باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الفقيه بن صالح.. حمى الإنتخابات المقبلة
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > الفقيه بن صالح.. حمى الإنتخابات المقبلة
رأي

الفقيه بن صالح.. حمى الإنتخابات المقبلة

آخر تحديث: 2025/08/09 at 12:19 صباحًا
منذ 4 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ محمد خلاف

الحملة الإنتخابية السابقة لأوانها بالفقيه بن صالح كرنفال من الفرجة والضجيج والصخب؛ وسوق مفتوحة للملاسنات والولائم والنشاط.. ؛ في شبه غياب لتقديم برامج انتخابية واقعية؛ لأن الإنتخابات في غالبيتها بالمدينة تعتمد مبدأ القبيلة؛ والقرابة واستغلال رأس المال الرمزي للعائلة؛ وعنصر المال؛ ووزن الشخص المناقبي..؛ في خطابات شعبوية وبرامج معطوبة متهالكة مستنسخة بشكل بشع…؛ أما المنافسة بين الأحزاب فكريا وسياسيا بما يساهم في تحسين معيشة السكان على مستوى الصحة والتعليم والشغل والعدالة فيدخل ضمن خانة الترف السياسي لا غير؛ تحاك لوائح انتخابية بتشكيلات غريبة قد تساوم فيها الفقيه بن صالح الجريحة أمام قدحي خمر..

الحملات الانتخابية دوما بالمدينة كما بالمغرب قاطبة… فرصة مواتية لبعض الناس لجني بعض المال؛ فمهنهم من يعمل على ترويج الملصقات؛ كل يتخلص منها بطريقته؛ تاركا عجيجا ووساخة بشوارع المدينة؛ ومنهم من يعمل وسيطا مباشرا لدى الناس دون معرفة برنامج الحزب وأهدافه ولا سيرة من سيمثله؛ ومنهم من يسير قوافل تجوب الشوارع بجلجلة على نغمات أغان وأهازيج ورقص شعبي؛ على متن سيارات أغلبها من وكلاء الكراء؛ أو على عربات مجرورة؛ في مشاهد وأحداث قد تنأى عن الأخلاق أحيانا؛ وفي استغلال بشع لقاصرين ونساء في مقدمة الطابور؛ هم في الغالبية من الفئات الهشة؛ بسبب التعويض البخس للعبهم دور الكومبارس في سباقات محمومة نحو رئاسة محمومة؛ فحين ترى بعض المرشحين يجوبون الأحياء الشعبية؛ في غير عادتهم مرتدين ملابسا متواضعة؛ ويأكلون وجبات شعبية؛ ويصلون في المساجد؛ بوضوء أو بدونه جبرا؛ يحملون سبحة؛ ويرددون بعض الآيات والأحاديث  طورا؛ ومنهم من تفوح من فمه رائحة ليلة ساهرة؛ يتواصلون مع ذوي الحرف البسيطة؛ ويتفننون في رمي العار؛ و(السلهامة) على أساس الإنتماء العميري والشكدالي؛ وتقديم وعود بقضاء أغراض إدارية عالقة بالمدينة أو بالرباط لأبناء الفقيه بن صالح؛ ورغم ما يتعرضون له من طرد وتنفير وتجفيل أحيانا؛ بوجوه تتحدث عن الصدق وتمارس الكذب بمنتهى الإبداع؛ من الناس يدرك أن حقيقتهم تظهر فقط بالحمامات!!!!! منهم من يوزع الكتب المدرسية؛ وأضاحي العيد؛ جديدهم هذه السنة استغلال المواسم والمهرجانات والقيام بحملات سابقة لأوانها؛ سواء أثناء توزيع وعود رخيصة؛ أو قفات هي أصلا هبات إنسانية توزع خفية؛ وفي اختيار للناس ليس لمعيار الحاجة والعوز؛ بل لمعيار الولاء والطاعة وعدد الأصوات؛ ومنهم من وصلت به الوقاحة إلى اعتبار مساعدات الدعم الاجتماعي من صلب تضحياته الجسام لصالح الساكنة في ضحك على ذقن الحق؛ دوما في ابتكار حيل لتفادي الأفعال المجرمة؛ ومنهم من كان يوزع نصف النعل زمنا في انتظار النصف الآخر بعد التصويت…؛ كما يعمد الكائن الانتخابي بالمدينة إلى إعطاء وعود رنانة بجلب مشاريع تنموية ضخمة؛ اقتصادية واجتماعية؛ وتفريخ وتجييش جمعيات يترأسها شخصيا أو الدائر في فلكه؛ وإغداق المساعدات عليها رجاء كسب قاعدة انتخابية مهمة؛ وتعمد جيوش السماسرة في كواليس حملات سابقة لأوانها إلى تذكير الناس بطرق فجة إلى حال الفقيه بن صالح قبل مرجان؛ واتقادو؛ والضحى؛ والمستشفى والعمالة؛ وهي التي كانت أحسن بكثير بدون ذلك؛ كما أن منهم من يرى لنفسه فضل كبير على المدينة؛ وأنه سبب ظهورها في التلفزة وشهرتها؛ وهو من أصبح يربطه معها الحذاء فقط..؛ في تهديد واضح لروح الدستور الذي أوكل المواطن صلاحية الإختيار بين البرامج والعروض بشفافية وحرية ودون استبلاد.. أيها النساجون الجدد، الفقيه بن صالح لا تحتاج كفنا آخر؛ وحفاظات أخرى نغيرها باستمرار ولنفس الأسباب؛ بل تحتاج إلى رجال تحب الله والوطن والملك والمدينة. وأحسن ختم قوله تعالى في كتابه العزيز(وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم؛ وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يوفكون) صدق الله العظيم.

قد يعجبك ايضا

رأي في العزوف عن السياسة أو عسر المزاج المجتمعي

المغرب بين الإنجازات والتحديات: استثمار الإنسان قبل العمران

النموذج الاسكندنافي بنكهة مغربية: ما الذي يمكن أن نتعلمه من اليسار الديمقراطي؟

القرار الأممي 2797: الشرعية الدولية تقبر الانفصال وتفتح الباب أمام المغرب الكبير

اللقاءات التشاورية: رغم استجابة الدولة تبقى الحاجة إلى إصلاحات لضمان شمولية حقيقية حتى لا يظل التشاور شكليًا

عزالدين بورقادي أغسطس 9, 2025 أغسطس 9, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق عيد المهاجر… بين الإحتفاء الموسمي وإنتظارات الجالية
المقالة القادمة الحوز.. استنفار أمني بأمزميز على إثر إضرام النار عمدا بسيارة دركي
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
خارج الحدود

السعودية تلاحق شركات الحج الوهمية دوليا

منذ سنتين
انفجار صاروخ فضائي عند إطلاقه في اليابان
كسر الخواطر… الحال والمحال؟!
لوحة بورتريه تعود لعام 1940 بيعت بمبلغ 54.7 مليون دولار
عزيزة الشاوني تفوز بجائزة معهد العالم العربي للتصميم
سفير المغرب يعقد لقاء مع رئيس مجلس النواب المكسيكي
عزيز أخنوش يعرض حصيلة أربع سنوات من الإنجازات في مختلف القطاعات
شيشاوة.. ثلاثيني يضع حدا لحياته شنقا في ظروف غامضة
مطارات المملكة تتزين بألوان كأس أمم إفريقيا 2025 توتال إنيرجيز
الرباط.. انعقاد الدورة 13 لمجلس إدارة الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟