باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: ظاهرة التسول بين التمثيل والحاجة: دعوة لبطاقة الاحتياج لضمان مساعدة المستحقين
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > مجتمع > ظاهرة التسول بين التمثيل والحاجة: دعوة لبطاقة الاحتياج لضمان مساعدة المستحقين
مجتمع

ظاهرة التسول بين التمثيل والحاجة: دعوة لبطاقة الاحتياج لضمان مساعدة المستحقين

آخر تحديث: 2024/10/26 at 7:42 مساءً
منذ 12 شهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ بدر شاشا

في السنوات الأخيرة، أصبحت ظاهرة التسول تنتشر بشكل واسع في مختلف أرجاء المغرب، من المدن الكبرى إلى الأحياء البسيطة، ومن أمام المساجد والمحطات إلى الشوارع والمقاهي. ولعل اللافت في هذه الظاهرة ليس فقط انتشارها الكبير، بل أيضًا الأساليب المتعددة التي يلجأ إليها البعض لإثارة تعاطف الآخرين، حيث نجد بعض المتسولين يتقمصون أدوار المرضى أو المحتاجين بشكل ملفت ليكسبوا من خلاله القلوب والأموال.

تخذ هذه الأساليب أشكالاً متنوعة، كالتظاهر بالإعاقة، أو الجرح، أو المرض المزمن، أو حتى الخروج بأطفال صغار لإثارة العاطفة، مما يجعل المارة يجدون أنفسهم بين الحيرة والشفقة، فيميلون إلى تقديم العون دون التأكد من صدق الحاجة. إلا أن المفاجأة تكون في بعض الأحيان صادمة، حين يُكتشف أن بعض هؤلاء المتسولين يملكون منازل أو أراضي زراعية، بل ويديرون حياتهم بموارد جيدة، لكنهم يفضلون اللجوء للتسول كوسيلة لجمع المال السريع، دون تعب أو جهد.

هذا الوضع يكشف عن جانب آخر مهم وهو التأثير السلبي لهذا النمط من التسول على ثقة المجتمع وتضامنه، إذ إن تكاثر هذا النوع من الاحتيال يجعل الناس يفقدون الثقة في مساعدة المحتاجين الحقيقيين، مما يزيد من التحديات الاجتماعية ويزيد من معاناة من هم بالفعل في أمس الحاجة للدعم.

لهذا السبب، تبدو فكرة إنشاء بطاقة الاحتياج ضرورة ملحة، حيث يمكن لهذه البطاقة أن تكون وسيلة لتصنيف وتوثيق المحتاجين الحقيقيين. تشمل هذه البطاقة البيانات الشخصية مثل الاسم الكامل، ورقم بطاقة التعريف الوطنية، وتوفر معلومات واضحة حول الوضع الاقتصادي للمتقدم، لتحديد إذا كان فعلاً في حاجة للمساعدة أم لا.

ستكون هذه البطاقة وسيلة موثوقة للتحقق من امتلاك الشخص لممتلكات كالمنزل أو الأراضي، بحيث لا تُمنح البطاقة إلا لمن يستحقها فعلاً، مما يسهم في توجيه المساعدة للمحتاجين الفعليين، ويوفر آلية لمكافحة استغلال التسول كحيلة للاحتيال.

إنشاء بطاقة للتسول المبني على الحاجة سيكون خطوة ضرورية لإعادة تنظيم هذا المجال وضبطه، بما يضمن وصول الدعم للمستحقين ويحد من انتشار مظاهر الاحتيال التي تستغل عواطف المجتمع ومشاعره الطيبة.

قد يعجبك ايضا

تعيينات جديدة في مناصب للشرطة تشمل ستة مدن

نداء للتعاون بين الأسر والمدرسة لأجل خلق بيئة داعمة ومتكاملة

حماية حقوق النساء المهاجرات بيوم دراسي من تنظيم الشبكة النقابية للهجرة بالمغرب

أزرو: حالات محدودة في حملة تحسيسية خلال أيام الكشف عن السرطان الصامت

النقابة المستقلة للممرضين تواصل تنسيقها مع الإدارة الجهوية ببني ملال لتحسين ظروف العمل وجودة الخدمات الصحية

عزالدين بورقادي أكتوبر 26, 2024 أكتوبر 26, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي: تصور التأشيرة الخليجية الموحدة سيكون جاهزا نهاية العام الحالي
المقالة القادمة إشكاليات الدعم الاجتماعي في المغرب: بين الاستحقاق والتحايل على حقوق الفقراء
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

الخطاب السامي للملك محمد السادس الموجه إلى القمة العالمية للعمل المناخي

منذ سنتين
برشيد: توقيف شخص بمنطقة “الدروة” يشتبه في تورطه في ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية
قرار محكمة العدل الأوروبية.. النمسا تجدد التأكيد على تشبثها “بعلاقاتها الممتازة” مع المملكة المغربية
رؤوس أينعت.. إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه
إطلاق حملة وطنية للمراجعة واستدراك تلقيح الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 سنة
بعد سنوات من الفوضى والمحسوبية داخل قسم الاخبار.. تغييرات في المناصب لإعادة الاستقرار لقناة ” Medi1 Tv”
برلماني ألماني: المملكة المغربية تشكل نموذجا للحداثة والتسامح
موتسيبي: المغرب هو الخيار الأول والثاني والثالث
بلجيكا.. الفنانة التشكيلية المغربية فتيحة الزموري تعرض أعمالها في بروكسيل
ٱمولا نوبة… المطالبة بمحاكمة جل المتورطين المحتملين في بيع تذاكر قطر
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟