باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: من أين نشأ طابور الفساد الإعلامي ؟
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > إعلام > من أين نشأ طابور الفساد الإعلامي ؟
إعلام

من أين نشأ طابور الفساد الإعلامي ؟

آخر تحديث: 2023/08/30 at 11:00 مساءً
منذ سنتين
نشر
نشر

الألباب المغربية / محمد عبيد
لم أشـعر بالحـرية لحظةً ما إلا حـين أمسكت أول مرة بالقلم وكتبت من نتـاج فكري الخالص… إذ تستحضرني وأنا أؤم بتدوين بعض ما استخلصته من تجربتي المتواضعة جدا في المجال الصحفي كل الكتابات السابقة التي شكلت رحلة ومعاناة وهموما وما رافقها من الضغوط المادية والنفسية التي تعرضت لها في هذا المجال.. مرحلة كانت تركز وتهتم بمشاكل وقضايا البلاد والعباد معا التي تتراكم وتتفاقم يوما بعد يوم إلا أنها مرحلة لم تخل من محاولات تعويق مسيرتي الإعلامية وإن عرفت مع تواليها ومع ما عرفه المغرب من انفتاح في المجال الإعلامي من حيث توسيع هامش الحرية وأصبحنا نناقش كل المواضيع في حدود ما تسمح به المصلحة الوطنية العامة وفيما لا يتعارض مع ثوابت هذا الوطن…
يعتقد البعض أن سقف الحريات، “قد يكون أعلى بكثير مما يضعه الصحفي لنفسه”، ويدعو هؤلاء إلى استغلال هذا السقف والسعي إلى رفعه خاصة في ظل المتغيرات الكبرى التي يشهدها العالم ككل، بحيث أصبح الإعلام السلطة الأولى وليست السلطة الرابعة… آخرون يرون أن أمام الصحفيين طريقا مليئة بالعثرات حتى الوصول إلى وضع يمكنهم فيه طرق القضايا الساخنة في تغطيانهم الصحفية، أيا كان الموقف الأكثر ملامسة للواقع فإن الإبقاء على التغطية السطحية للأحداث من شأنه أن يطيح بالسلطة الرابعة بشخوصها ووسائلها أمام الإعلام الجديد الذي يمتطيه أناس عاديون لكنهم أصبحوا يمارسون التغطية لما يجري حولهم وتجاوزا ذلك في التأثير والقيادة أيضا علما أن الإعلام اليوم يكاد يكون هو العلامة المميزة لهذا العصر ويجب أن يكون إعلامنا قادرا على المنافسة وعلى طرق أبواب الآخرين.
لا شك في إجماع الكل على الحق في أن حرية التعبير تعتبر حقا أساسيا من حقوق الإنسان، لا يمكن لأي أحد أن يمنعك من هذا الحق تحت أي ظرف، على أساس ألا تعتدي على حرية الآخرين، بالإضافة إلى مفهومها العام الذي يعطي لكل إنسان كيفما كان أصله وجنسه أن يعبر عن رأيه و مواقفه واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت، بدون أن تفرض عليه قيود تعسفية، هذا الحق مكفول لكل إنسان بالعالم، سواء ما جاء به الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بالمادة 19، أو ما نص عليه دستور المملكة في الباب الثاني من الفصلين 19 و25.
وباستغلال هذا الهامش الذي بات متاحا، يُلاحظ أن التقارير الصحفية تتناول الأحداث والقضايا المحلية بأسلوب تشخيصي وصفي بحيث لا تضيف شيئا للمواطن الذي قد يكون على دراية بمضمونها أكثر من الصحفي الذي قام بالتغطية لتبقى المقولة الرائجة سيدة الموقف والتي مضمونها”كل كتابة صحفية مردود عليها”..
فجمهور وسائل الإعلام المحلية يعيش بشكل يومي أوضاع المستشفيات الحكومية، ويعرف كيف تراجع التعليم، وهو الذي يكتوي بنار ارتفاع الأسعار، وبالتالي لا يحتاج إلى من يخبره بذلك بقدر حاجته إلى إعلام قادر على خلق وقيادة رأي عام يُفضي إلى تغيير حقيقي للأفضل.
يرى أكاديميون وصحفيون أن الاكتفاء بتغطية وصفية للأحداث تسبب بحالة من “ضعف الثقة بين وسائل الإعلام والجمهور، وخلق وضعا لا يكترث فيه الموطن كما صانع القرار بالتغطيات الصحفية المحلية، وكأن من هم في موقع المسؤولية أصبحوا على قناعة تامة أن خبرا أو تقريرا صحفيا لا يمكنه التأثير على مواقعهم أو مناصبهم، وراح الوزراء يحترفون مقولة: “الناس كتبغي التهويل” لدى سؤالهم عن أي قضية تنغص حياة المواطنين، وذهب آخرون إلى القول: “الإمكانيات لدينا غير متوفرة”، أو “ندرس الحلول المناسبة” أو “أحلنا الملف على التحقيق، وسنرى ما سيفيده من نتيجة؟”… أما نتيجة هكذا وضع فأصبح يعيشها أي صحفي، فالأغلبية من المسؤولين أو الوزراء وكذلك رجال أعمال أو رؤساء مؤسسات عمومية وغيرهم لم تعد تخشى السلطة الرابعة….
في الدول المتطورة عندما یدخل الإعلامي على مسؤول بالدولة تجد المسؤول یخاف ویخشاه، أما في المغرب فكأنه متسول للأخبار والمسؤول یتصدق علیه بتصریح أو یعتذر!؟.. الإعلامي ھناك یقوم بعملیات بناء شاھقة، والإعلامي ھنا وظیفته كتابة أخبار من نوع “صرح وشكر واستنكر”.
لماذا وصلنا لهذا الحد من انعدام الضمير والمجاملة بدون روح بدون عدل بدون تفكير… في مجتمع مليء بالقيود…..
لا شك في إجماع الكل على الحق في أن حرية التعبير تعتبر حقا أساسيا من حقوق الإنسان، لا يمكن لأي أحد أن يمنعك من هذا الحق تحت أي ظرف، على أساس ألا تعتدي على حرية الآخرين، بالإضافة إلى مفهومها العام الذي يعطي لكل إنسان كيفما كان أصله وجنسه أن يعبر عن رأيه و مواقفه واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت، بدون أن تفرض عليه قيود تعسفية، هذا الحق مكفول لكل إنسان بالعالم، سواء ما جاء به الإعلان العالمي لحقوق الإنسان بالمادة 19، أو ما نص عليه دستور المملكة في الباب الثاني من الفصلين 19 و25.
المواطن الحقيقي يجب أن يمارس المواطنة بمفهومها الشمولي بما يتعلق بالواجبات والحقوق… فاستعباد الإنسان، ناجم عن عدم احترام الحق في حرية الأفراد، والمجتمعات، الذي اقره الدين الإسلامي، على لسان عمر بن الخطاب، (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا)… إذ لا يحتمل اللبيب بسلب حرية الأفراد، والمجتمعات، لخدمة مصالح الأسياد، الذين يقوم وجودهم على استعباد غيرهم، حتى يصيروا في خدمة مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في أفق ضمان قيام الأسياد، بتأبيد استعباد غيرهم، حتى تنتفي، وإلى الأبد، إمكانية تحقيق كرامتهم الإنسانية. لأن الاستبداد، له فلسفته، التي تعتمد في تطويع المجتمع، للقبول به، عن طريق إلغاء كل الحقوق الإنسانية، وترسيخ الخضوع المطلق للحاكم، الذي لا يتوانى، في التنكيل بكل من يتجرأ على المطالبة بتحقيق الديمقراطية، بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تمكن من تمتيع جميع أفراد الشعب، بتقرير مصيرهم الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي يحرمون منه، في ظل استبداد الطبقة الحاكمة بالسياسة، وبالاقتصاد، وبالاجتماع، وبالثقافة، انطلاقا من تصور فلسفي معين. ومعلوم، أن التنوير لعب، ويلعب دورا كبيرا، وأساسيا، في جعل الأفراد، والجماعات، يحولون المجتمع، من مجتمع متخلف، إلى مجتمع متقدم، عن طريق تمكين أفراده من الوعي بالواقع، بمتطلباته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمعرفية، والعلمية، وبالوعي بضرورة تغييره إلى الأحسن، من أجل إيجاد مجتمع حقوقي متطور، تتوفر له إمكانية التقدم، والتطور المستمرين، على جميع المستويات، بما فيها مستوى حقوق الإنسان، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.
الإعلامي المغربي عموما وبالأطلس المتوسط على وجه الخصوص یجد نفسه أمام معادلة صعبة وغریبة، ففي الوقت الذي یجد نفسه یجاھد لأجل عدم التعدي على حقوقه يصطدم بحرب ما كانت تستهدف عرقلة مساره مما يفرز أنها ملولبة في قالب حرب إصلاح البیئة الإعلامیة والنھوض بھا مقابل من یقوم بحشوھا بدخلاء جیشوا من باب التحزبات والواسطة، وكأنه جاء من كوكب آخر أو من القرون الوسطى ویتخلف عنھم بسنوات ضوئیة، وقد يستشعر نفسه أنه محروم حتى من التنفس في ھذا الجو الإعلامي المتطور…
الإعلامي في المغرب وبالرغم مما يتمشدق به البعض یعاني من صراع المحسوبیة والضیاع الإداري الذي ترك بوابة الإعلام مشرعة لكل من ھب ودب، فبات بإمكان أي مسؤول أن یأتي بعشیرته وأھله وجماعته ویضعھم في مناصب متقدمة وقیادیة فقط، لأنه یرید أن یسیر بین الناس ویقول إن لدیه بالعائلة “إعلامیین” حتى وإن كانوا كالدیكور لم یمارسوا الإعلام، وكأن ھذه المھنة مھنة وجاھة وتشریف لا تكلیف وفیھا مسؤولیة كبیرة وتحتاج العمل الدؤوب لیصل الشخص إلى منصب قیادي…
إعلامنا المغربي مليء بأعجوبة ومتناقضات صارخة كون الذي یحرق نفسھ ویبذل كل طاقتھ لیصل إلى منصب یلیق بخبرتھ، لا اعتراف له ولا تقدير ليسيطر عليه في النھایة الشعور بالمذلة وھو یرىدخلاء على هذه المهمة لا یعرف من أین جاؤوا ویوضعون علیھ، وإقناعھ بالموافقة على آلیة سیر العمل، “لو سیاسة المجاملات والمحسوبیة في الإعلام تنتھي ما وجدنا أحدا؟”
عصا التھمیش والالتزام بسیاسة “السكوت من ذھب”، أما معاناته مع سیاسة “من فوق” وهذا في حد ذاته نوع من أنواع الفساد الإعلامي…. وأنا اسف على طابور فساد اعلامنا!

قد يعجبك ايضا

رفاق موخاريق يفوضون للجامعة الوطنية للصحافة والإعلام والاتصال مسؤولية متابعة ورش قانون إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة المفتوح أمام أنظار مجلس المستشارين

أي عدالة تحمي النصاب وتنسى الضحية؟

المغرب يرفع كأس إفريقيا للشرق الأوسط للطاهيات بعد تتويج مستحق

إدارة الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة :تحسين وضعية العاملين التزام قانوني ومؤسساتي

المغرب: المجلس الوطني لحقوق الإنسان ينهي الجدل حول مشروع قانون تنظيم مجلس الصحافة

عزالدين بورقادي أغسطس 30, 2023 أغسطس 30, 2023
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق عاجل.. قتيل وثمانية جرحى في حادثة سير بأزيلال
المقالة القادمة شيشاوة..أضرار بيئية وصحية تواجه ساكنة لمزوضية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
جهات

درجات الحرارة الدنيا والعليا المرتقبة غدا الخميس

منذ يوم واحد
الوداد البيضاوي: الناصيري يقر بمسؤوليته في أزمة النتائج
الكوت ديفوار.. الإعلان عن تفشي وباء حمى الخنازير وسط غرب البلاد
سخط واستياء بسبب نقص الموارد البشرية بوكالة بريد بنك بورزازات
جان-نويل بارو: فرنسا سترد بشكل فوري وحازم ومتناسب على قرار الجزائر
واشنطن.. إبراز التزام جلالة الملك بالتعاون جنوب-جنوب أمام منظمة الدول الأمريكية
الجامعة الوطنية للصحافة والإعلام والإتصال رفقة هيئات مهنية للصحافة تصعّد ضد مشروع إعادة تنظيم المجلس الوطني
جمالية وروعة جمهور الوداد الرياضي
إمنتانوت.. مصرع سائق دراجة نارية في حادثة سير بجماعة تمزكدوين
هذه هي حقيقة ارتباط الفنانين زيادي وبهاوي
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟