باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: قراءة تحليلية في الخطاب الملكي..
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > قراءة تحليلية في الخطاب الملكي..
رأي

قراءة تحليلية في الخطاب الملكي..

آخر تحديث: 2025/10/12 at 7:15 مساءً
منذ 4 أيام
نشر
نشر

الألباب المغربية/ د.حسن شتاتو

القراءة الدقيقة بين سطور الخطاب الملكي قد يعبّر عن حسّ تحليلي عالٍ وقدرة على التقاط المعاني الضمنية التي لا تُقال صراحة. غير أن السؤال الجوهري الذي يفرض نفسه اليوم هو: هل ما زالت لغة التلميح مجدية في زمن لم تنفع فيه حتى لغة التصريح؟

حين تتراكم الأزمات الاجتماعية والاقتصادية والإدارية، ويستمر البطء المؤسسي والبيروقراطي في خنق المبادرات، يصبح التلميح السياسي نوعًا من الترف البلاغي الذي لا يغيّر الواقع. فالزمن المغربي قد تغيّر فعلًا، لكن الخطاب – مهما بلغ من ذكاء لغوي – لا يمكنه أن يعوّض الفعل ولا أن يشخّص العطب من دون تسمية الأشياء بأسمائها.

إن لغة “التحفيز الرمزي” فقدت الكثير من تأثيرها، لأن المواطن لم يعد يقرأ الخطابات بعين المتأمل، بل بعين المتضرر من بطء الدولة ومن العجز المزمن في الإدارة العمومية. لذلك، الخطاب الحقيقي الذي يحتاجه المغرب اليوم هو خطاب يجرؤ على التشخيص الصريح، ويقدّم العلاج لا التوصيف فقط.

فما نعيشه ليس أزمة رؤية بقدر ما هو أزمة تنفيذ وإرادة. لم يعد يكفي أن ننتقد العقليات القديمة، بل يجب أن نواجهها بالإصلاح المؤسسي الفعلي، بالقانون، بالمحاسبة، وبإعادة تعريف معنى المسؤولية العمومية.

لقد كانت آية “فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره…” تذكيرًا قويًا بالمحاسبة، لكنها أيضًا اعتراف ضمني بأن ميزان العدالة مختل. وما لم يُقل فعلاً هو أن الإصلاح لم يعد خيارًا تدريجيًا بل ضرورة وجودية للدولة نفسها، إن أرادت أن تواكب مجتمعًا بدأ يفقد الثقة في جدوى الوعود. إن التلميح في السياسة، مهما كان راقيًا، لا يصنع التغيير، والتاريخ لا يذكر من لمح، بل من صرّح وواجه واتخذ القرار.

قد يعجبك ايضا

الخريف الأصفر

ملتمس الأمل..

شالة بين البطولة والامتيازات: صرخة ضد ظلم الأبطال

الإستخبارات الرقمية ورهان السيادة الأمنية المغربية في عصر العولمة السيبرانية

الخطاب الملكي والمصير المشترك

عزالدين بورقادي أكتوبر 12, 2025 أكتوبر 12, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق تالكَيتارت.. أكادير تعزف أنغامها الإفريقية في مهرجان القيتارة الدولي
المقالة القادمة “يلا حبيبي” تجمع محمد رمضان، رونالدينيو، ومنعم السليماني في عمل عالمي بتوقيع مخرج بوليوود غورانغ دوشي
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
جهات

الفقيه بن صالح: قافلة طبية تفتتح الدورة الثالثة لملتقى المهاجر

منذ شهرين
الصويرة: هل فشل مستشارو الجماعة الترابية في تلبية تطلعات الساكنة ؟
إلغاء حفل فني لمغنية جزائرية بالدارالبيضاء
وفاة المدافع الدولي الإيفواري السابق سليمان بامبا عن 39 عاما
كأس الأمم الأفريقية 2023: المغرب-جنوب أفريقيا
الحوز.. الشرطة القضائية تحقق في عقد ازدياد مزور تم كشفه بإسبانيا
براغ .. اعتماد إعلان مشترك بين المغرب والتشيك
اقتصاد جنوب أفريقيا يقترب من الركود
إقليم الفقيه بن صالح: مشاريع مهملة بالملايين… ومواطنون بلا مرافق
الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار تدشنان بالرباط مركز التشخيص والتأهيل السمعي التابع لمؤسسة للا أسماء
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟