باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: كيف استغل الكابرانات لقطة الهجرة الجماعية ؟
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > كيف استغل الكابرانات لقطة الهجرة الجماعية ؟
رأي

كيف استغل الكابرانات لقطة الهجرة الجماعية ؟

آخر تحديث: 2024/08/27 at 10:52 مساءً
منذ سنة واحدة
نشر
نشر

الألباب المغربية/ حسن الخباز

اكتسحت وسائل التواصل الاجتماعي صورة لعدد كبير من الشباب المغربي وهم يقصدون البحر للهروب إلى سبتة في محاولة لهروب جماعي من بلدهم المغرب في أول فرصة أتيحت لهم.

الصورة انتشرت انتشار النار في الهشيم بعد أن تناقلتها كبريات الصفحات والمواقع الإلكترونية وأصبح السؤال المطروح هو مدى صحتها ومصدرها الأصلي وتاريخ التقاطها.

هذه الصورة حقيقية فعلا مأخوذة من فيديو غير مفبرك وتعود لشباب مغربي يريد مغادرة المغرب سباحة عبر البحر من الفنيدق باتجاه سبتة بعد أول فرصة متاحة لهم صباح يوم الأحد 25 غشت 2024.

وقد تناقلتها أيضا صفحات تابعة للمرتزقة وكابرانات الجزائر بغرض السخرية من المغرب والمغاربة لإيصال رسالة مشفرة للشعب الجزائري، وكأنهم يعيشون العيش الرغيد في جنة الأرض ولهم كل الحقوق.

في الحقيقة أنه إذا أتيحت هذه الفرصة لأي عربي فلن يفلتها لأننا في الهم سواء. وحال العرب من محيطهم إلى خليجهم ليس أفضل من إخوتهم المغاربة، لذلك فلا يحق لأي عربي أن يسخر من هذه الصورة لأنه سيكون أول المغادرين لبلاده في مثل هذه المناسبة التي تشكل له فرصة ذهبية لتخلصه من “حياة الماعز” التي يعيشها في بلده.

فحلم أي عربي هو العمل في بلد أجنبي لتوفر كل الحقوق فضلا عن العيش بكرامة واحترام لحقوقه كإنسان ومعاملته كما يعامل ابن البلد المضيف، فهناك المساواة والعدل والأمانة والصدق والإخلاص وكل ما يحلم به كل عربي ولا يجده في بلاده.

الغريب في الفيديو أنه يصور كذلك أطفالا قاصرين وهذا أمر خطير وإن دل على شيء فإنما يدل فقدان الأمل كل فئات المجتمع في بلدهم ويأسهم من العيش في بلد يغزوه الفقر وتكتسحه البطالة يوما عن يوم وتنعدم فيه الكثير من الحقوق، لذلك على المسؤولين قراءة هذا الأمر بجدية وأخذه بعين الاعتبار.

جدير بالذكر أن الحرس الإسباني أعاد للمغرب أربعمائة مهاجر سري من هؤلاء الذين تمكنوا من الوصول لسبتة المحتلة سباحة وأخبر المسؤولين المغاربة أنه لم يعد يتحمل وأن هذا الأمر لا يطاق.

قد يعجبك ايضا

رأي في العزوف عن السياسة أو عسر المزاج المجتمعي

المغرب بين الإنجازات والتحديات: استثمار الإنسان قبل العمران

النموذج الاسكندنافي بنكهة مغربية: ما الذي يمكن أن نتعلمه من اليسار الديمقراطي؟

القرار الأممي 2797: الشرعية الدولية تقبر الانفصال وتفتح الباب أمام المغرب الكبير

اللقاءات التشاورية: رغم استجابة الدولة تبقى الحاجة إلى إصلاحات لضمان شمولية حقيقية حتى لا يظل التشاور شكليًا

عزالدين بورقادي أغسطس 27, 2024 أغسطس 27, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الغزواني العساس
المقالة القادمة نجاح باهر ومنافسة قوية بالدوري الوطني للكرة الحديدية بالمحمدية
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
رأي

درس الطب.. من هو أبو محمد الجولاني؟

منذ 12 شهر
افتتاح السنة القضائية الجديدة 2024
الرابور المراكشي ينبعث بألبومه الجديد “تراث الراب”
عمالة إقليم إفران تحتفل بالذكرى التاسعة والأربعين للمسيرة الخضراء
محكمة التحكيم الرياضي تخفف عقوبة توقيف بوغبا
أسود الرديف يحققون الفوز على الفراعنة بهدفين نظيفين
حركة حماس تنعي رئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار
“روكيتاس دي مار” تحتفي بعيد العرش المجيد: إشعاع دبلوماسي مغربي يرسخ روابط الصداقة مع إسبانيا
مراكش الحمراء تشهد على ليلة القبض على عدنان وسلوى وسط القفص الذهبي في عرس مراكشي أصيل بطقوس مغربية
متابعة شقيقة المسمى هشام جراندو في حالة سراح
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟