باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: كيف يمكن للسوريين أن يستفيدوا من تجربة المغرب في التعايش السلمي ؟
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > كيف يمكن للسوريين أن يستفيدوا من تجربة المغرب في التعايش السلمي ؟
رأي

كيف يمكن للسوريين أن يستفيدوا من تجربة المغرب في التعايش السلمي ؟

آخر تحديث: 2024/12/29 at 3:37 مساءً
منذ 11 شهر
نشر
نشر

الألباب المغربية

أكد الأستاذ محمد يتيم النائب الثاني للأمين العام أن مقاربة حزب العدالة والتنمية للملفات الإقليمية والدولية تندرج ضمن رؤية الدولة المغربية والتي تقوم على الحياد الإيجابي والتمكين للمبادرات السياسية في حل كافة القضايا والمشاكل.  والمبادرة الفاعلة التي تتبناها الدولة في حلحلة الملفات الإقليمية والدولية والدفع بها قدما نحو الأمام.

جاء ذلك في حلقة النقاش التي نظمها مكتب الاستشارات الاستراتيجية تحت عنوان: “خارطة الصراعات في المنطقة… قراءة استراتيجية” وأدارها الدكتور أحمد رمضان مسؤول الإعلام في الإئتلاف السوري ورئيس مجموعة العمل الوطني بحضور عدد من الشخصيات السياسية السورية وبعد رؤساء حكومات السابقة وبعض السفراء، وعدد من الأكاديميين والخبراء والباحثين في المجالات السياسية والاستراتيجية، حيث انصب النقاش على الإجابة على عدد من الأسئلة التي تضمنتها أرضية الندوة من قبيل: ما هي خارطة الصراعات في المنطقة بعد تزايد البؤر الساخنة ؟ وما هي تداعيات ما يجري في ليبيا وتونس عن الوضع العام؟ وكيف يمكن للسوريين أن يستفيدوا من تجربة المغرب في الانتقال والتعايش السياسي ؟

وأردف الأستاذ يتيم أن ذلك التعامل تحكمه عدة مبادئ  منها :

– الانحياز للقرار المتبلور من رحم المجتمعات وفعالياتها وحساسياتها المختلق،  وليس ذلك المملى من الجهات الخارجية مهما صدقت نوايا بعضها.

– الانحياز لمصلحة الشعوب وحقها المشروع في بناء دولة الحق والقانون حيث تسود الحرية والكرامة في ظل الديمقراطية دون تمييز أو إقصاء سواء طائفي أو عرقي أو اجتماعي أو غيره

– الإسهام في بلورة الحلول الممكنة الإشكاليات والتوافق على خطط بديلة غير تلك العسكرية التي تزيد في إراقة دماء الشعوب وتشريدها.

– رفض استخدام القوة العسكرية لقمع الشعوب ومواجهة مطلبها واحتجاجاتها السلمية للمطالبة بالديمقراطية وبحقوقها المشروعة.

– الدفع بمنهجية التوافق لحل كل الإشكالات، وهو التوافق الذي تجد فيه كل الأطراف ذاتها ومصالحها.

– السعي إلى بناء تعاون مع شركاء من المجتمع السياسي والمدني ممن يملكون رصيدا من المصداقية والالتزام بالحل السلمي للقضايا والإشكالات.

وفيما يتعلق بالمنطقة العربية والبؤر الساخنة فيها أكد الأستاذ محمد يتيم أن ذلك التعاطي ينطلق من عدة محددات مبدئية منها رفض التدخل الأجنبي الإقليمي والطائفي أو المشاريع الدولية ذات البعد الجيواستراتيجي، ورفض رهن القرار العربي بدوائر خارجية تقتات من إذكاء الصراعات الطائفية والقومية في هذه البلدان العربية، ودعم القرار الوطني الدول العربية وخاصة تلك التي تعاني أوضاعا غير مستقرة سوريا، اليمن، ليبيا والدفاع عن قضايا الأمة وعن كل ما يساهم في تعزيز قوتها ووحدتها وتقدمها وتعزيز اللحمة بين مكوناتها، مع العمل على الحفاظ  على ما تبقى من المنظومة العربية التي تم تخريبها شرقا وغربا إلى درجة أن أصبحت بفعل الواقع في وضع لا تحسد عليه (حوالي 12 دولة عربية تعيش جزئيا أو كليا في أنظمتها).

أما فيما يتعلق بالقضية السورية فذكر الأستاذ محمد يتيم بمواقف المغرب التي تنطلق من نفس المحددات وبالدور الذي قام به ضمن مؤتمرات أصدقاء الشعب السوري  ومنها  المؤتمر الرابع لأصدقاء الشعب السوري بمراكش والذي كان خطوة إضافية في دعم الثورة السورية ودعم المجتمع الدولي.

وأكد المتدخل أن مؤتمر جنيف واحد تضمن عدة مكتسبات للشعب السوري حيث أقر بضرورة مرحلة انتقالية بما يعني إزالة النظام القائم من خلال تأسيس هيئة حكم انتقالي بصلاحيات تنفيذية كاملة تتضمن أعضاء من الحكومة السورية ولكن تتضمن المعارضة، مشيرا إلى أن الخلافات بين الفصائل عصف بمكتسبات مؤتمر جنيف مما أدخل مفاوضات جنيف في متاهات تقنية خاصة ما يتعلق بالأمور الدستورية والقانونية في جولاتها الثمانية مما مكن قوى أجنية وطائفية واستغلال خلافات المعارضة لربح مواقع في الميدانية وتقوية وجودها العسكري، وما أدى إليه ذلك من تغيير للمعادلة بعد أن كانت تميل لصالح الفصائل المعارضة، مما يعني أن الخلل أصبح كبيرا وأن لا حل.. أن المشكل داخلي إلا بمصالحة داخلية والتوافق حول مشروع للتغيير وأنه على أساس تلك الوحدة يمكن لأي طرف متعاطف مع الشعل السوري يمكن أن يقدم الدعم السياسي أو غير السياسي للمطالب المشروعة للشعوب العربية (المراحل التي قطعتها سوريا يبين أن الخلل يقع في أمرين: الإقصاء والإقصاء المتبادل.

وأجمع المتدخلون على توجيه الشكر للمغرب ملكا وحكومة وشعبا على مختلف أوجه الدعم للشعب السوري بما ذلك استضافة اللاجئين ودعمهم من خلال المستشفى الميداني الذي أقامته القوات المسلحة الملكية بمخيم تل الزعتر وزيارة جلالة الملك محمد السادس له من أجل الوقوف على سير عمله والخدمات التي يقدمها، ودعوة المغرب بمستوياته الرسمية والشعبية إلى مواصلة دعمه للشعب السوري.

كما نوه المشاركون بالتجربة السياسية المغربية وانفتاحها على جميع المكونات وكان النقاش مناسبة للإجابة على عدة تعقيبات وتساؤلات انصبت حول سر نجاح تجربة التوافق السياسي في المغرب، والاجتهادات التي بلورها الحزب فيما يتعلق بالعمل المشترك والموقف من الديمقراطية والدولة المدنية وعلاقة الدين والسياسة، حيث أكد الأستاذ محمد يتيم أن ما بلوه الحزب في هذا المجال إنما يرجع إلى البنية الثقافية والفكرية والسياسية التي نشأت فيها تجربة الحركة الإسلامية في المغرب، أسهمت في بلورة تجربة انبثقت من الخصوصيات  الثقافية والتاريخية للدولة والمجتمع المغربيين في إطار اجتهاد جماعي غابت فيه فكرة الشيخ أو الزعيم، واختياره منذ وقت مبكر للتعددية السياسية والحزبية منذ وقت مبكر، فضلا عن نحث الحزب وقياداته لاجتهادات خاصة متأثرة بالفكر المغاربي ذي الطبيعة المقاصدية وما بلوره من نزعات عقلانية (ابن رشد، ابن خلدون، الطاهر بن عاشور، علال الفاسي، الريسوني، راشد الغنوشي، مالك بن نبي) وتماسه وتفاعله مع الثقافة العقلانية الديكارثية، مما مكنه من بلورة رؤى لم تنسخ بعد المقولات التي سادت لدى بعض الحركات المشرقية رغم استفادته وانفتاحه على عدد منها .

مؤكدا أن الرهان هو تعزيز المسار الإصلاحي المتميز الذي تبلور كإجابة متميزة على الحراك الذي عرفه المغرب حينما اندلع ما سمي بالربيع العربي…

قد يعجبك ايضا

رأي في العزوف عن السياسة أو عسر المزاج المجتمعي

المغرب بين الإنجازات والتحديات: استثمار الإنسان قبل العمران

النموذج الاسكندنافي بنكهة مغربية: ما الذي يمكن أن نتعلمه من اليسار الديمقراطي؟

القرار الأممي 2797: الشرعية الدولية تقبر الانفصال وتفتح الباب أمام المغرب الكبير

اللقاءات التشاورية: رغم استجابة الدولة تبقى الحاجة إلى إصلاحات لضمان شمولية حقيقية حتى لا يظل التشاور شكليًا

عزالدين بورقادي ديسمبر 29, 2024 ديسمبر 29, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة المنصرمة
المقالة القادمة نشرة إنذارية: تساقطات ثلجية وموجة برد وزخات رعدية مرتقبة بعدد من مناطق المملكة
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
خارج الحدود

السلطات اليابانية تحذر من اشتداد الأجواء الشتوية القاسية في المناطق المتضررة من الزلزال

منذ سنتين
الداخلة: توقيع ثلاث اتفاقيات في مجالي التحول الرقمي والانتقال الطاقي
بعد البر والسماء.. القوات المغربية تدخل غمار المناورات العسكرية البحرية رفقة الولايات المتحدة
نظام العسكر الجزائري يغلق الأجواء أمام مالي
رئيس المجلس الجماعي لورزازات يقضي ليلته الأولى في السجن
المكتب الوطني للمطارات يطلق مرحلة جديدة من التحديث عبر مشروع طموح للتحول الرقمي الشامل
الدار البيضاء.. الشرطة توقف خمسة أشخاص مشتبه فيهم في أحداث شغب رياضي
أخنوش: التصور العام الذي تتبناه الحكومة بشأن الإصلاح التربوي يتوخى بالأساس إحداث نقلة نوعية في مسارات مدرسة المستقبل
دوري أبطال إفريقيا.. الوداد يتعادل مع ضيفه صان داونز الجنوب إفريقي
المغرب يعتبر نفسه غير معني بتاتا بقرار محكمة العدل الأوروبية بخصوص اتفاقيتي الفلاحة والصيد البحري
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟