باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: المطالبة بتحريك ملفات المتورطين في اختلاس الأموال العمومية..
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > سوشيال ميديا > المطالبة بتحريك ملفات المتورطين في اختلاس الأموال العمومية..
سوشيال ميديا

المطالبة بتحريك ملفات المتورطين في اختلاس الأموال العمومية..

آخر تحديث: 2024/03/20 at 4:52 صباحًا
منذ سنتين
نشر
نشر

الألباب المغربية/أحمد زعيم

طالبت جمعية حماية المال العام بمحاكمة القيادات الحزبية المتورطة في اختلاس الأموال العمومية ورفض ارجاعها لخزينة الدولة والتي بلعت لسانها واختارت الصمت، حتى تمر العاصمة وينسى المغاربة كعادتهم كما نسوا فضائح أخرى..، وفي نفس الوقت ناشدت الجمعية النيابة العامة بتحريك البحث القضائي ضد بعض القيادات الحزبية الريعية والغارقة في وحل الفساد والنهب كما جاء في تدوينة محمد الغلوسي رئيس جمعية حماية المال العام.

هذا وقد سئم مجموعة من الفعاليات الجمعوية والحقوقية من هذه الحملات الإنتخابية التي تخرج في كل مناسبة لإستغلال الطبقات المسحوقة بغية تلميع صورة الأحزاب والمرشحين وإقناع الناخبين للتصويت بتقديم الوعود الكاذبة وادعاءهم امتلاك العصا السحرية لإنقاذ البلاد والعباد وإيجاد الحلول لكل المشاكل لإستقطاب بعض الفئات الأقل تكوينا ومعرفة بمعنى الإنتخابات للتصويت لصالحهم، ويسلكون في ذلك شتى أنواع النصب والإحتيال للوصول لمبتغاهم،  هناك من يستدرج الناخبين عن طريق  توزيع القفة الرمضانية، وهناك من يلتجأ للولائم، وبعد ذلك إحراج المدعوين أثناء الأكل والشرب لأداء القسم وقراءة الفاتحة على التصويت لصالحهم، وهذا النوع من الناخبين يسمونه المغاربة بأصحاب (المرقة) أو أصحاب (الكلمة) وفئة أخرى تستغل المساجد والجوامع وإقحام الدين في السياسة لإستمالة الناخبين، وهناك أحزاب ومرشحين يسلكون نهجا مغايرا لاستقطاب الأصوات وهو شبكات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية والقنوات…. فتصبح هذه المنابر الملاذ الأوفر حظا في التأثير والإستقطاب والتضليل من أجل الاسترزاق، ناهيك عن القنوات، ومواقع التواصل الإجتماعي التي لا تبالي بمشاكل االمواطنين ومعاناتهم محاولة إبعاد المواطنين عن الحياة السياسية، وبالتالي إغراقهم بتغطيات الحب والغرام وخصومات الأخِلاء والخليلات والمخطوبين، والحوادث  التفاهات المثيرة للشباب…. لحصد الأرقام القياسية في المشاهدة، في حين الإعلام الحر المحايد الذي يواكب قضايا المواطنين ومعاناتهم وإيصال أصواتهم فهو يموت ويختفي يوما بعد يوم لقلة موارده ومداخيله.

في البلدان التي تتوق شعوبها للحرية والديمقراطية يفوز مرشحوها في الانتخابات دون تمويل أو دعاية أو إستعمال أموال فاسدة لشراء الذمم.

وفي هذا الصدد قال الميلودي الرايف، الحقوقي والمستشار السابق في المعارضة بجماعة الفقيه بن صالح: “الصحافة الورقية خاصة المستقلة سواء اليومية أو الأسبوعية تتناول بإسهاب كبير ما وصل إليه المشهد الحزبي الذي عفنه ولوثه سماسرة الانتخابات.. هذه الكائنات التي تظهر وتخفتي: تظهر خلال الحملة الانتخابية بكل تواضع وعفة والنزول إلى عيش الفقراء وهم يتصيدون الفرص للانقضاض على الكراسي بدءا من الجماعات الترابية المحلية والإقليمية والجهوية.. ثم إلى البرلمان ياحسرتاه بغرفتيه: مجلس النواب ومجلس المستشارين الذي يعرف سوق النخاسة… هذا المشهد الحزبي الذي ابتعد عن التأطير والتكوين كما هو منصوص عليه في الدساتير كلها التي عرفها المغرب منذ من1963 إلى دستور فاتح يوليوز2011  الذي جاء نتيجة الحراك الشعبي وحركة 20 فبراير التي استفاد منها بعض الأحزاب الوصولية الانتهازية…. بالرجوع إلى فضائح الجرائم المالية والمتاجرة في المناصب واستغلال النفوذ.. والسطو على مشاريع وصفقات خصصت لها الملايير من فلوس الشعب تم إقبارها… بل هناك من البرلمانيين ورؤساء جماعات ترابية استحوذوا حتى على الأراضي السلالية…. المحاكم اليوم تعرف حركة غير اعتيادية وهي تنفض الغبار على ملفات وملفات جد ثقيلة، ولكن الأمر والأخطر من ذلك هو أن المجلس الأعلى للحسابات كشف العديد من الخروقات أبطالها مسؤولين حزبين تاجروا بالمال العام المدعم من طرف الشعب دون الإدلاء بكيفية صرف هذه الأموال. هل سيتم محاسبة الزعماء الكارطونيين الذين يستعرضون عضلاتهم عبر شاشة التلفزة وفي البرامج الإعلامية ؟ المدخل الحقيقي لتخليق الحياة السياسية وإعادة الاعتبار لها هو تنقية الأحزاب من السماسرة والشناقة الذين حولوا التنظيمات الحزبية إلى مرتع الفساد؟”.

 

قد يعجبك ايضا

هواوي تكشف عن إطار “المستجدات الأربعة” لتعزيز الازدهار الرقمي في إفريقيا

“ميتا” تحذف من منصاتها الاجتماعية حسابات المستخدمين الأستراليين دون السادسة عشرة

فاطمة الإفريقي: صحفية في مرمى جيوش الافتراء

خبير قانوني: “لو سكت الجاهل لقلَّ الخلاف….”

تُختتم هواوي المغرب بنجاح فعاليات الدورة الرابعة من “قمة هواوي المغرب للتمويل الذكي”

عزالدين بورقادي مارس 20, 2024 مارس 20, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق “الإعلام الجهوي والتنمية” موضوع لقاء تواصلي لولاية جهة بني ملال خنيفرة ومجلس الجهة مع المؤسسات الإعلامية الجهوية والمحلية
المقالة القادمة “يلا باموس 2030” شعار مونديال المغرب والبرتغال وإسبانيا
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

لحظات مؤثرة أثناء جنازة اللاعب الدولي السابق اعسيلة (الفيديو)

منذ سنتين
وزير خارجية البرتغال يشيد بعلاقات التعاون الثنائي الممتازة مع المملكة المغربية
أولمبياد باريس 2024.. راكب الأمواج المغربي رمزي بوخيام يتأهل إلى الدور الثاني
تعيينات جديدة في مناصب للشرطة تشمل ستة مدن
سمير الدهر: العامل الثقافي، عنصر رئيسي في السياسة الخارجية للمغرب
ورشة تكوينية لفائدة مجموعة من المستشارات المنتخبات بالجماعات الترابية
مجلس الحكومة يصادق على مشروع مرسوم يتعلق بمنح أجرة تكميلية للأساتذة الباحثين في الطب والصيدلة وطب الأسنان
مجلس النواب.. لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان تصادق بالأغلبية على مشروع قانون يهمّ تنظيم وتدبير المؤسسات السجنية
كان 2023.. فوز المنتخب المغربي على تنزانيا
نجم برشلونة السابق يعلن اعتزاله كرة القدم
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟