باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكينيا تطلقان المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > أخبار وطنية > صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكينيا تطلقان المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”
أخبار وطنية

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكينيا تطلقان المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”

آخر تحديث: 2025/11/05 at 5:18 مساءً
منذ يوم واحد
نشر
نشر

الألباب المغربية

أشرفت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء، رئيسة مؤسسة للا أسماء، وفخامة السيدة راشيل روتو، السيدة الأولى لجمهورية كينيا، رئيسة “مؤسسة صوت الأطفال”، اليوم الأربعاء 05 نونبر الجاري بمستشفى “كينياتا الوطني” بنيروبي، على إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”.

وستهم هذه العملية، التي تنسجم مع الرؤية الإنسانية والتضامنية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، من أجل تعاون جنوب-جنوب متين وفعال، زرع قوقعة الأذن لنحو 70 طفلا كينيا يعانون من الصمم الشديد، ما يسمح لهؤلاء الشباب باكتشاف عالم الصوت، والتواصل والتعلم والتفتح.

ولدى وصولها لمستشفى “كينياتا الوطني”، وجدت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء في استقبالها السيدة راشيل روتو. إثر ذلك، تقدم للسلام على صاحبة السمو الملكي والسيدة الأولى لكينيا مسؤولون كينيون، لاسيما السيد آدن دوالي، وزير الصحة، والسيدة آنا تشيبتومو، وزيرة النوع وخدمات الطفل، والسيد كورير سينغوي، الكاتب العام للشؤون الخارجية، والسيد أوما أولوجا، الكاتب العام لوزارة الصحة، والسيد ريتشارد ليسيامبي، مدير مستشفى كينياتا الوطني، والسيد فيليب كيروا، مدير مستشفى موي للتعليم والإحالة، والسيدة ماري مويندي، مديرة “مؤسسة صوت الأطفال”.

كما تقدم للسلام عليهما السيدة نعيمة بن يحيى وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، والسيد عبد الرزاق لعسل، سفير جلالة الملك لدى جمهوريتي كينيا وجنوب السودان، والسيد محمد مثقال، السفير المدير العام للوكالة المغربية للتعاون الدولي، والسيد كريم الصقلي، الرئيس المنتدب لمؤسسة للا أسماء، والسيد عبد العزيز الراجي، المدير الطبي لعمليات “متحدون، نسمع بشكل أفضل”.

إثر ذلك، قامت صاحبة السمو الملكي والسيدة الأولى لكينيا بغرس شجرة في ساحة المستشفى، وفقا للتقاليد الكينية. وهي بادرة ذات دلالات قوية ورمزية، تجسد الحياة والسلام والاستمرارية.

ومن خلال غرس شجرة الأمل هذه، تجسد صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء عمق الروابط بين الشعبين المغربي والكيني والرغبة المشتركة في بناء مستقبل من الإدماج والتضامن الإفريقي.

وبعد إزاحة الستار عن اللوحة التذكارية لهذا العمل التضامني، قامت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة راشيل روتو بزيارة جناح أمراض “الأنف والأذن والحنجرة” بالمستشفى، حيث تفقدتا حالة الأطفال المرشحين للاستفادة من عمليات زرع قوقعة الأذن، وكذا الذين خضعوا لهذه العملية.

وبفضل عمل ورؤية صاحبة السمو الملكي، استفاد 70 طفلا في أربعة أيام فقط، من عملية جراحية كاملة ومجانية لزرع قوقعة الأذن، وهو ما يعتبر بمثابة ولادة جديدة لهؤلاء الأطفال، تكرس قيم التعاون والإنسانية.

وبدعم من سموها، وبشراكة مع “مؤسسة صوت الأطفال”، يعمل ثمانية جراحين مغاربة، يدا في يد، مع نظرائهم الكينيين، موحدين معارفهم بروح الأخوة الإفريقية.

وينسجم برنامج نقل الكفاءات هذا، الذي يمثل جوهر المهمة، مع الرؤية الملكية لتعاون جنوب-جنوب ملموس ومستدام وإنساني.

وبالنسبة لكل أسرة، ولكل طفل، تمثل هذه المهمة لحظة تنشر الضوء حيث كان يسود الظلام، يمتزج فيها العلم والشجاعة والرحمة، لتشرق بذلك وجوه هؤلاء الأطفال من جديد بفضل معجزات مشتركة، وكذا إفريقيا موحدة.

وتكرس هذه المهمة رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي تجسدها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء على الميدان: رؤية مغرب متضامن، وفاعل ومُلهم، يخلق ويبتكر ويتقاسم. مغرب لا يسعى إلى النمو منفردا، بل مع الآخرين. ففي إفريقيا، ننهض معا، وهكذا نفهم بعضنا البعض بشكل أفضل.

وعلى هامش زيارة جناح أمراض الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى كينياتا الوطني، ترأست صاحبة السمو الملكي والسيدة الأولى لكينيا حفل توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة للا أسماء و”مؤسسة صوت الأطفال”.

ويؤسس هذا الاتفاق، الذي وقعه السيد كريم الصقلي والسيدة ماري مويندي، لمرحلة جديدة من التعاون الإنساني والطبي بين المغرب وكينيا.

وبهذه المناسبة، رفعت دعوات من طرف إمام وقس كينيين من أجل تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين المغرب وكينيا، وكذا من أجل تطوير علاقات مستدامة ومثمرة بين البلدين.

وفي مستهل هذا الحفل، ألقى السيد كريم الصقلي، كلمة أكد فيها، أنه “بفضل الرؤية المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، التي تضع الإنسان في صلب التنمية، وتجعل من التضامن الإنساني ركنا من أركان التعاون الإفريقي، تحولت مؤسسة للا أسماء، بدعم من صاجبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء، إلى فضاء للعلاج والتعليم، وقبل كل شيء إلى بيت يجد فيه كل طفل صوته وثقته ومكانه في المجتمع”.

وأضاف أنه بفضل برنامج “نسمع” استعادت أزيد من 850 أسرة مغربية فرحة الحياة، حين تمكن أطفالها لأَول مرة من سماع أصوات أمهاتهم، وضحكات أصدقائهم، مبرزا أن “صاحبة السمو الملكي أرادت لهذه السمفونية من الأمل أن تعبر البحار والقارات، وأن تلمس قلوب أطفال آخرين”.

من جانبها، أعربت السيدة الأولى لكينيا عن عميق امتنانها وتقديرها لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء على التزامها الإنساني وتبرعها السخي من أجل زرع قوقعات الأذن، مشيرة إلى أن هذا العمل ليس مجرد مساهمة في نظام الرعاية الصحية الكيني، بل يمثل هبة حقيقية من أجل الحياة.

وأكدت السيدة روتو أن هذه الهبة لا تعيد السمع فحسب، وإنما تعيد الكرامة والأمل أيضا، حيث تتيح للعديد من الأطفال فرصة سماع الموسيقى وأصوات وضحكات أحبائهم لأول مرة.

وأضافت أن توقيع مذكرة التفاهم هذه بين مؤسسة للا أسماء ومؤسسة صوت الأطفال يُرسي أسس تعاون دائم، لا يهدف فقط إلى إجراء العمليات الجراحية، بل أيضا إلى تعزيز قدرات نظام الرعاية الصحية الكيني، وبناء مستقبل ينعم فيه كل طفل بحاسة السمع.

من جانبه، أعرب وزير الصحة الكيني، عن عميق امتنانه لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء على الهبة السخية من المملكة المغربية لكينيا، مؤكدا أن هذه الالتفاتة النبيلة والإنسانية، التي ستسهم في التكفل بالأطفال الذين يعانون من نقص في السمع، تعكس تضامن المملكة والتزامها بتحسين جودة حياة الأطفال الكينيين.

وفي ختام هذا الحفل، أخذت صورة تذكارية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة راشيل روتو مع مسؤولين مغاربة وكينيين، وطاقم طبي جراحي مغربي من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”، وزملائهم الكينيين.

قد يعجبك ايضا

جهة مراكش أسفي: قرارات عزل مرتقبة تطال “منتخبين أشباح” في عدة جماعات الجهة

القوات المسلحة الملكية تخلد الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة

المندوبية السامية للتخطيط: حجم الشغل ارتفع بـ167 ألف منصب

بعد مرور خمسين عاما ستظل المسيرة الخضراء محطة فاصلة في تاريخ المملكة الحديث

رياض مزور: المغرب يقدم اليوم “تجسيدا ملموسا” لنجاح “صنع مع إفريقيا”

TAHA MUSTAPHA نوفمبر 5, 2025 نوفمبر 5, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق رياض مزور: المغرب يقدم اليوم “تجسيدا ملموسا” لنجاح “صنع مع إفريقيا”
المقالة القادمة بعد مرور خمسين عاما ستظل المسيرة الخضراء محطة فاصلة في تاريخ المملكة الحديث
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
خارج الحدود

عاصفة “ياجي” تقتل 13 شخصا في الفلبين

منذ سنة واحدة
السلطات اليابانية تحذر من اشتداد الأجواء الشتوية القاسية في المناطق المتضررة من الزلزال
إقليم ورزازات.. طريق حيوية تشهدها الجماعة الترابية “”سيروا” من أجل فك العزلة عن مجموعة من الدواوير
إقليم مديونة: دعوى قضائية من أجل تجريد عضوية المستشارة هاجر الإدريسي من حزب الاستقلال
واشنطن.. فتاح تبرز أجندة الإصلاحات التي ينفذها المغرب تحت قيادة جلالة الملك
العيون – الساقية الحمراء.. رصد حوالي مليارين و770 مليون درهم لإنجاز مشاريع برنامج التنمية الجهوية 2022-2027
رئيس المجلس الإقليمي لورزازات يفند إشاعات توظيف آليات الأشغال العمومية لأغراض شخصية
دورية لضبط الاختلالات في قطاع سيارات الأجرة
إطلاق أول منصة ترفيهية خاصة بالأعمال الأمازيغية بالمغرب
دول غرب إفريقيا.. عودة الطلب على المنتوجات الفلاحية المغربية
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟