باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: من الفيزياء النووية إلى الفنون الشعبية.. محمد الكنيدري وحكاية رجل اختار الوفاء للهوية
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > سوشيال ميديا > من الفيزياء النووية إلى الفنون الشعبية.. محمد الكنيدري وحكاية رجل اختار الوفاء للهوية
سوشيال ميديا

من الفيزياء النووية إلى الفنون الشعبية.. محمد الكنيدري وحكاية رجل اختار الوفاء للهوية

آخر تحديث: 2025/07/08 at 10:40 مساءً
منذ 4 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ نادية الصبار

من يقف وراء مهرجان الفنون الشعبية بمراكش؟ من هذا المايسترو الذي لا يعتلي المنصة، لكنه حاضر في كل تفاصيلها، لا يتصدر المشهد ويكتب ملامحه في كل مشهد؟ إنه الدكتور محمد الكنيدري، الرجل الذي أقل ما يقال عنه أنه يقود مهرجانًا بحجم التاريخ والهوية.

بروية العلماء وحنكة المدبّرين، يواصل الكنيدري إدارة دفة مهرجان الفنون الشعبية واحد من أعرق وأكبر التظاهرات الفنية والثقافية في المغرب، بمزيج من الحكمة وفن التدبير.

إنه ليس مجرد رئيس لجمعية الأطلس الكبير، ولا فقط مديرًا لتظاهرات كبرى مثل ماراطون مراكش الدولي، ومهرجان الفنون الشعبية، بل صانع تجربة ممتدة تُراكم الإنجازات في صمت، وتُراهن على الإشعاع الثقافي كقوة ناعمة تليق بمكانة المملكة المغربية العلوية الشريفة.

ولد محمد الكنيدري في قلب المدينة العتيقة بمراكش، حيث عبق التاريخ واريج الهوية.. من درب الحمام، حيث يرقد القاضي عياض، خرج الطفل اليتيم “محمد” ليشق طريقه إلى عالم الفيزياء النووية، ثم إلى محراب الجامعة والوزارات، دون أن تفارقه بساطة النشأة وإيمانه العميق بجدوى العمل الجماعي والمبادرات المدنية.

لم يكتف محمد الكنيدري، الفيزيائي الذي شق طريقه وسط المختبرات المجهزة بالبحث العلمي؛ بل اختار أن يضع علمه وخبرته في خدمة بلده ومجتمعه، فكان أستاذًا، ثم عميدًا، فوزيرًا للتربية الوطنية، ثم رئيسًا لجمعية الأطلس الكبير التي تدير، إلى جانب المهرجان، مشاريع اجتماعية وثقافية ورياضية تُعنى بالشباب والفئات الهشة.

ولعل ما يجعل من الكنيدري شخصيةً استثنائية، ليس فقط قائمة الجوائز والأوسمة التي نالها، ومنها وسام العرش من درجة ضابط، والدكتوراه الفخرية من جامعة بورغون، بل قدرته النادرة على جعل العمل الجمعوي في المغرب نموذجًا للالتزام والاستمرارية، لا ظرفيةً عابرة ولا مناسبةً للاستعراض.

في كل دورة من دورات المهرجان، يظهر الكنيدري كرجل ظلّ حقيقي، يتفقد عن كثب كل تفصيلة، يُنصت، يُصحّح، يُقوّم، ثم يتوارى إلى خلف ليترك المنصة للأداء الحي والزمن المغربي الأصيل.

مايسترو بحق، لا يحمل عصا ولا يملك نوتة، لكنه يُدير في الكواليس عروض “الفنون الشعبية”  بلمسة الباحث في الذرة وبدقة الوزير الذي يعرف دهاليز القرار، وبقلب المراكشي القح الذي يرى في الثقافة حقًا مشتركًا، وفي الفنون الشعبية ذاكرة لا تقبل التفريط.

وبين تدبيره للمهرجان، وحرصه على توثيق التراث الشفهي، ومواكبته لماراطون مراكش، ومهرجان كناوة شو، ومهرجان المواهب المتمدرسة، لا يُخطئ من أدرك أن الكنيدري لم يكن يومًا مجرد إداريّ أو اسم على رأس لجنة تنظيم، بل حالة نادرة من الوفاء للمكان والرسالة، وبرهان على الاتساق بين المسار الشخصي والرهانات الجماعية.

ربما لهذه الأسباب وغيرها، لا يذكر المراكشيون الكنيدري فقط كمؤسس مهرجان ذي أثر كبير، بل كأحد حراس المدينة الحقيقيين، الذين جعلوا من خدمة التراث والفنون عقيدة لا تحيد.

قد يعجبك ايضا

الدارالبيضاء: فضيحة كبرى بالمعرض الدولي للسلامة المهنية: معرض واحد وافتتاحان رسميان

“إنوي” يفوز بأربع جوائز كبرى ويتوج كالعلامة التجارية المفضلة لدى المغاربة

الذكاء الاصطناعي: تحذيرات وآثار محتملة على البشرية والمجتمع والبيئة

إدعاءات أبواق النظام العسكري الجزائري حول “غاز البوتان”

“كاسبرسكي” تحذر من حملة احتيالية نشطة عبر تطبيق واتساب تستهدف قرصنة الحسابات من خلال أنظمة تصويت زائفة

عزالدين بورقادي يوليو 8, 2025 يوليو 8, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق أزرو: أسرة تطالب بتدخل عامل الإقليم لرفع ضرر بيئي
المقالة القادمة غياب برمجة المشاريع الكبرى بإقليم خريبكة ضمن أشغال الدورة الجهوية العادية لشهر يوليوز 2025
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
اقتصاد

المداخيل الجمركية تتجاوز 2000 مليار سنتيم

منذ سنتين
“الكتاب” يقطر الشمع على الحكومة: حصيلة مرحلية بعنوان الفشل في مواجهة شتى التحديات
نبذة عن رضوان الدغوغي سفير المغرب بجمهورية بولندا
الإدارة الأمريكية تعلن تعليق العقوبات المفروضة على سوريا
المهرجان الدولي للسينما 2023: الأمير مولاي رشيد يترأس مأدبة عشاء
الهدف العاشر للنصيري
زلزال إعفاء رجال سلطة بإقليم ميدلت
رسميا.. الكاف ينصف نهضة بركان ويعاقب اتحاد العاصمة الجزائري
الحرس الملكي ينظم المباراة الرسمية للقفز على الحواجز ثلاث نجوم
عمالة شيشاوة تحتفل بالذكرى 18 للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟