باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: دراسة: العلكة تطلق المئات من جزئيات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > طب وصحة > دراسة: العلكة تطلق المئات من جزئيات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم
طب وصحة

دراسة: العلكة تطلق المئات من جزئيات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم

آخر تحديث: 2025/03/25 at 5:06 مساءً
منذ 7 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ مصطفى طه

تطلق العلكة المئات من جزيئات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم، وفق ما أظهرت دراسة قدمها، اليوم الثلاثاء، باحثون أمريكيون، والذين حذّروا من التأثير المحتمل لذلك على صحة المستهلكين.

من الرئتين إلى الكلى مرورًا بالدم والدماغ، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في كل جزء من جسم الإنسان تقريبا. ومع أن العلماء ليسوا متأكدين من تأثير هذه المواد على الصحة، فقد بدأ كثير منهم في دق ناقوس الخطر.

وقامت ليزا لوي، وهي طالبة دكتوراه في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، بمضغ سبع قطع من عشر ماركات مختلفة من العلكة، ثم أجرى الباحثون تحليلا كيميائيا للعابها. ووجد الباحثون أن غراما واحدا من العلكة يطلق في المتوسط 100 قطعة بلاستيكية دقيقة، ولكن بعض هذه العلكة يطلق أكثر من 600 قطعة. ويبلغ متوسط وزن قطعة العلكة حوالي 1,5 غرام. وبحسب هؤلاء العلماء، فإن الأشخاص الذين يمضغون حوالي 180 قطعة من العلكة سنويا قد يبتلعون نحو 30 ألف قطعة من البلاستيك الدقيق، مضيفين أنه مع ذلك، فإن هذه الكمية صغيرة مقارنة بمواد أو منتجات أخرى يؤدي تناولها إلى ابتلاع كميات من البلاستيك الدقيق.

وقال الباحثون إن النوع الأكثر شيوعا من العلكة المباعة في محلات التجارية، والذي يسمى العلكة الاصطناعية، يحتوي على بوليمرات تعتمد على البترول لإعطائها قوامها المطاط. ومع ذلك، فإن الملصقات الموضوعة على العبوات لا تذكر وجود أي بلاستيك.

وأوضح سانجاي موهانتي، الباحث في جامعة كاليفورنيا، أنه لا دليل على وجود صلة مباشرة بين المواد البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في صحة الإنسان.

وفي المقابل، أراد الباحثون من خلال هذه الدراسة، التي عُرضت في اجتماع الجمعية الكيميائية الأمريكية، تسليط الضوء على مسار غير مكتشف بشكل كافٍ، من خلاله تدخل جزيئات بلاستيكية صغيرة وغير مرئية في كثير من الأحيان إلى أجسامنا وهو “العلكة”.

قد يعجبك ايضا

السجائر الإلكترونية: بخار سام يهدد صحة الرئة

الصحة النفسية للشباب: أولوية وطنية لا تحتمل التأجيل

الوقاية بدلًا من المنع: نحو سياسة صحية واقعية لمكافحة التدخين

الدارالبيضاء: انخراط المدرسة العليا لعلوم الصحة في العمل الاجتماعي والتحسيسي

سابقة عالمية.. جراحون أمريكيون ينجحون في إجراء عملية زرع مثانة بشرية

64monifa55 مارس 25, 2025 مارس 25, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق المنتخب الأردني ينتزع تعادل ثمين من قلب كوريا الجنوبية بقيادة الإطار المغربي السلامي
المقالة القادمة جلالة الملك يبرق رئيس جمهورية اليونان بمناسبة العيد الوطني لبلاده
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
Uncategorized

مباراة المغرب تنزانيا.. الركراكي يؤكد على الجاهزية

منذ سنتين
للكلمة شرف.. فلا تهينوه
من وراء إقصاء فجيج من حضور المؤتمرات الوطنية ذات الصلة بمستقبل الواحات ؟
نقطة نظــام…
المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة يواجه ليبيا في نصف نهائي كاس إفريقيا
إسرائيل تمنح لأندري أزولاي مستشار الملك محمد السادس ميدالية الشرف
لاعب ودادي يعوض أمرابط في المنتخب الوطني المغربي
أكادير: الاستراتيجيات الكبرى لمدينة الانبعاث في صلب اجتماع المجلس الجماعي
سلا.. انطلاق فعاليات “أيام صنع في المغرب”
المجمع السكني لموظفي جماعة إنزكان في المزاد نهاية أبريل الجاري
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟