باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: متى سيكون لنا إعلام وطني قادر على مخاطبة العالم…؟
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > متى سيكون لنا إعلام وطني قادر على مخاطبة العالم…؟
رأي

متى سيكون لنا إعلام وطني قادر على مخاطبة العالم…؟

آخر تحديث: 2024/09/19 at 6:31 مساءً
منذ سنة واحدة
نشر
نشر

بقلم: يونس التايب

من الإطناب إعادة التذكير بأهمية الإعلام كسلاح ناعم يستطيع تمرير استراتيجيات و تكسير أخرى، أو إبراز قضية وتسليط الضوء عليها في مقابل تغييب أخرى، بواسطة خطط إعلامية دقيقة لتشكيل الوعي العام، وطنيا و دوليا.

في هذا الصدد، أحببنا أم كرهنا، يجب أن نعترف أن الصور التي وثقتها وسائل الإعلام عن محاولات الهجرة غير الشرعية التي أقدم عليها مئات الشباب في المناطق الحدودية بين الفنيدق و سبتة المحتلة، قد أساءت كثيرا إلى صورة بلادنا، خاصة بعد أن تناقلتها كبريات الجرائد والقنوات التلفزية الإخبارية، في تقارير ونقاشات، بعضها كان مهنيا موضوعيا سعى إلى فهم الحقيقة و وضعها في سياقها، وبعضها الآخر اختار لعب دور الشيطان وروج قراءات غير دقيقة، أو تجزيئية، بغرض الإساءة والترويج لوهم “الهروب الجماعي للمغاربة من بلادهم” ..

وإذا كان صحيحا أن غالبية الأصوات المغربية الوطنية الحرة، سواء المتخصصة أو غير المتخصصة، من إعلاميين وكتاب رأي و مثقفين نزهاء، قد حاولت التعاطي مع الموضوع بشكل يجمع بين الغيرة الوطنية التي ترفض قبول تسجيل نقط ضد بلادنا، و بين ضرورة الاعتراف أن الصور تعكس وجود مشكل اجتماعي مرتبط بإدماج الشباب يتعين تجديد تشخيصه و إيجاد الحلول الناجعة له؛ و في نفس الوقت إثارة الانتباه إلى أبعاد أخرى من المحتمل أن تكون قد أججت “هبة الحالمين بالهجرة”، و دفعت في اتجاه استغلال الأحداث للنيل من الدولة المغربية عبر حملات تحريضية ممنهجة وظفت شبكات التواصل الاجتماعي و استعانت بخبرات سماسرة شبكات الهجرة السرية والاتجار في البشر …

في هذا السياق، وفي مثل هذه المعارك، لا بد من الوقوف عند حقيقة أننا لن نستطيع إنجاز أي شيء له أهمية، إلا إذا استوعبنا ما يلي:

– أولا، لن نتمكن من إيصال أصواتنا، للرأي العام الوطني أو الدولي، إلا إذا تعاطينا مع الأحداث بمنطق موضوعي عقلاني، وعبرنا عن مواقف وسطية ندافع من خلالها عن مصالح بلادنا وصورتها، دون إنكار وجود مشاكل تستحق التصحيح و المعالجة…

– ثانيا، في زمن التدافع الإعلامي وتشابك العلاقات الدولية، مع تنوع الاستراتيجيات الإعلامية والتواصلية المدعومة استخباراتيا من مصالح دول و كارتيلات معينة، لن نتمكن من إيصال صوتنا إلا إذا كانت لدينا خطة تواصلية وطنية مندمجة، يشارك في تنزيلها قطب الإعلام الوطني العمومي و الإعلام الخاص، من خلال تسجيل حضور يتميز بالمهنية والاحترافية و المسؤولية والإبداع …

– ثالثا، يجب التوقف عن الاعتقاد بجدوى الاستمرار في دعم ممارسي الإعلام بمنطق “شو خيخي”، وصحافة “كلها يهز ميكروفون و يزيد”، و عشوائية تدبير الموارد البشرية في عدد من المؤسسات الإعلامية بمنطق “صاحبي و صاحبتي”، وإعلام “واخا ما فيدوش، غير رسلوا في مهمة، و خلص عليه الطيارة والفندق”. ذلك أنه إذا كان مثل هذا النوع من الإعلام، الذي يسيء إلى أذواقنا و يحبط هممنا، “قاضي حاجة” داخليا و “مسلك” لتسهيل بعض الحاجات و معالجة بعض السياقات، لكن من المستحيل أن يحصل هذا النوع من الإعلام على احترام الإعلام الدولي أو يستطيع إقناع الرأي العام

الدولي بأية فكرة أو مبادرة، لأنه لا أحد سينصت أو يتعاطى بإيجابية لطروحاتنا إذا تشبثنا بتمريرها عن طريق قنوات غارقة في الرداءة.

بالتالي، إذا كنا نريد كسر مؤامرات أعداء المغرب، يجب أن نصبح قادرين على إبداع منتوج إعلامي يستطيع النفاذ إلى ذكاء الرأي العام العالمي، للمساهمة في تعديل الميزان المختل في التعاطي مع قضايانا، بسبب لوبيات لا تحب “النموذج المغربي” إلا إذا استطاعت ابتزازه و قضاء مصالحها على حسابه أو بدعم منه  …

فهل سنرى يوما، إعلاما وطنيا حقيقيا يتميز بكونه قويا، ذكيا، مهنيا، و قادرا على مقارعة كارتيلات الإعلام التي تبث من الشرق الأوسط و أوروبا و أمريكا، و تتابع كل صغيرة و كبيرة عبر العالم، لتحدد وعي الرأي العام في عدد كبير من بقاع العالم … ؟؟ هل ينقصنا شيء لتحقيق ذلك الطموح…!!!

قد يعجبك ايضا

القرار الأممي 2797: الشرعية الدولية تقبر الانفصال وتفتح الباب أمام المغرب الكبير

اللقاءات التشاورية: رغم استجابة الدولة تبقى الحاجة إلى إصلاحات لضمان شمولية حقيقية حتى لا يظل التشاور شكليًا

مع قهوة الصباح: ضحك الوزير… وبكى الأولياء

مع قهوة الصباح: برلمانية تعترف ضمنيًا أنها لم تقم بواجبها في إصلاح الداخل !

خمسينية المسيرة الخضراء من شرعية التحرير إلى هندسة السيادة وتنزيل مبادرة الحكم الذاتي في ظل التحولات الدولية الراهنة

64monifa55 سبتمبر 19, 2024 سبتمبر 19, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق توضيحات بايتاس بخصوص أحداث الفنيدق
المقالة القادمة بطولة العالم للمواي طاي للفتيان والشبان.. المغرب يحرز 9 ميداليات
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
مجتمع

وزارة التجهيز تهيب بمستعملي الطرق توخي الحذر بسبب الرياح القوية

منذ سنتين
ميسي ورونالدو في “الرقصة الأخيرة”.. هل يكون آخر لقاء؟
بيني وبينك.. هل الاقتطاعات من أجور المعلمين والأساتذة المضربين حق مشروع؟
درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة ليوم السبت 07 دجنبر الجاري
“إكس” تقرر فرض رسوم على المستخدمين الجدد مقابل التفاعل مع التغريدات
اتخاذ التدابير اللازمة لإدماج الفوج المقبل في الخدمة العسكرية
تمكروت: هبة ملكية لفائدة الشرفاء الناصريين بضريح مؤسس الزاوية سيدي امحمد بناصر الدرعي
إقليم ورزازات.. نائبة برلمانية تقوم بحملة انتخابية قبل أوانها
ورزازات.. أفروخ يتقدم بالشكر لكل من ساهم في إنجاح التظاهرة الكبرى التي شهدتها المدينة بخصوص قرار مجلس الأمن حول الصحراء المغربية
الإعدام في حق سائق قتل 35 شخصا في عملية دهس في الصين
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟