باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: مجلس المستشارين.. غموض يعتري بعض مقتضيات ممارسة حق الإضراب
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > مجتمع > مجلس المستشارين.. غموض يعتري بعض مقتضيات ممارسة حق الإضراب
مجتمع

مجلس المستشارين.. غموض يعتري بعض مقتضيات ممارسة حق الإضراب

آخر تحديث: 2025/01/17 at 2:49 مساءً
منذ 9 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ مصطفى طه

ثمّنت مداخلات عدد من المستشارين البرلمانيين المنتمين لتنظيمات سياسية ونقابية ومهنية، أمس الخميس 16 يناير الجاري، خلال اجتماع خصص للمناقشة العامة لمشروع القانون التنظيمي المتعلق بشروط وكيفيات ممارسة حق الإضراب، بلورة هذا النص التنظيمي الذي “يكرس حقا ومكتسبا دستوريا”، فيما سجل مستشارون آخرون “غموضا” يعتري بعض مقتضياته، داعين إلى تدقيقها بما يعزز حقوق العمال.

وفي مداخلاتها خلال هذا الاجتماع الذي عقدته لجنة التعليم والشؤون الثقافية والاجتماعية بحضور وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري، نوّهت فرق الأغلبية (التجمع الوطني للأحرار، الأصالة والمعاصرة، الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية) بمستوى النقاش العمومي الذي صاحب مشروع القانون، معتبرة أنه “يشكل محطة مفصلية حاسمة في العمل السياسي المؤسساتي والنقابي بالمغرب ويعزز تراكمات ومكاسب الحركة النقابية على المستويين الوطني والدولي”.

وسجلت الفرق البرلمانية أن مشروع القانون التنظيمي، وفق الصيغة التي صادق عليها مجلس النواب، “تضمن حكامة ممارسة الحق في الإضراب وتؤطره، وتقطع مع كل سلوك فوضوي بدون ضوابط واضحة لممارسته”، مؤكدة أن إخراج هذا النص “كآخر حلقة من القوانين التنظيمية التي أطرها دستور 2011 سيعزز مناخ الثقة لدى المستثمرين والفاعلين الاقتصاديين”.

كما أشادت بتوسيع الجهات الداعية لممارسة حق الإضراب، لتشمل كل النقابات ذات التمثيلية، مسجلة أن هذه المقتضيات تعزز من رصيد الحركة الحقوقية والنقابية في إطار دولة الحق والقانون الساهرة على ضمان التوازن بين الحريات النقابية ومصالح المقاولة الوطنية.

من جهته، أكد فريق الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، أن الدفاع عن حق ممارسة الإضراب قناعة ومعركة جماعية، منوّها بالنفس “الايجابي” الذي عرفه الحوار الاجتماعي، وداعيا مختلف الأطراف إلى “تقاسم الالتزام بمخرجاته والنأي عن المزايدات” والحرص على الوضوح تجاوبا مع مطالب الشغيلة.

ونوّه الفريق بالمكتسبات “المستحقة للشغيلة” التي تضمنها مشروع القانون التنظيمي، معتبرا أنها تشكل “لحظة حقوقية تعزز الصرح الحقوقي (..) وتعزز التجربة الوطنية في مجال التشريع”، كما دعا الحكومة إلى توفير الشروط الضامنة لممارسة الحق في الإضراب وإزالة العراقيل التي قد تحول دون حسن إعماله، مع مباشرة مراجعة عميقة لمدونة الشغل وإحداث قضاء متخصص في منازعات الشغل لتوفير الضمانات القضائية الكفيلة بالحق في ممارسة الحق في الإضراب.

أما فريق الاتحاد العام لمقاولات المغرب، فسجل أن مشروع القانون يُعد نقطة تحول في تنظيم حق الإضراب لضمان حقوق الطبقة الشغيلة وتحسين مناخ الاعمال وجذب الاستثمارات، داعيا جميع المكونات البرلمانية إلى استحضار المسؤولية الجماعية لوضع إطار تشريعي متقدم يراعي المرجعية الدستورية والالتزامات الدولية للمغرب ذات الصلة.

وثمّن الفريق المقتضيات التي تضمنها النص التشريعي لاسيما المتعلقة بآليات لإدارة النزاعات والآجال القانونية وادراج مساطر الوساطة والتحكيم والتنصيص على ضرورة استمرار الخدمات الحيوية اثناء الاضراب، مشددا على ضرورة تعزيز القطاعات الحيوية لاسيما الصحة والتعليم والنقل بآليات قانونية واضحة لتوفير الحد الأدنى لاستمرارية خدمات المرافق العمومية وعدم تعطيلها خلال ممارسة الحق في الإضراب.

من جانبه، اعتبر الفريق الاشتراكي-المعارضة الاتحادية، أن نص المشروع في صيغته الحالية “يثير العديد من الإشكاليات الجوهرية التي تمس بجوهر الحق في الإضراب وممارسته الفعلية”، مشيرا على سبيل المثال إلى التعريف “المحدود” الذي يقدمه المشروع لحق الإضراب، مبرزا أنه “يقتصر على فئة الأجراء الخاضعين لقوانين الشغل والوظيفة العمومية، متجاهلاً واقع سوق الشغل المغربي الذي يتميز بانتشار العمل غير المهيكل وتعدد الفئات المهنية”.

كما سجل الفريق البرلماني، أن مشروع القانون يعرف إشكالات “بنيوية” تتجلى في تكرار المواد وتداخل النصوص المتعلقة بالعقوبات، وهو ما “يخلق صعوبة في الفهم والتطبيق”، بالإضافة إلى حصر حق المبادرة في النقابات الأكثر تمثيلية الذي اعتبر أنه يشكل مساسا “بمبدأ التعددية النقابية ويحد من قدرة النقابات المستقلة والمنظمات المهنية على الدفاع عن مصالح منخرطيها”.

أما فريق الاتحاد المغربي للشغل، فعبر عن “رفضه” للصيغة الحالية لمشروع القانون الذي اعتبره “تكبيليا” من خلال إقرار “مقتضيات زجرية في حق العمال والتدخل في الشؤون النقابية”، مؤكدا أنه يجب أن يضع محددات لبناء الدولة الاجتماعية والديمقراطية.

ويرى الفريق أن هذا النص يجب أن يقترن بإصلاح المقاولة لضمان حقوق المأجورين والمأجورات، مع بلورة سياسات عمومية وتخصيص ميزانيات لتشجيع الاتفاقيات الجماعية.

وبدورها، سجلت مجموعة الكونفدرالية الديمقراطية للشغل “افتقار” مشروع هذا النص التنظيمي في صيغته الحالية إلى صياغة دقيقة لمفهوم الإضراب (..) فضلا عن كونه يثير جدلا حول الحالات التي يمكن فيها اعتبار الإضراب شرعيا أم لا”.

كما اعتبرت المجموعة أن العقوبات التي ينص عليها النص “تثير مخاوف على مستوى نجاعة القانون لأنها تبدو أكثر تقييدا وتضييقا لحق الإضراب (..) الأمر الذي قد يدفع العمال إلى اشكال احتجاجية غير منظمة”.

من جهته، أكد الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب أن الغايات المتوخاة من هذا القانون التنظيمي، ستظل ناقصة دون إصلاح قانوني ومؤسساتي، ينطلق من الالتزام بالمرجعية الدستورية والقانونية والحقوقية والاتفاقيات والعهود الدولية ذات الصلة بالموضوع، ومراجعة عدد من المقتضيات القانونية الزجرية “التي تكبل بشكل واضح ممارسة هذا الحق”، مشيرا إلى “الاقتطاع من الأجر بسبب الإضراب، وتعقيد مسطرة الدعوة إلى الاضراب(…)”.

كما دعت الهيئة النقابية إلى إخراج قانون النقابات ووضع إجراءات مصاحبة لتطوير العلاقات المهنية والنهوض بالمفاوضات الجماعية وخلق مناخ جيد لتدبير العلاقات المهنية وتفعيل الحوار الاجتماعي المتعدد الأطراف، بالإضافة إلى مراجعة مدونة الشغل وتصحيح الاختلالات التي أبانت عنها الممارسة الفعلية.

قد يعجبك ايضا

المستشفيات العمومية في المغرب بين نقص الموارد ومعاناة المواطنين

محاكمة “ولد الفشوش” تشهد آخر المستجدات

الدارالبيضاء: حفل تكريم واعتراف لإمرأة نقشت اسمها من ذهب

المغرب الأول بشمال إفريقيا من حيث الحد الأدنى للأجور

خبير في حقوق الإنسان: تدخل القوات العمومية المغربية لمنع تجمهرات كان متوازنا متدرجا وغير عنيف

64monifa55 يناير 17, 2025 يناير 17, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
المقالة القادمة وزارة: التأشيرة الإلكترونية التي اعتمدها المغرب سنة 2022 حققت نتائج إيجابية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

نيويورك.. هلال يبرز الالتزام الراسخ للمغرب تحت القيادة المتبصرة لجلالة الملك بِمُثُلِ السلام والتعايش من أجل التصدي لكافة أشكال الكراهية

منذ 4 أشهر
يوروبا ليغ.. برنامج مباريات الجولة الأولى
مراكش.. عناصر الشرطة تدخل على خط اختلاس مليار و700 مليون سنتيم من مؤسسة فندقية
الوداد الرياضي يخطو بتباث نحو المربع الذهبي للدوري الإفريقي
مصالح الأمن تحجز كميات من البوفا والكوكايين والشيرا بسطات
تارودانت..أمزازي يترأس إجتماع حول عملية إعادة إعمار المناطق المتضررة من زلزال الحوز بإلإقليم
بوريطة يتباحث بنيويورك مع المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء المغربية ستافان دي ميستورا
إعادة انتخاب عبد الإله بن كيران أمينا عاما لحزب العدالة والتنمية
دوري الصداقة لكرة القدم بمدينة امنتانوت
القمة العربية تشيد بمبادرات مغربية في مجالات التصدي للإرهاب والتطرف وقضايا المناخ
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟