باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: نيس.. بنعلي تترأس أشغال اللجنة الثامنة لمؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات وتدعو لتحالف إفريقي أزرق
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > اقتصاد > نيس.. بنعلي تترأس أشغال اللجنة الثامنة لمؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات وتدعو لتحالف إفريقي أزرق
اقتصاد

نيس.. بنعلي تترأس أشغال اللجنة الثامنة لمؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات وتدعو لتحالف إفريقي أزرق

آخر تحديث: 2025/06/12 at 5:25 مساءً
منذ 4 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية

ترأست وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، اليوم الخميس 12 يونيو 2025، بمدينة نيس الفرنسية، أشغال اللجنة الثامنة ضمن مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات، حول موضوع “تعزيز ودعم جميع أشكال التعاون، لا سيما على المستويين الإقليمي ودون الإقليمي”، وذلك إلى جانب كلاوديو باربارو، كاتب الدولة المكلف بالبيئة وأمن الطاقة بجمهورية إيطاليا، بحضور عدد من رؤساء الدول والحكومات والوزراء وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية، إلى جانب مسؤولين وخبراء رفيعي المستوى من مختلف مناطق العالم.

وفي كلمتها، وجهت الوزيرة بنعلي نداء للتعبئة الجماعية العاجلة لوقف التدهور المتسارع للأنظمة البيئية البحرية، قائلة: “المحيطات تطلق نداء استغاثة لا يمكن تجاهله. كل دقيقة، 22 طناً من البلاستيك تُلقى في البحار. وبحلول عام 2050، قد يتجاوز وزن البلاستيك وزن الأسماك في المحيطات.”

وسلطت المسؤولة الحكومية الضوء على ما وصفته بالإشارات البيئية غير القابلة للعكس”، من اختفاء السواحل إلى تراجع التنوع البيولوجي وتفاقم التلوث، مؤكدة أن “هذه ليست مجرد تحذيرات، بل إنذارات حاسمة تهدد الأمن البيئي العالمي.”

وأكدت أن “المحيط لا يعترف بالحدود”، مشيرة إلى أن “لا دولة، مهما بلغت قوتها، يمكنها حماية المحيطات لوحدها”، وهو ما يجعل من التعاون الإقليمي والجهوي “الركيزة الأساسية لحوكمة محيطية فعالة قائمة على النظم الإيكولوجية.”

وعبرت ليلى بنعلي عن التزام المغرب القوي بالدفع في هذا الاتجاه، مبرزة أن المملكة، بتوجيهات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، جعلت من التعاون الإقليمي خياراً استراتيجياً في سبيل بناء سواحل مزدهرة ومجتمعات بحرية صامدة.

وفي هذا السياق، ذكّرت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، بمبادرة الأطلسي الملكية التي تهدف إلى تحويل الواجهة الأطلسية للمغرب إلى محرك للتنمية المستدامة، مشيرة إلى أنه “حين تتمكن دول الساحل من الولوج إلى البحر، فإن إفريقيا كلها تنهض.”

كما استحضرت الوزيرة، إعلان طنجة الصادر عن قمة “أفريكا بلو” التي احتضنتها المملكة، مشيرة إلى أنه مثّل لحظة إفريقية مفصلية كرّست التزاماً سيادياً نحو “إفريقيا زرقاء، صامدة وموحدة”، مضيفة: “القادة الأفارقة، إلى جانب العلماء والشركاء الدوليين، التزموا بإطار قاري موحد لحوكمة المحيطات وتنمية الاقتصاد الأزرق وتمويله، مع الدفاع عن حصة عادلة لإفريقيا من التمويلات المناخية والبيئية.”

وشددت ليلى بنعلي على أن الطريق لا يزال شاقاً، خاصة بالنسبة لدول الجنوب التي تفتقر إلى التكنولوجيا والبيانات والولوج العادل إلى التمويل، داعية إلى تعزيز التضامن التقني والمالي ونقل التكنولوجيا، وكذا “تحويل المعرفة إلى أداة فعل، وتمويل المحميات البحرية العابرة للحدود، وتجاوز الفجوة بين الشمال والجنوب.”

ودعت الوزيرة إلى أن يكون هذا اللقاء منصة لإطلاق ثلاث مسارات عملية، تتمثل في: حلول قابلة للتطبيق محلياً وقابلة للتوسيع دولياً، وشراكات تحول الهشاشة إلى قوة، وحكامة تقودها روح التعاون والتضامن.

وأكدت أن التعاون يجب أن يكون شاملاً، قائماً على المعرفة المشتركة، والتخطيط المشترك، والمساءلة المتبادلة، ومراعياً لاحتياجات المجتمعات الساحلية، خاصة تلك التي توجد في الخطوط الأمامية لأزمة المناخ، داعية إلى “ترسيخ الأطر الإقليمية، وتعزيز التعاون جنوب-جنوب، وشمال-جنوب، وثلاثي الأبعاد، وضمان إيصال صوت المناطق الأكثر تضرراً في صياغة مستقبل المحيطات.”

وقد تميزت أشغال اللجنة الثامنة بمداخلات من كبار المسؤولين والخبراء من مختلف المناطق، استعرضوا تجارب التعاون العابر للحدود، وآليات التمويل الأزرق، وأهمية تعزيز التناغم بين الاتفاقيات الإقليمية والدولية، لا سيما اتفاقية التنوع البيولوجي الجديدة واتفاقية التنوع البيولوجي البحري في المناطق الواقعة خارج الولاية الوطنية (BBNJ)، وإدماج قضايا المحيط في المساهمات المحددة وطنياً (NDCs).

قد يعجبك ايضا

كوكاكولا تحقق أثراً اقتصاديا بقيمة 724 مليون دولار ويدعم أكثر من 37 ألف وظيفة في المغرب

التمويلات المبتكرة: أداة مالية سيادية لتمويل التنمية

مطارات المملكة تستقبل أكثر من 23 مليون مسافر خلال الثمانية أشهر الأولى من سنة 2025

للمرة الأولى في إفريقيا.. المغرب يستضيف القمة السنوية لمجموعة مونتريال

أبرز التدابير الجبائية المقترحة في إطار مشروع قانون المالية لسنة 2026

64monifa55 يونيو 12, 2025 يونيو 12, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق نيويورك.. المغرب يجدد التزامه بحماية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
المقالة القادمة بني ملال تحتضن أنشطة حزبية لكبار القيادات السياسية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
ثقافة وفنجهات

جمعية اخيام بإملشيل وجمعية التضامن للتبادل شمال – جنوب ببوردو الفرنسية تنظمان الدورة السادسة لمهرجان مغاربة العالم

منذ سنة واحدة
حج 1445 هـ: 8 آلاف كاميرا للمراقبة الأمنية في المشاعر المقدسة
أكادير.. توقيع اتفاقية بين اللجنة الجهوية للتنمية البشرية لسوس ماسة والمرصد الوطني للتنمية البشرية تهم جمع البيانات حول الأسر
المستشار الدستوري مشكور يميط اللثام عن ظاهرة الأشباح بجماعة مكناس
الدين العالمي عند مستوى تاريخي
الفقيه بن صالح تحتفي بخريجي المدرسة العليا للتكنولوجيا
سوق الصرف (02 – 08 نونبر): الدرهم يتراجع بنسبة 0,22 في المائة مقابل الأورو (بنك المغرب)
رئيس الحكومة يجري مباحثات مع الوزير الأول لسان فانسون وغرونادين
تولوز يفسد وداعية مبابي ويُسقط سان جرمان في ملعبه
السعودية تسجل أعلى درجات حرارة في العالم
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟