باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: صناديق الإيداع في المغرب، فرنسا، إيطاليا وتونس تعزز تعاونها استجابة للتحديات الكبرى التي تواجه حوض البحر الأبيض المتوسط
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > اقتصاد > صناديق الإيداع في المغرب، فرنسا، إيطاليا وتونس تعزز تعاونها استجابة للتحديات الكبرى التي تواجه حوض البحر الأبيض المتوسط
اقتصاد

صناديق الإيداع في المغرب، فرنسا، إيطاليا وتونس تعزز تعاونها استجابة للتحديات الكبرى التي تواجه حوض البحر الأبيض المتوسط

آخر تحديث: 2024/05/04 at 10:50 مساءً
منذ سنة واحدة
نشر
نشر

الألباب المغربية

عقد المدراء العامون لصناديق الإيداع للمغرب، السيد خاليد سفير، وفرنسا، السيد إيريك لومبار، وإيطاليا، السيد داريوسكا نابييكو، وتونس، السيدة ناجية الغربي، اجتماعا بمقر صندوق الودائع والقروض الإيطالي بروما بتاريخ 2 ماي 2024.

وباعتبار صناديق الإيداع المغربية والفرنسية والإيطالية والتونسية أعضاء في منتدى صناديق الإيداع فهي تحافظ على علاقات وطيدة وغنية تنبني على الثقة والاحترام المتبادلين وتقوم على أساس قيم ومبادئ مشتركة.

بفضل هذا الحوار القوي والبناء وفي ضوء التحديات التي تواجه الفضاء الأورومتوسطي، عملت هذه الصناديق منذ انعقاد المؤتمر السابع لمنتدى صناديق الإيداع بأبيدجان في شتنبر 2023 على إطلاق دينامية تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك. ويعكس هذا الاجتماع الأول المنعقد بروما على مستوى المدراء العامين بوضوح الطموح المشترك الرامي إلى تحديد الحلول المؤدية إلى التصدي الجماعي للتحديات الكبرى التي تواجهها منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.

وبالفعل هناك تحديات كثيرة ومتعددة الأوجه تؤثر تأثيرا مباشرا على المنطقة، وأهمها الاحتباس الحراري الذي يتزايد بوتيرة أسرع من الاحترار العالمي بمعدل 20%. حيث أن التنوع البيولوجي البحري والساحلي الفريد من نوعه معرّض للمخاطر الكبيرة التي  تهدد المنطقة، ومن بينها تآكل السواحل وارتفاع مستوى المياه والتصحر والإجهاد المائي، إلخ. وكلّ هذه الظواهر منتشرة فعليا وتعيشها العديد من البلدان. علاوة على هذه التحديات البيئية، هناك المشاكل المرتبطة بالمجالات الاجتماعية والاقتصادية والطاقية التي ازدادت تفاقما في السنوات الأخيرة بسبب جائحة كوفيد-19 والحرب في أكرانيا. وبفضل الدور الريادي لصناديق الإيداع في مواجهة التقلبات الدورية والتزامها الراسخ بخدمة المصلحة العامة، فقد راكمت خبرة غنيّة في هذه المجالات تمكنها من توفير حلول مبتكرة على المستوى الوطني.

وفي هذا الاجتماع تم تادل الآراء بين المدراء العامين بشأن ثلاثة محاور رئيسية ذات الاهتمام المشترك وتتلاءم مع أولويات العمل التي خطط لها كل واحد من هذه الصناديق:

الاستثمار: في إطار دور صناديق الإيداع في مجال الاستثمار المسؤول وحفز استثمارات القطاع الخاص، استعرض المدراء العامون النتائج التي تحققت من خلال مختلف المبادرات المتّخذة قصد تحفيز وتشجيع الاستثمار في منطقة البحر الأبيض المتوسط مثل مبادرةInframed. كما ركزوا بشكل مستفيض على البعد الإقليمي الذي تنطوي عليه بعض الاستثمارات الموظّفة على المستوى الوطني.

المناخ والتنوع البيولوجي: أكد المسؤولون على أن مؤسساتهم تشارك مشاركة فعلية في الجهود الرامية إلى حماية التنوع البيولوجي. وبفضل الخبرة الثلاثية التي اكتسبتها هذه الصناديق في المجالات البيئية والعقارية والمالية، المقرونة بالإلمام التام بالشؤون المجالية، فقد أصبحت أجهزة رئيسية في ابتكار وتطوير ودعم الحلول التي تسمح بالتوفيق بين التنوع البيولوجي والتنمية الاقتصادية على نهج تشاركي يشمل مختلف الأطراف الفاعلة المحلية.

الابتكار المالي في خدمة القدرات البشرية: أشار المدراء العامون أيضا إلى أن الروابط البشرية عبر ضفتي البحر الأبيض المتوسط لا تزال قوية جدا وتستمر في تعزيز هذه الهوية المتوسطية التي هي ثمرة لامتزاج السكان على مدى قرون. لذلك من المهم إشراك الجالية المهاجرة ورجال ونساء الأعمال والأكاديميين…، الذين يمثلون القوى الحية في بلدان الشمال والجنوب على حد سواء، بشكل مباشر في البحث عن حلول للتحديات الكبرى التي تواجهها المنطقة حاليا ومستقبليا.

في أعقاب المباحثات التي أجراها المدراء العامون، تم الاتفاق على إنشاء “إطار دائم للتشاور”   (CPC)  يوفر منصة مرنة وعملية للانخراط في نقاش مفتوح وتمكن من تبادل المعلومات بشأن أفضل الممارسات في القطاعات الرئيسية مثل السكن والتكيف مع التغيرات المناخية وحماية التنوع البيولوجي وتطوير البنى التحتية المستدامة، منجهة، وتعزيز المبادرات المشتركة على الصعيد الإقليمي، من جهة ثانية.

كما ستسمح هيئة (CPC) بتقوية التفاعل والتنسيق مع كافة الفاعلين في المنظومة المالية المتوسطية، سواء تعلق الأمر به ياكل وطنية مجانسة لنموذج صناديق الإيداع أو بأطراف رئيسية فاعلة في مجال التمويل في المنطقة المتوسطية مثل البنك الأوروبي للاستثمار (BEI) والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية (BERD) ووكالات التنمية الوطنية أو مختلف شبكات المستثمرين على المدى الطويل، بغية تحقيق التآزر اللازم بين مختلف الآليات المالية. كما أعرب المدراء العامون عن إشادتهم بالدور الإيجابي والمساهمة المجدية للاتحاد من أجل المتوسط (UpM)  بصفته إطارا متعدد الأطراف للتعاون في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط يشارك مشاركة فعالة في التنمية الاقتصادية الشاملة والمستدامة للمنطقة.

أكد خاليد سفير، المدير العام لصندوق الإيداع والتدبير في المغرب، على ضرورة اغتنام هذه الفرصة لتوجيه صناديق الإيداع نحو مسار التنمية المستدامة. أضاف قائلاً: “إذا أردنا أن يكون لدينا عالم أفضل في المستقبل، وبعيدا عن إعلان المبادئ، علينا في صناديق الإيداع أن نتبنى طموحات جديدة ونفكر بلا شك في أساليب عمل جديدة. فالمرحلة الجديدة تتطلب استراتيجية جديدة. يجب أن يكون أفقنا هو دعم كل هذه التحولات من أجل رفاهية الأجيال القادمة”.

وبالنظر إلى التحديات المتعددة الجوانب التي تواجهها المنطقة وخصوصا تلك المتعلقة بالتغيرات المناخية، شدد المدراء العامون لصناديق الإيداع على انخراطهم التام في مواصلة الجهود الرامية إلى تطوير حلول عملية ومبتكرة ذات الأثر على السكان وحماية البيئة. كما ذكروا بشكل عام بمدى أهمية نموذج “صندوق الإيداع” كمؤسسة قادرة على تعبئة الموارد المحلية لتوفير التمويل على المدى البعيد لمشاريع التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.

وفي هذا السياق، جدد المدراء العامون التأكيد على اعتزامهم المساهمة التامة والفعلية في مختلف المحافل الدولية لتعزيز النقاش حول تمويل التنمية والتحولات البيئية والرقمية، وعياً منهم بالدور الرائد الذي تلعبه صناديق الإيداع كأداة مالية ناجعة لتحقيق هذه الأهداف.

 

 

 

 

قد يعجبك ايضا

كوكاكولا تحقق أثراً اقتصاديا بقيمة 724 مليون دولار ويدعم أكثر من 37 ألف وظيفة في المغرب

التمويلات المبتكرة: أداة مالية سيادية لتمويل التنمية

مطارات المملكة تستقبل أكثر من 23 مليون مسافر خلال الثمانية أشهر الأولى من سنة 2025

للمرة الأولى في إفريقيا.. المغرب يستضيف القمة السنوية لمجموعة مونتريال

أبرز التدابير الجبائية المقترحة في إطار مشروع قانون المالية لسنة 2026

عزالدين بورقادي مايو 4, 2024 مايو 4, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق قطاع الشباب بجهة بني ملال خنيفرة ينظم تداريب ربيعية لمنشطي المخيمات
المقالة القادمة إدارة السجن المحلي بالناظور تنفي مزاعم تسبب التعنيف والإهمال في وفاة سجينين
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

مهندس يتعرض للطرد التعسفي بسبب شكاية ضد رئيس جماعة

منذ سنتين
مشروع قانون المالية 2026: إحداث 28 ألف و906 مناصب مالية سنة 2025
الدكيك: الطابع الهجومي للفريق الوطني كان حاسما في الفوز بالمباراة أمام أنغولا
مراكش.. التمكين الاقتصادي للنساء القرويات من خلال التعاونيات يحظى باهتمام المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
جوهانسبورغ تغرق في ظلام دامس بعد السطو على أسلاك كهربائية
توقعات أحوال الطقس غدا الثلاثاء
أرشيف المغرب تحتفي بالراحل عبد الواحد الراضي
فضيحة غذائية جديدة تهز الفقيه بن صالح: حجز توابل فاسدة وزيت مغشوش ومطالب بتغليظ العقوبات
المنتخب المغربي لكرة القدم يرتقي في تصنيف الفيفا لشهر شتنبر
ليوبولد الثاني بالكونغو.. ما لم تعترف به بلجيكا عن فظائع ماضيها
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟