باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الجزائر وقضية الصحراء المغربية
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > سياسة > الجزائر وقضية الصحراء المغربية
سياسة

الجزائر وقضية الصحراء المغربية

آخر تحديث: 2024/05/14 at 11:35 صباحًا
منذ سنة واحدة
نشر
نشر

الألباب المغربية

(*) برنارد لوغان

من خلال دعمها للبوليساريو، تحاول الجزائر في الواقع فتح منفذ لها على المحيط الأطلسي من جهة، والحؤول دون أن يصبح المغرب قوة محيطية وصحراوية.

لماذا تقوم الجزائر بتسليح وتمويل البوليساريو؟ لماذا تتكفل بدبلوماسيتها في البلدان التي لا تزال تعترف بـ “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية”؟ لماذا تحاول عرقلة مقترح الحكم الذاتي المغربي؟ ما هي أهدافها؟

الجواب واضح: الجزائر، باعتبارها دولة لها منفذ فقط على البحر الأبيض المتوسط، تبنت بشكل مباشر، من خلال جبهة البوليساريو وجمهوريتها، المخطط الاستعماري الذي حاول في السابق منح الجزائر الفرنسية إمكانية الوصول إلى المحيط الأطلسي عن طريق فصل المغرب عن أقاليمه الصحراوية.

ولهذا السبب، منذ عام 1975، من خلال الدعم العسكري والسياسي والدبلوماسي والمالي لجبهة البوليساريو، منعت الجزائر جميع المحاولات لحل مسألة الصحراء الغربية التي لا تسير في اتجاه استقلال الإقليم. ولهذا السبب، تحاول الجزائر، منذ 1975، الإيهام بوجود قضية صحراوية يتبناها شعب مختلف عن الشعب المغربي ويطالب باستقلاله.

ولهذا السبب، استبعدت الجزائر، منذ عام 1975، أي فكرة للتسوية، رافضة دون مناقشة المقترح المغربي بشأن الحكم الذاتي الموسع في الصحراء الغربية المغربية. موقف متشدد يضعها في مأزق دبلوماسي.

ولهذا السبب، ومنذ عام 1975، وفي تحد للواقع الذي اعترفت به الأمم المتحدة بشكل واضح، واصلت الجزائر التأكيد على ما يلي:

1- أن الأمر يتعلق بمشكلة تصفية الاستعمار، في حين أن السيد أنطونيو غوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة، أكد يوم 23 يونيو 2023، خلال ندوة بمعهد العلوم السياسية بباريس، أنه تم إنهاء استعمار الصحراء الغربية عام 1975 على إثر الاتفاق الثلاثي بين إسبانيا والمغرب وموريتانيا، وبالتالي فإن هذه القضية لم تعد مسألة تصفية استعمار.

2- أنها ليست طرفا في نزاع الصحراء الغربية، لأن الأمر يتعلق بمشكلة، ليس بينها وبين المغرب، بل بين “الشعب الصحراوي” والمغرب. غير أنه والحال هذه، وفقا للسيد غوتيريس، فإن مسؤولية عرقلة حل هذا النزاع لا تقع على المغرب الذي اقترح حلا يلبي مصالح جميع الأطراف ويدعمه مجلس الأمن من خلال جميع قراراته الأخيرة.

3- أن الحل الوحيد هو احترام خطة السلام الأممية التي تتضمن إجراء استفتاء تقرير مصير “الشعب الصحراوي”، وهو الاستفتاء الذي تعتبره الأمم المتحدة حلا قد تجاوزه الزمن. ومن المفارقة أيضا أن نلاحظ أن الجزائر تتحدث عن حق تقرير مصير سكان الصحراء المغربية دون الإشارة مطلقا إلى استشارة سكان تندوف وقورارة وتوات… وهي مناطق مغربية تاريخيا وبترت من المغرب من قبل الاستعمار… ولماذا لا تتحدث أيضا عن تقرير مصير الطوارق والقبائل؟

وفي المحصلة، فإن موقف الجزائر يرتكز على التأكيد على أن دعمها لجبهة البوليساريو و”الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” يتم باسم “حق الشعوب في تقرير مصيرها”. خطاب مبدئي يخفي في الحقيقة أهدافا ذات طبيعة ترابية ومتعلقة بالسعي إلى الهيمنة الإقليمية. ومن خلال دعمها لجبهة البوليساريو، تحاول الجزائر في الواقع فتح منفذ لها على المحيط الأطلسي، والحؤول دون أن يصبح المغرب قوة محيطية وصحراوية.

(*) مؤرخ فرنسي

قد يعجبك ايضا

كنت اتحاديا وانتهى الكلام….

التشكيلة.. تعزف مقطوعة “هاكا ديما..”

الصفقات التفاوضية في قطاع الصحة بين منطق الاستثناء وشبهة الالتفاف على القانون

وفد برلماني إيطالي يشيد بالدينامية التنموية التي تشهدها جهة العيون الساقية الحمراء في مختلف المجالات

الصحراء المغربية من المسيرة الخضراء إلى لحظة الحسم الدولي أو الربع ساعة الأخيرة من نزاع مفتعل عمر لنصف قرن

64monifa55 مايو 14, 2024 مايو 14, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق تطوان: إدارة السجن المحلي تنفي تعرض سجين لاعتداء من طرف الموظفين أو السجناء
المقالة القادمة برقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى جلالة الملك من أسرة القوات المسلحة الملكية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
جهات

إقليم ورزازات.. جمعية دعم وتنمية الأنشطة المدرسية-فرع تلوات تنظم الملتقى الأول للحياة المدرسية

منذ 9 أشهر
عملية مرحبا.. ارتفاع حركة المرور بمطار الحسيمة بنسبة 27 بالمائة
المنتخب المغربي للدراجات يحافظ على مركزه ال26 عالميا والثاني إفريقيا
المديرية العامة للأرصاد الجوية: أمواج عاتية مرتقبة ابتداء من يوم الأحد على السواحل الأطلسية بين أصيلة و طرفاية
دينامية جديدة ومستقبل واعد بمشاريع كبيرة محور الرباط-باريس في سنة 2024
من وراء توقف عجلة الاقتصاد بميناء بني أنصار الناظور؟
دراسة سوسيولوجية لنظام القبيلة في الجنوب الشرقي وتجلياته في الثقافة الأمازيغية بين التعصب والتحرر
محاكمة نائب برلماني سابق أمام استئنافية ورزازات
المغرب – الكونغو الديمقراطية.. “الأسود” يواصلون استعداداتهم
الدروة.. بين الحكامة الجيدة ودور المجالس في التدبير المستدام
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟