باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: كل محطة انتخابية والمغاربة بخير
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > كل محطة انتخابية والمغاربة بخير
رأي

كل محطة انتخابية والمغاربة بخير

آخر تحديث: 2023/05/13 at 1:39 مساءً
منذ سنتين
نشر
نشر

مصطفى طه

لا تخفي جميع الأحزاب السياسية، حماسها للفوز بمنافسات الاستحقاقات الانتخابية الجماعية والجهوية والتشريعية، من ضمنهم الأحزاب الرئيسية، ولذلك يمارسون في كل محطة، كل الأساليب للتعبير عن الرغبة إلى حد أن العديد من المهتمين، يلاحظون بأن هذه الهيئات السياسية تطمح بتحمل مسؤولية الشأن العام، لكن بمنهجية سياسية شاردة.

وفي هذا الصدد، يعلم الجميع، بأنه إبان الحملات الانتخابية، كل المسؤولين السياسيين، يحاولوا أن يظهرون بمظهر أناس “ضريفين وقربين من الشعب”، معتمدين على ذلك بالسلاح الفتاك الذي أصبحت كل هذه الكائنات الحزبية تجيد استعماله، بحيث أنهم جميعهم متيقنون أن برامجهم الانتخابية، ستتحول إلى مجرد شعارات فارغة وعبارات ميتة، بمجرد الحصول على مقعد مريح داخل قبة البرلمان أو بالمجلس الجهوي أو بالمجلس الجماعي، أو حتى المشاركة في الحكومة، ومع ذاك يريدون جاهدا أن يغالطوا المواطنين، بأن تلك البرامج المنقولة للعديد من المرات، هي من سيحل جميع مشاكل المغاربة، لكن هيهات هيهات من لايزال يصدق من مثل هكذا وعود انتخابية!

لو افترضنا، أن تلك البرامج التي عرضتها جميع الأحزاب السياسية، خاصة المشاركة في الحكومة، تتسم بالموضوعية والمصداقية، وكانت فعلا تفعل على أرض الواقع، لصارت وضعية بلادنا غير الوضعية التي تشهدها اليوم، والتي يعشش بداخلها البطالة، والأمية والفقر، والهشاشة، والإقصاء، منذ سنوات خلت، فقط هذه البرامج تصنف كتجارب انتخابية تنهجها الدكاكين السياسية مرة كل خمسة أعوام بالنسبة للسلطة التشريعية وست سنوات بخصوص الجماعات المحلية.

وفي السياق ذاته، البرامج الانتخابية، التي يتم عرضها أمام الملأ، تتكون من الوعود المعسولة، والمشاريع والأرقام المستقبلية، التي لا يعرف المواطن البسيط، على أي قاعدة اعتمدت تلك الأحزاب في طرحها على الناخبين، مادام لا أحد سيقوم بمحاسبتها ومتابعتها بقوة في نهاية المطاف على تلك البرامج، حيث صار الرأي العام الوطني، لا يعبأ بما تزخر به تلك الوعود من شعارات كاذبة، لأنه أصبح مليا يفهم اللعبة بشكل جيد، ومتيقن أن تلك الهيئات السياسية، لا تحركها سوى منظومة الربح والخسارة، بمعنى أدق “كم ربحت..وكم خسرت”، وكم مقعدا برلمانيا سيتحصلون عليه في الصراع الانتخابي، وكم من حقيبة وزارية ستكون من نصيبهم.

اليوم، صار المواطن المغربي يوعي جيدا، دسائس اللعبة السياسية، باستثناء نسبة قليلة التي لازالت تنسى أو تتناسى، كما صار يدرك بامتياز، أن الإصلاح والتغيير الحقيقي، لا تنتجه تلك البرامج الانتخابية التي تلح الدكاكين السياسية في كل الاستحقاقات، على أنها هي من ستخرج المغرب من عنق الزجاجة، هذه الأساليب هي من تدفع الكثير من المغاربة العزوف عن التصويت في هذه الانتخابات –مع أني ضد المقاطعة- لأنهم قنطوا من هذه الأحزاب، ومن وجوهها التقليدية التي لا تتبدل ولا تتغير، ولا تطرح خطابات واقعية وحقيقية، يمكن أن تساهم في التغيير على مستوى العديد من المجالات، وتنفع به العباد والبلاد.

كل هذه الأحزاب، تتصارع فيما بينها من أجل الظفر بالرتبة الأولى في الانتخابات المقبلة، للأمانة لن تجد حزبا واحدا منهم يمكنه أن يوفي بوعوده تجاه المواطنين، التي قطعها على نفسه في حالة تزعمه للأغلبية الحكومية، وفي يوم تشكيل أعضاء هذه الأخيرة، لا يملك الجرأة والشجاعة على تفعيل برنامجه الانتخابي، بحجة أنه سيضطر إلى التحالف مع أحزاب أخرى، وبهذا سيقدم تنازلات من أجل مصلحته الذاتية.

الكائنات السياسية المغربية، التي تملأ المكان ضوضاء، بالشعارات، والتجمعات، والشجارات الكلامية والجسدية، كلها تساعد وبشكل مباشر في هذه المقاطعة الجماعية عن الاستحقاقات الانتخابية، وعن الحقل السياسي بصفة عامة، ولو كانت هذه الأحزاب يتسم خطابها السياسي بالمصداقية، وإلى مدى التزامها بوعودها، ومدى جديتها وغير قابلة أن لا تستقر على رأي، لما تنهج في كل محطة انتخابية، سياسة دموع التماسيح ومعاملة الدراويش، وذلك من أجل التأثير على الناخبين واستجداء أصواتهم، وبعد ذلك الاختفاء الكلي مثل “الدببة” في فصل الشتاء وعدم التواصل معهم، إذن، أيها المواطن كل محطة انتخابية، وأنت بألف خير.

قد يعجبك ايضا

الخريف الأصفر

ملتمس الأمل..

شالة بين البطولة والامتيازات: صرخة ضد ظلم الأبطال

قراءة تحليلية في الخطاب الملكي..

الإستخبارات الرقمية ورهان السيادة الأمنية المغربية في عصر العولمة السيبرانية

عزالدين بورقادي مايو 13, 2023 مايو 13, 2023
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تستحوذ على رأس مال إذاعة ميدي 1
المقالة القادمة وداد الأمة يتفوق على الرجاء قاريا وعالميا
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
مجتمع

عيد الأضحى.. الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية تدعو إلى مضاعفة الحيطة وتوخي الحذر

منذ سنة واحدة
الملك يبرق سمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح بمناسبة ذكرى توليه مسند إمارة دولة الكويت
وزارة السياحة تنشر اللائحة المحينة لوكالات الأسفار الحاصلة على علامة الحج والمرخص لها بتسويق منتوجاته برسم سنة 1445 هـ
درك كلميمة يوقف مختلاََّ عقليا ادخل الرعب في ساكنة تاديغوست ..
مؤسسة غير حكومية أجنبية تنبه بخصوص الانتهاكات الجسيمة لحقوق النساء والأطفال المرتكبة في مخيمات تندوف بالجزائر
عودة أسطورة الطرب المغربي عبد الوهاب الدكالي في عرض موسيقي تاريخي
الفقيه بن صالح تحتفي بخريجي المدرسة العليا للتكنولوجيا
بدء الهدنة بين حماس وإسرائيل في قطاع غزة
مجلس المستشارين يختتم دورة أبريل من السنة التشريعية 2025-2024
الحوز.. الأغلبية تتمرد على رئيس جماعة امزميز
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟