضحية داخل غرفة، وضربه بعنف والاعتداء على المحامية، حسب مصادر صحفية وطنية.

وفي هذا الصدد، تقدم الضحيتان (المحامية وخطيبها)، بتقديم شكوى لدى السلطات المختصة، أكدا من خلالها تخدير المحامية الفرنسية والاعتداء عليها، خصوصا بعدما أثبتت التحاليل التي خضعت لها تعرضها للتخدير والاغتصاب.

وحين عودتها لبلدها، صرحت المحامية الضحية في محضر استماع، أمام عناصر الدائرة الثالثة للشرطة القضائية بالعاصمة الفرنسية باريس، قائلة: “أنها خائفة من المتهم الرئيسي الأول (ك. ب)”.

وأضافت الضحية المشار إليها، متحدثة: “أنها استيقظت عقب سهرة باذخة أقيمت بفيلا المتهم الرئيسي سالف الذكر، وهي تشعر كأنها تحت تأثير تخدير عام”

وأوردت خلال تصريحها: “كنت فاقدة الإحساس وكأنني خارج جسدي، واستمرت هذه الحالة حتى حوالي الساعة 5 مساء، حيث أجريت حوالي الساعة 5:30 مساء اختبار البول لفحص السموم، وهناك بدأت أشعر بألم حقيقي وعدم راحة، لم يكن الأمر مجرد حرقان عند التبول، كنت أشعر بألم في منطقة الأعضاء التناسلية، وعند ذاك بدأت أدرك ما حدث. لكن قبل ذلك لم أكن أشك في أي شيء، ولم أكن قادرة على فهم ما حدث”.

للتذكير، أن المحامية تتواجد حاليا في فرنسا، بسبب التزاماتها المهنية، في انتظار رجوعها للمغرب للإدلاء بتفاصيل الحادث، ومواجهتها مع المشتبه فيهم.

هذا التسيب المرفوض قانونا، أبطاله “أولاد الفشوش”، المتواجدين في كل مكان خاصة في المدن الكبرى كالدار البيضاء، والرباط، ومراكش، الذين يستفيدون، من سلطة أباءهم المادية والمعنوية، من خلال مناصبهم، في عالم السياسة والمال والأعمال، لكي يمارسوا القوة، والشطط كما يحلوا لهم، لذا يجب ردعهم، والتعامل معهم بمنطق القانون، الذي يجب أن يسري على الجميع.

وحسب المختصين في علم النفس والاجتماع، فإن الشخص الأناني، الذي لا يهتم، إلا بمصلحته الشخصية، و لا يعير اعتبارا للغير، قد يكون لنشأته، في ظل ظروف اجتماعية، دور داعم لهذه النزعة لديه، أما سلوكيات التبخيس والتقليل، من شأن الغير، وبخاصة، عندما يكون هذا الغير، من طبقات اجتماعية أقل مستوى، من الناحية الفئوية، فهذا الاستصغار واحتقار الغير، هي سلوكيات، تلتصق بالنمط النرجسي، هذه الاخلاقيات الأنانية، مرتبطة بالتنشئة الاجتماعية، من حيت التساهل التربوي، في أدوار مسؤولية الآباء، وحماية الأسرة الزائدة للطفل، وهي الحماية التي تمتد إلى مختلف مناحي الحياة اليومية، حتى ينعدم لدى هذا الشخص، الوعي الكافي للتمييز، بين ماله وما عليه.

(*) سكرتير التحرير

قد يعجبك ايضا

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

الشباب المغربي بين المشاركة السياسية والمسؤولية في صناعة المستقبل

كم عدد الأصوات يحتاجه مجلس الأمن للمصادقة على قرار في نزاع الصحراء ويؤكد سيادة المغرب ويرسِّخُ الحكم الذاتي حلاًّ

مشروع قانون المالية لسنة 2026 ترسيخ للتنمية المنتجة والعدالة المجالة المتوازنة

كونوا في الموعد..

64monifa55 نوفمبر 27, 2024 نوفمبر 27, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق وديتان للمنتخب النسوي لأقل من 20 سنة أمام نظيره الإيفواري
المقالة القادمة بني ملال.. القنصل العام الأمريكي تترأس حفل أداء يمين 53 متطوعًا جديدًا من هيئة السلام
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

المنصوري : مجموعة العمران مدعوة لتنشيط عملها بشكل أكبر

منذ سنتين
موعد انطلاق منافسات البطولة الاحترافية لكرة القدم النسوية
مراكش تحتضن المؤتمر المغاربي الثاني للضمور الكلوي الشوكي
ثلاثة سدود بجهة الشمال تحقق نسبة ملء مائة بالمائة
كأس السوبر السعودية.. بنزيمة يقود الاتحاد إلى النهائي بأسرع أهداف المسابقة
فينغر: نادي رحال لكرة القدم مثال جدير بالاحتذاء على الصعيد العالمي
أسود الأطلس يلتحقون بالمعسكر التدريبي للمنتخب
مكة المكرمة.. بوريطة يجري مباحثات مع نظيره السوري
إقليم مديونة.. جلالة الملك يعطي انطلاقة أشغال إنجاز مشروع تضامني لاستقبال وإعادة التأهيل النفسي والاجتماعي للأشخاص ذوي الأمراض العقلي
إطلاق حملة “عونة” لقطاف الزيتون بالقدس بدعم من وكالة بيت مال القدس الشريف
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟