باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: نظريات المؤامرة مستمرة بعد إعلان الأميرة كايت إصابتها بالسرطان
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > خارج الحدود > نظريات المؤامرة مستمرة بعد إعلان الأميرة كايت إصابتها بالسرطان
خارج الحدود

نظريات المؤامرة مستمرة بعد إعلان الأميرة كايت إصابتها بالسرطان

آخر تحديث: 2024/03/25 at 9:40 مساءً
منذ سنتين
نشر
نشر

الألباب المغربية

أثار كشف كايت أميرة ويلز عن إصابتها بالسرطان، ردود فعل منددة بالتكهنات المثيرة التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حول صحتها، خصوصاً على منشورات ادعى أصحابها أن الأميرة البريطانية توفيت… لكن الخبر لم يوقف موجة نظريات المؤامرة التي لا نهاية لها على ما يبدو.

وحظيت كايت ميدلتون (42 عاما) بموجة تعاطف عالمي بعد أن كشفت في رسالة مصورة نُشرت الجمعة أنها تخضع للعلاج الكيميائي الوقائي، سعياً منها لوضع حد لدوامة ادعاءات لا أساس لها من الصحة جرى التداول بها وسط غيابها عن الحياة العامة لأشهر.

وقد أدى توزيع قصر كنسينغتون على وسائل الإعلام صورة ملكية تبيّن أنها معدّلة، إضافة إلى ثقافة السرية السائدة في النظام الملكي البريطاني، إلى إثارة الكثير من التكهنات عبر الإنترنت.

لكن انتشار نظريات خالية من الأدلة على وسائل التواصل الاجتماعي – بينها منشورات مليئة بالرموز التعبيرية على شكل جمجمة تدّعي أن الأميرة ماتت أو في غيبوبة- يجسد الطبيعة الجديدة لفوضى المعلومات في عصر الذكاء الاصطناعي والمعلومات المضللة التي شوهت فهم الوقائع لدى الرأي العام.

واتخذت هذه التكهنات منعطفاً خطراً الأسبوع الماضي عندما طُلب من الشرطة البريطانية التحقيق في محاولة للوصول إلى سجلاتها الطبية السرية.

وكتبت الكاتبة هيلين لويس في مجلة “ذي أتلانتيك” الأميركية “لقد تعرضت كايت للتخويف فعليا” إثر هذه التطورات، لكنّ “البديل – أي سيل الأقاويل ونظريات المؤامرة – كان أسوأ“.

كما انتقدت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية الحملات على الأميرة كايت، متسائلة “كيف يشعر كل هؤلاء المتصيدين الحقيرين على الإنترنت الآن؟“

لكن يبدو أن أصحاب نظريات المؤامرة لم يقولوا كلمتهم الأخيرة.

“محتالون” يروجون “للخوف” 

ادعى كثيرون على منصتي إكس وتيك توك أن رسالة الفيديو التي نشرتها كايت أنشئت بتقنية التزييف العميق المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

ونشر بعض المستخدمين نسخاً بطيئة من الفيديو لدعم ادعاء لا أساس له بأن المقطع المذكور خضع للتلاعب الرقمي، متسائلين عن سبب عدم تحرك أي شيء في خلفية الفيديو، كالورق الأخضر أو العشب.

وحلل آخرون حركات وجهها، متوقفين أيضاً عند عدم ظهور دملة كانت واضحة في صور سابقة.

وجاء في أحد المنشورات على منصة إكس “عذراً يا أسرة وندسور، وكايت ميدلتون (و) وسائل الإعلام القديمة – ما زلت لا أصدّق ما تحاولون إقناعنا به“.

كما انتشرت معلومات خاطئة بشأن السرطان نفسه، إذ تزعم منشورات كاذبة أن المرض ليس قاتلا، مشبّهة العلاج الكيميائي بـ”السم“.

كذلك، كان للناشطين المناهضين للقاحات كالعادة حصة من المناقشات.

ولم يتوان كثر منهم عن ركوب موجة نظريات المؤامرة، متحدثين من دون أي أدلة عن تشخيص إصابة كايت بـ”السرطان السريع” (“turbo cancer”)، وهي شائعة جرى دحضها مراراً تتهم لقاحات كوفيد-19 بزيادة خطر الإصابة السريعة بالسرطان.

وقال خبير المعلومات المضللة من جامعة ألبرتا في كندا تيموثي كولفيلد “لا دليل يدعم كذبة السرطان السريع“.

وأضاف أن أصحاب نظريات المؤامرة “محتالون قساة يروّجون للخوف والمعلومات المضللة“.

 “بذرة الشك” 

ويسلط انتشار النظريات الجامحة هذه الضوء على التدقيق المتزايد بالوقائع المنشورة عبر الإنترنت في ظل تنامي التضليل الإعلامي، وهو منحى متعاظم بسبب عدم ثقة الجمهور في المؤسسات ووسائل الإعلام التقليدية.

ويقول الباحثون إن هذا الانعدام في الثقة نفسه أفسد المحادثات عبر الإنترنت حول قضايا جدية، بينها الانتخابات والمناخ والرعاية الصحية.

وتوضح أستاذة علم النفس الاجتماعي في جامعة كينت كارين دوغلاس لوكالة فرانس برس أن “الناس لا يثقون بما يرونه ويقرأونه“.

وتضيف “بمجرد زرع بذرة الشك، وفقدان الناس الثقة، تصبح نظريات المؤامرة قادرة على اكتساب المزيد من الاهتمام“.

وانتشرت الشائعات المحيطة بكايت منذ انسحابها من الحياة العامة بعد حضورها قداس عيد الميلاد وخضوعها لعملية جراحية في البطن في كانون الثاني/يناير.

وشهد الإنترنت سيلاً من نظريات المؤامرة بعد أن أقرت أميرة ويلز بأنه تم التلاعب بصورة عائلية نُشرت لمناسبة عيد الأم في بريطانيا قبل أسبوعين، وهي خطوة دفعت بوكالات أنباء عالمية بينها وكالة فرانس برس إلى سحبها.

وقد وقع أصحاب نظريات المؤامرة في حفرة جديدة عندما نُشر مقطع فيديو في وقت لاحق يُظهر كايت وهي تتجول في السوق مع زوجها، إذ ادعوا من دون أي أدلة بأن الأميرة استُبدلت ببديلة عنها.

وتقول داناغال يونغ من جامعة ديلاوير لوكالة فرانس برس “عندما يتعلق الأمر بمؤسسة قديمة ومبهمة مثل العائلة الملكية، فإن انعدام الثقة العامة يفتح شهية كبيرة على عمليات التقصي“.

وحققت الأوسام على وسائل التواصل الاجتماعي حول الأميرة انتشاراً كبيراً لدرجة أن الكثير من المستخدمين بدأوا في استخدامها للترويج لمنشورات غير ذات صلة حول مواضيع تحظى باهتمام أقل بكثير، بما فيها انتهاكات لحقوق الإنسان في الهند والشرق الأوسط.

ويرى الباحثون أن ما جعل هذا الجنون أسوأ هو ثقافة السرية الملكية والثغرات في استراتيجية العلاقات العامة للقصر.

وتقول دوغلاس “لكي أكون صادقة، كان من الممكن للقصر أن يقضي على الوضع في مهده قبل ذلك بكثير“.

تحرير: مصطفى طه

قد يعجبك ايضا

تايلاند.. وفاة الملكة الأم سيريكيت

معاملة خاصة للرئيس الفرنسي الأسبق داخل السجن

باريس.. متحف اللوفر يبقي أبوابه مقفلة أمام الزوار غداة عملية السطو التي نفذها أربعة لصوص

منظمة الصحة العالمية: تزايد مقاومة المضادات الحيوية الأساسية يشكل تهديدا متزايدا للصحة العالمية

بنعلي تبرز بالصين الرؤية الملكية بعيدة المدى للطاقات المتجددة

64monifa55 مارس 25, 2024 مارس 25, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق ترامب: إسرائيل فقدت “الكثير من الدعم” بسبب حرب غزة
المقالة القادمة إحالة المنشط الإذاعي “مومو” على وكيل الملك بالدار البيضاء
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
ثقافة وفن

فيلم “مطلقات الدار البيضاء” يحصل على جائزة الإخراج في ختام مهرجان بغداد السينمائي

منذ سنتين
اللجنة المعنية بالهجرة التابعة للجمعية البرلمانية لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا تشيد بالإصلاحات التي قام بها المغرب
اجتماع مثمر ينهي إضراب عمال “أوزون” واستئناف جمع النفايات بقلعة السراغنة
حيار : حكومتي بن كيران والعثماني يتحملان مسؤولية عدم تفعيل مشاريع لفائدة المسنين
كأس “باينك لاديس” الودي.. المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم لأقل من 20 سنة يفوز على نظيره من رومانيا بنتيجة 4-2
ورزازات تعاني من تمييع المشهد السياسي
أسعار الذهب تتراجع خلال تعاملات الجمعة
الراشيدية…ثلاثيني يضع حدا لحياته شنقا
رئيس برلمان المجموعة الاقتصادية والنقدية لوسط إفريقيا يجدد التأكيد على دعم المجموعة الثابت لمغربية الصحراء
رسميا.. تنصيب رجال سلطة جدد بإقليم ورزازات
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟