باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: المغرب رسخ في غضون سنوات قليلة مكانته في طليعة الفاعلين في الانتقال البيئي بفضل الرؤية المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > اقتصاد > المغرب رسخ في غضون سنوات قليلة مكانته في طليعة الفاعلين في الانتقال البيئي بفضل الرؤية المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس
اقتصاد

المغرب رسخ في غضون سنوات قليلة مكانته في طليعة الفاعلين في الانتقال البيئي بفضل الرؤية المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس

آخر تحديث: 2025/07/22 at 1:51 مساءً
منذ 3 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية

رسخ المغرب، في غضون سنوات قليلة، مكانته في طليعة الفاعلين في الانتقال البيئي، بفضل التزامه القوي بالتنمية المستدامة وقدرته على التكيف مع التغيرات المناخية.

وبفضل الرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أثمرت هذه الدينامية الوطنية لحماية البيئة سلسلة من المبادرات والإصلاحات المؤسسية والتشريعية الرامية إلى تطوير نموذج مغربي خالص.

وتوجت هذه المقاربة الملكية المقدامة باعتماد الإستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، وهي خارطة طريق مندمجة تهدف إلى تسريع انتقال المغرب إلى اقتصاد أخضر وشامل بحلول سنة 2030، مع ترسيخ الحق في التنمية المستدامة، انسجاما مع الاتفاقيات متعددة الأطراف ذات الصلة التي صادقت عليها المملكة.

وانطلاقا من عزمها الراسخ على جعل الطاقة المتجددة ركيزة أساسية لنموذجها الاقتصادي، أطلقت المملكة الإستراتيجية الوطنية للنجاعة الطاقية التي تجعل من الانتقال الطاقي محركا للتنمية الاجتماعية والاقتصادية.

ومن هذا المنطلق، تضافرت جهود المغرب للاستثمار في الهيدروجين الأخضر بشكل ملحوظ، مما جعله في موقع ريادي للنهوض بالطاقات المتجددة، من خلال الاستفادة من الموارد الطبيعية للبلاد (الشمسية، والريحية…)، وموقعه الجغرافي الإستراتيجي، وبنياته التحتية ذات الطراز العالمي، ورأسماله البشري المؤهل.

وبالإضافة إلى الأوراش الكبرى في مجال الطاقة الشمسية والريحية، التي تم إطلاقها تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بهدف تغطية 52 في المائة من احتياجات الطاقة في أفق 2030، رأت العديد من المشاريع الرائدة النور في إطار سياسة تحترم قواعد استغلال الموارد الطبيعية، وفي مقدمتها المياه.

ويتموقع الحفاظ على التنوع البيولوجي، باعتباره مكونا رئيسيا ضمن السياسات القطاعية، في صدارة الأجندة الحكومية، كما يتجلى ذلك في تطوير ترسانة قانونية تضم أكثر من 250 نصا يتعلق بحماية الموارد الطبيعية.

وإلى جانب التزامه الراسخ بالبيئة على المستوى الوطني، يعمل المغرب باستمرار على تسريع جهود الجهات الفاعلة العالمية وتعزيز ثقة المجتمع الدولي في تعددية الأطراف المبتكرة والمتضامنة من أجل مستقبل مستدام ومرن.

وتجسد هذا الالتزام المتواصل بتعزيز المبادرات المشتركة لمواجهة تحديات المناخ، على الخصوص، في تنظيم المؤتمر الثاني والعشرين للأطراف في الاتفاقية الإطار للأمم المتحدة حول التغيرات المناخية (كوب 22) في مراكش سنة 2016، والذي حقق نجاحا كبيرا.

كما وقعت المملكة على مشاركة متميزة في مؤتمر (كوب 29)، الذي عقد في نونبر 2024 في باكو بأذربيجان، حيث انضمت الرباط إلى “مبادرة خفض انبعاثات غاز الميثان من النفايات العضوية”، و”الإعلان حول الماء”، و”الإعلان بشأن العمل المعزز والسياحة”.

وتمثل التزام المغرب الراسخ بجعل التعاون جنوب-جنوب خيارا إستراتيجيا في سياسته الخارجية أيضا في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات، الذي عقد في يونيو الماضي في نيس بفرنسا.

وخلال هذا المؤتمر الأممي، دعا جلالة الملك، في رسالة إلى المشاركين، إلى مراجعة استراتيجية للدور البحري الإفريقي في إطار ثلاثة محاور: نمو أزرق، وتعاون جنوب-جنوب معزز، وتكامل إقليمي حول الفضاءات المحيطية، ونجاعة بحرية من خلال تكامل السياسات المتعلقة بالمحيط الأطلسي، لافتا جلالته إلى أن القارة الإفريقية القوية، بأصواتها ومؤهلاتها ورؤيتها، تتوق إلى قول كلمتها الحاسمة بشأن مصيرها البحري.

وبناء على أوجه التقدم المتعددة، يمتلك المغرب جميع المقومات اللازمة لمواصلة تعزيز سيادته الطاقية والتموقع ضمن الاقتصاد الخالي من الكربون خلال العقود المقبلة. كما تفتح التنافسية المتزايدة للطاقات المتجددة آفاقا واعدة للغاية للمملكة، لا سيما في مجال تحلية مياه البحر والهيدروجين الأخضر.

قد يعجبك ايضا

كوكاكولا تحقق أثراً اقتصاديا بقيمة 724 مليون دولار ويدعم أكثر من 37 ألف وظيفة في المغرب

التمويلات المبتكرة: أداة مالية سيادية لتمويل التنمية

مطارات المملكة تستقبل أكثر من 23 مليون مسافر خلال الثمانية أشهر الأولى من سنة 2025

للمرة الأولى في إفريقيا.. المغرب يستضيف القمة السنوية لمجموعة مونتريال

أبرز التدابير الجبائية المقترحة في إطار مشروع قانون المالية لسنة 2026

64monifa55 يوليو 22, 2025 يوليو 22, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق تقرير: المغرب يحصل على مرتبة متقدمة في قائمة الدول الأكثر تأثيرا ثقافيا وتراثيا في العالم
المقالة القادمة الصحراء المغربية.. البرتغال تعبر عن “دعمها الكامل لمبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الأساس البناء والأكثر جدية ومصداقية من أجل تسوية هذا النزاع”
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

ماكرون يستقبل أخنوش ممثلا لجلالة الملك في الذكرى الثمانين لإنزال بروفانس

منذ سنة واحدة
شيشاوة: مصرع طفل في حادثة سير مروعة
محاكمة أمنيين في فاس لازالت متواصلة بسبب تورطهم في اختلاس أموال عمومية
تكريم الإعلامي نورالدين فرحاتي.. استحقاق يُعانق التميز
المنتخب المغربي يلاقي في مباراتين إفريقيا الوسطى
بايتاس يؤكد على “الإرادة السياسية القوية” للحكومة لمعالجة مختلف الملفات المطروحة مع النقابات
حضور وازن لشيخي بعد انتخابه على رأس المجلس لإقليمي لزاكورة (الجزء الثالث)
ليلة احتفاء وحنين.. العاصمة تفتح ذراعيها للجالية المغربية
من أين يأتي وزراؤنا بكل هذه “الجرأة” لكي يعترفوا بخرقهم للقانون جهارا نهارا وأمام المواطنين في جلسات برلمانية دستورية؟
هل المغاربة جميعا “أمازيغ”؟
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟