باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: حين يحتفل الأطفال بالهروب من وطنهم
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > خارج الحدود > حين يحتفل الأطفال بالهروب من وطنهم
خارج الحدود

حين يحتفل الأطفال بالهروب من وطنهم

آخر تحديث: 2025/09/07 at 3:24 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية

عشية الدخول المدرسي، وبينما كانت الأسر تحضّر أبناءها للعودة إلى مقاعد الدراسة، اختار مجموعة من المراهقين القُصَّر أن يفتحوا لأنفسهم “بابًا آخر”.

سرقوا يختًا من ميناء “تمنتفوست”، وأبحروا نحو الضفة الشمالية من البحر الأبيض المتوسط، رحلة محفوفة بالموت، لكنها بالنسبة لهم بدت أهون من البقاء.

المشهد وحده يكفي ليهز الضمير الوطني.. أطفال لا يتجاوزون سن المراهقة يخاطرون بحياتهم كما يفعل الكبار اليائسون. والأدهى من ذلك أنهم، عند وصولهم، احتفلوا بالنجاة، ضاحكين كأنهم أنجزوا بطولة، وكأن عبور البحر أهم من عبور عام دراسي جديد.

من السهل أن نُرجع هذه الظاهرة إلى “أجندات خارجية” أو “أفكار مغرية من وراء البحار”. لكن الحقيقة التي يجب أن نواجهها أعمق: أطفالنا يفرّون لأنهم لا يجدون أفقًا هنا… البطالة، انسداد الأمل، عنف الشارع، انهيار منظومة القيم، وانعدام الثقة في المستقبل… كل هذه العوامل كافية لتجعل قاصرًا يفضل مواجهة الموت في البحر على الجلوس في قسم دراسي بائس.

بالأمس كنا نرى عائلات كاملة تغامر بالقوارب، اليوم، قُصَّر يهربون وحدهم. وغدًا ؟ قد يأتي الدور على الرضع… إنها سلسلة انحدار لا يمكن السكوت عنها.

أيها المسؤولون، هذه ليست “حوادث معزولة”، بل رسائل صارخة من جيل كامل يقول: لم نعد نجد مكاننا هنا. والمجتمع، بكل مكوناته، يتحمل مسؤوليته أيضًا. لا يجوز أن نغض الطرف ونكتفي باللوم على الأولياء، بينما الأسباب العميقة معروفة ولا تعالج.

إن لم يتحول هذا الملف إلى أولوية وطنية عاجلة، فلن يخسر الوطن فقط أبناءه المهاجرين، بل سيخسر صورته ومعناه لدى من بقوا. لأن الوطن الذي يحتفل فيه الأطفال بالهرب، لم يعد وطنًا يحتضنهم.

قد يعجبك ايضا

تايلاند.. وفاة الملكة الأم سيريكيت

معاملة خاصة للرئيس الفرنسي الأسبق داخل السجن

باريس.. متحف اللوفر يبقي أبوابه مقفلة أمام الزوار غداة عملية السطو التي نفذها أربعة لصوص

منظمة الصحة العالمية: تزايد مقاومة المضادات الحيوية الأساسية يشكل تهديدا متزايدا للصحة العالمية

بنعلي تبرز بالصين الرؤية الملكية بعيدة المدى للطاقات المتجددة

عزالدين بورقادي سبتمبر 7, 2025 سبتمبر 7, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق مناقشة فرص الاستثمار في السينما والرياضة بمهرجان الأرز العالمي للفيلم القصير بإفران
المقالة القادمة المسؤولية السياسية للمنتخب بإقليم ورزازات
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
جهات

زخات رعدية قوية مصحوبة بالبرد بعدد من مناطق المملكة

منذ سنة واحدة
الحوز.. التزوير في المحاضر الرسمية يدفع بمستشار جماعي إلى جر رئيس جماعة اغبار الى القضاء
افتتاح القمة الكورية الإفريقية الأولى بسيول بمشاركة المغرب
قرار محكمة العدل الأوروبية.. بلجيكا تجدد تشبثها بالشراكة الاستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي والمغرب
هل أصبح المغرب مصدرا للبترول الروسي؟
التضامن المهني في زمن الصمت…
جدول أعمال مجلس الحكومة الخميس المقبل
الخطأ الوارد في مذكرة الولوج لمدرسة الملك فهد العليا للترجمة “غير مقصود وتم تصويبه”
لمودني: يجرى حاليا العمل على توسيع مجال الرقمنة لجعل أثمنة بيع الأسماك متاحة للمواطنين
انطلاق الحملة الانتخابية برسم الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟