باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الفقيه بن صالح… صرخة مواطن برئ
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > الفقيه بن صالح… صرخة مواطن برئ
رأي

الفقيه بن صالح… صرخة مواطن برئ

آخر تحديث: 2025/08/26 at 9:45 صباحًا
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ ذ. محمد خلاف

من الحمق والبلادة في آن وحيد، أن يراهن المواطن بالفقيه بن صالح في قادم الأيام على  كثير من بعض الدمى السياسية، لأنها أثبتت بالملموس والأدلة القاطعة، أنها غارقة في الفساد والنهب وهي مصابة “بمرض” نخر عظامها وحجّر ضمائرها ومحا إنسانيتها، وتحوّل بفعل الزمن الرديء الذي تحكّمت فيه بالمدينة بطريقة أو بأخرى، إلى نهج تأصّل في عقول مكوّناتها ومنظومتها قديمها وحديثها، وتحكّم في سلوكياتها وفي “إدارتها” لبعض شؤون المدينة فقط بما يخدم مصالحها وتوجهاتها، ويحمي مكتسباتها وحصصها ونفوذها، ويراكم من ثرواتها المالية التي سرقتها على مدى سنين من مقدرات الدولة ومواردها وخزينتها وأموال الشعب، وتهريبها خلسة أو علناً، دون أيّ اعتبار لحاضر الفقيه بن صالح ومستقبلها، وحتى لمصيرها المعلق على حبل تقاسم المنافع والحصص والمواقع،  ومن بعد ذلك بدأت تطلق هذه الطبقات العنان لاحتيالها وألاعيبها ووعودها ونفاقها الذي لا نهاية له إلا بإسقاطها، وكتابة نهايتها المحتومة عاجلاً أم آجلاً، والتي يبدو من خلال المعطيات التي تطفو على السطح، أنها مؤجلة ودونها عقبات كثيرة، خاصة أنّ هذه الطبقة تعلم جيداً، أنها وحدها من يكتب نهايتها التي ترغب فيها ولم يحن موعدها بعد، وهي تعمل مجتمعة وبالتكافل والتضامن على قاعدة “أنا وأخي على إبن عمي، وأنا وإبن عمي على الغريب”، والمواطن بلاربعا وحده من يدفع الأثمان الباهظة، حيث تسرق حقوقه وأمواله وأرزاقه في وضح النهار، فيما هو نائم نومة أهل الكهف، صامت ويتلوّى من الفقر والتهميش ويئنّ من الألم والبطالة والمرض والقهر والذلّ والحرمان والإهمال، تاركاً المسرح لطبقات  يلعبون وحدهم بمصير مدينة يراكمون الثروات من النصب والاحتيال والجشع والتلاعب  في ميادين متعددة بالمدينة سنأتي على تفصيلها لاحقا، من دون حسيب أو رقيب، ومن دون ملاحقات أمنية أو قضائية ومحاسبة، حتى أصبحوا “ديوكاً” في مناطقهم وحاراتهم وعلى مزابلهم، يتحكّمون وينهبون ويصدرون أحكامهم الخاصة، ويتقاسمون كلّ صغيرة وكبيرة في هذه التي اسمها الفقيه بن صالح والذي لا قيمة فيها للمواطنين الذين لا دور لهم ولا رأي، وليس أمامهم سوى الرضى والقبول بما آلت إليه أحوالهم في السكن والرياضة والترفيه والشغل و… رغماً عنهم، ومن لا تعجبه معيشته، إما أن يرحل عبر قوارب الموت أو يموت جوعاً وقهراً وظلماً.

قيل لفرعون يوماً “من فرعنك، قال لم أجد أحداً يردعني أو يصدّني”، وهذا ما شجع “فراعنة” بعض الطبقات بالمدينة للمضيّ بسياساتها ومناوراتها وضروبها في الاحتيال واللعب على المواطن، وفي اصطناع الأزمات الوهمية وافتعال الأحداث الشكلية، ليس من أجل مصلحة المدينة، بل من أجل مصالح هذه الطبقة وديمومتها والتجديد لنفسها، ولنيل “شرف” حصولها على حصتها في مواقع عديدة خدمة لها ولأزلامها…

في مدينة أحسن ما يمكنه أن يقال عنها أن رحِم الفسادِ مازال ولوداً، ورحِم الإصلاحِ مازال بكرا لم يُمس.

يقول المهاتما غاندي: “كثيرون حول السلطة وقليلون حول الوطن”، كنا ندّعي ونزعم أنّ المدينة تنتظر إجراء استحقاقات متوالية ليقول المواطن كلمته ويحسن اختياره، لينتقم من بعض الطبقات التي أفقرته وجوّعته وأذلته وهجّرته، وربما يغتنم فرصة الاستحقاقات المتوالية، التي قد تكون الأخيرة لإسقاط هذه الطبقة  وإخراجها إلى الأبد، كما اعتقد كثيرون، وتبيّن أنّ الأمر صعب بل ومستحيل لسببين، أولهما أنّ هذا المواطن أو معظمه لا يزال غارقاً في وحول القبيلة والعار وحشومة، و(الكاميلة) وما زالت الشعارات والعناوين البراقة تبهره وتخدّره وتفعل فعلها فيه، حتى رمقه الأخير، والسبب الثاني، يكمن في المرشحين أنفسهم الذين  يبحثون جدياً عن إيجاد التبريرات والأسباب للإستمرار، خاصة أنها طبقة ضليعة بالممارسات الانتخابية فوق العادة لتحقيق حلمها ومصلحتها بالتأجيل، وإنْ لم يحصل، فإنها ستلجأ إلى الخطة البديلة، وهي طي صفحات خلافاتها وحبك تحالفاتها الانتخابية، لمواجهة أية حالة انتخابية اعتراضية قد تزيد الحمولة والضغط عليها، وتعرقل إعادة إنتاج نفسها، وبذلك تقضي على حلم التغيير إذا ما كان متوفراً… وذاك ما كان.

يقول نيلسون مانديلا: “الفاسدون لن يبنوا وطناً، إنما هم يبنون أنفسهم ويفسدون أوطانهم”. تحت سماء مدينة  لوثها الفساد والتكالب، ما نوع المخلوقات التي يمكن أن تتنفس وتتكاثر ؟ هل البقاء للأكثر فسادا ؟ أم أن الفساد للأكثر بقاء ؟..

قد يعجبك ايضا

المغرب… الدولة التي لم تُصنع في المختبر الاستعماري

الشباب المغربي بين المشاركة السياسية والمسؤولية في صناعة المستقبل

كم عدد الأصوات يحتاجه مجلس الأمن للمصادقة على قرار في نزاع الصحراء ويؤكد سيادة المغرب ويرسِّخُ الحكم الذاتي حلاًّ

مشروع قانون المالية لسنة 2026 ترسيخ للتنمية المنتجة والعدالة المجالة المتوازنة

كونوا في الموعد..

عزالدين بورقادي أغسطس 26, 2025 أغسطس 26, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق سعد لمجرد.. مهرجان القنيطرة عالمي ويضاهي أبرز المهرجانات الدولية
المقالة القادمة سوق السبت أولاد النمة: إيقاف شخص يتاجر بالكوكايين
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

الصحراء المغربية.. البحرين تجدد تأكيد دعمها “الثابت والمتضامن” مع سيادة المغرب ووحدته الترابية

منذ سنة واحدة
إقليم افران يسجل تساقطات جد مفيدة للزراعات الخريفية والربيعية التي تبشر بموسم فلاحي ناجح
توقعات أحوال الطقس غدا الخميس
تكريم فتيات وعدد من الشباب من حفظة القرآن الكريم بمقاطعة أنفا
وفد رفيع المستوى من السفارة الأمريكية سيزور هذا الأسبوع الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية
البطلة نورة النادي تتألق من جديد وتحطم رقمها القياسي في سباق 400 متر
مدينة عين اللوح تحتضن الحفل الختامي لمهرجان أحيدوس الثالث والعشرين
أكادير: النقابة المغربية للمهن الفنية تؤسس مكتب جديد بجهة سوس ماسة
سيدي المختار: الديبلوماسية الأفريقية والقبيلة في خدمة القضية الوطنية
دار الضمانة تبهر الجمهور المغربي في حفل فني كبير بإيطاليا
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟