باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الشيخ إبراهيم بقلال.. أسد السنة وفارس المنابر الذي يدافع عن الشريعة وإمارة المؤمنين
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > الشيخ إبراهيم بقلال.. أسد السنة وفارس المنابر الذي يدافع عن الشريعة وإمارة المؤمنين
رأي

الشيخ إبراهيم بقلال.. أسد السنة وفارس المنابر الذي يدافع عن الشريعة وإمارة المؤمنين

آخر تحديث: 2024/04/17 at 1:20 مساءً
منذ سنتين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ حسن المولوع

ظهر الشيخ إبراهيم بقلال يوم صلاة عيد الفطر كفارس فوق منبر الخطابة، وكأسد يزأر باعتدال، دفاعا عن الشريعة الإسلامية المحمية تحت ظل إمارة المؤمنين؛ على اعتبار أن ملك المغرب حفظه الله وطبقا للدستور هو حامي حمى الملة والدين والضامن لحرية ممارسة الشؤون الدينية في بلاد المغرب الذي دينه الرسمي الإسلام على منهاج سنة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ومذهب الإمام مالك.

من سوس العالمة منطقة حفاظ القرآن ومنبت العلماء، صدح الشيخ المفوَّه الأديب إبراهيم بقلال من على منبر الخطابة بصوته الجهوري؛ الذي ألهب به مشاعر كل المصلين ممن حضروا صلاة العيد بمصلى حي بوعيطة بآيت ملول ، كانت خطبته جد معتدلة وخرجت عن المألوف السائد الذي أضحى هو القاعدة أما الاستثناء هو تفاعل الخطباء مع الأحداث الجارية ، وطرق منبرهم أبوابَ القضايا الاجتماعية التي تمس العصب الحساس لمختلف المُشكلات.

استحوذ الشيخ إبراهيم بقلال على قلوب المصلين بصوته المميز وأسلوبه البليغ، ناقدا كل ما يدور في المجتمع من منطلق شرعي، فتحوّل منبره إلى منصة إعلامية يستمع إليها الناس في كل مكان، ليحظى على إثر ذلك بجماهيرية كبيرة وشعبية جارفة ناتجة عن بلاغته وغيرته على شرع الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.

طافت شهرة الشيخ إبراهيم بقلال الآفاق وغزا صوته مواقع التواصل الاجتماعي، و أضحت خطبة صلاة العيد التي ألقاها ، واسعة الانتشار، مرفوقة بعدة تعليقات إيجابية تستحسنها، تلك التعليقات ونسبة عدد المشاهدات أغلبها لمغاربة يفوق عددهم بكثير أعضاء البرلمان الذي يعمد البعض منهم إلى إحراج وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية بسؤال داخل القبة من أجل أن يقوم بتكميم الأفواه في بلاد إمارة المؤمنين، دون أن يعلم هؤلاء أن الوعاظ والخطباء هم صمام الأمان الذي يزرع الأمن الروحي في الناس ، وهذا الأمن هو الذي يحفظ النظام العام الى جانب الأمن الوطني ، لكن يأبى ذلك بعض الاستئصاليين الذين لا يريدون أصواتا غير أصواتهم تغزوا فضاءات التواصل الاجتماعي ، ليفرضوها على شريحة كبيرة من المغاربة الذين يميلون لمثل هاته الخطب الحماسية دون التوجه الى قنوات فضائية للانبهار بخطباء من المشرق، فالأولوية بكل تأكيد لخطباء المغرب الذين يعتبرون قوة ناعمة ، فالمغرب هو منبت الأحرار وخزان العلماء، وبالتالي وجب إعطاؤهم مساحة أكبر من الحرية.

في خطبته الشهيرة التي تابعها الملايين سواء من الذين حضروها في عين المكان او على مواقع التواصل الاجتماعي، دافع الشيخ بقلال عن إمارة المؤمنين وعن الدولة العلوية التي ما سادت بلاد المغرب إلا بالإسلام و بشريعة النبي العدنان عليه الصلاة والسلام مذكرا بأن القرآن الكريم هو منهاج حياة ونجاة من كل مصيبة صغيرة أو كبيرة.

واستغل الشيخ إبراهيم في الخطبة ذاتها، الفرصة للرد على من وصفهم بالشرذمة القليلة من العلمانيين ودعاة الحداثة الذين يظنون أنفسهم الكثرة في هذا البلد المسلم حيث قال أن بعض الأفكار الغريبة على المغاربة والتي استوردتها هؤلاء من الغرب، كلها انحلال لأخلاق المسلمين ودمار لأسرهم وتخريب لشبابهم، كالعلاقات الرضائية التي تعد زنا والدعوة إلى تغيير تقسيم الله للميراث، محذرا هذه الفئة التي اعتبرها هدامة ؛ من غضب الله في الدنيا والآخرة، وذكَّرهم بما توعد الله به من حاول التلاعب بشريعته بشدة العذاب يوم القيامة.

وفي هذا السياق قال إبراهيم بقلال في الخطبة ذاتها يوم الأربعاء بمناسبة عيد الفطر: “تسور المحراب في المملكة السعيدة شرذمة قليلون، أفاكون كذابون، فشلة إجتماعيا وأسريا، وأميون علميا، غرباء عن الشريعة، يطعمون من قنوات من خارج بلاد الإسلام، ثم يتجشأون في بلاد الإسلام بالكفر الصريح، يريدون أن يبدلوا كلام الله” مشيرا في السياق ذاته “إذا سلمت من الأسد فلا تطمع في صيده، وهؤلاء سلموا في بلاد الإسلام ولم يكتفوا إذ لم ينلهم ضر، أن يخنسوا ويسكتوا ويختبئوا إلى جحورهم بل طمعوا في صيد الأسد”.

وتابع الشيخ المكنى بأبي حمزة خطبته قائلا “تطاولوا وتجاسروا وتحدثوا في إمارة المؤمنين بما يخالف مقتضى مضمون لقبه، فحاربوا دين المسلمين، وسفهوا علماء المسلمين، وتجرؤوا على شريعة المسلمين، ويتبرمون من هذا اللقب الذي ذكرناه، بأنه لا يعجبهم، وإنه ظل يستظل به المسلمون في بلاد حتى تبقى دولتهم إسلامية كما كانت، وبقيت، وستبقى، وليخسأ الظالمون المبطلون” مضيفا في السياق نفسه “يريدون تشتيت أسرنا، وإفساد أبنائنا، يحاورون بغير علم وبغير سلطان أتاهم، يتبعون كل شيطان مريد، فصرنا في بلاد عمّر فيها الإسلام نناقش الربا والزنا واللواط والإرث الذي أحكمه الله في كتابه بنصوص نصية واضحة وما يريد هؤلاء إلا الإفساد”.

وأوضح أبو حمزة في هذا السياق أن هؤلاء “يوهمون لتمكنهم من كثير من وسائل الإعلام، أن الخلاف بين طائفتين عظيمتين بين المسلمين، كلا، المسلمون السواد العظيم في هذه المملكة، وهم شرذمة قليلون، هواء وهباء، ليسوا شيئا لكن تتعالى أصواتهم، يوهمون الناس أن الخلاف قائم بين المغاربة”.

وفي سياق متصل ذكر الشيخ بقلال أن سبب تجرؤ الذين وصفهم بالشرذمة القليلة على الشعب المغربي المسلم هو بعدنا عن الدين، فلو أن المغاربة يتوجهون إلى المساجد ودروس العلم كما يتوجهون إلى المهرجانات والملاعب لما تجرأ أحد على أحكام الشريعة المجمع عليها، داعيا الرجال إلى تحمل المسؤولية في أسرهم والتشبث بدينهم وإظهار الدين في كل ناد ومحفل ، مذكِّرا بأن المسلمات هن أفضل النساء إن تمسكن بشريعة ربهن، وطاعة أزواجهن، والمحافظة على حجابهن وتربية أبنائهن تربية دينية.

وفي الخطبة ذاتها، عرج الشيخ باقلال إلى الحديث عن ما يرتبط بالمغرب والجزائر، حيث استنكر إيقاد نار الفتنة بين الشعبين داعيا إلى الأخوة وإطفاء هذه النار، قبل أن يتكلم عن مصيبة المسلمين الكبرى التي تحدث حاليا في غزة والإبادة الجماعية التي تلحق أهلها.

وضمن خطبته نصح الشيخ إبراهيم بقلال العلماء بعدم إشغال الناس بمعارك فقهية يسوغ فيها الخلاف خصوصا الذين يفعلون ذلك مرارا وتكرارا كما دعاهم إلى رد العدوان على الشريعة وتحمل مسؤولية التبليغ التي أوجبها الله على الأنبياء ومن ورثهم، مبرزا في السياق نفسه “إنما يكون الكتاب ناصرا والحديد ناصرا إذا كنا نحن متشبثين بنصرة الكتاب والسنة، وإلا فأحلام وأماني وبكاء نساء، فأم المعتمد حين بكى خارجا من ملكه قالت كلمة وهي إمرأة، لا تبك كالنساء على ملك لم تحافظ عليه كالرجال”.

وفي خطبته الحماسية هاته، ختمها الشيخ إبراهيم بقلال بالقول: “كونوا رجالا أيها المسلمون، كونوا أشداء بالتشبث بالقرآن والسنة، واتركوا التشرذم والتفرق، وضاعت أصفهان وغلب عليها الصفويين الرافضة حين تنازع الشافعية والحنفية في أمور فرعية يسع فيها الخلاف، تقاتلوا عليها، فدخل الروافض، فقلبوا الدين إيران إلى اليوم”.

قد يعجبك ايضا

وثيقة جبهة “البوليساريو” أمام الأمم المتحدة: تكرار فارغ واستراتجية مستنفذة

سبحان مبدل الأحوال..

الفساد المغربي: حين تصبح الديمقراطية مجرّد شعارات

رؤية مولوية سامية تفرح المغاربة بازدواجية النصر: إنجاز رياضي وإصلاح وطني

واقع التقدم في عالم اليوم كأفق للتفكير..

عزالدين بورقادي أبريل 17, 2024 أبريل 17, 2024
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق حصيلة جديدة لضحايا السيول والفيضانات في سلطنة عمان
المقالة القادمة أكادير: الدورة الثالثة لأيام الفيلم المغربي بجوهرة سوس
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
مجتمع

المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تخلد الذكرى 20 لإعطاء جلالة الملك انطلاقتها

منذ 5 أشهر
فينغر: نادي رحال لكرة القدم مثال جدير بالاحتذاء على الصعيد العالمي
المنتخب المغربي النسوي ينهزم برباعية أمام فرنسا ويودع كأس العالم مرفوع الرأس
ريو: مجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية ستبدأ بالاستثمار في الصحراء المغربية
الرباط.. تنظيم الأسبوع الإقليمي للأمن السيبراني من 15 إلى 19 شتنبر الجاري
نشرة إنذارية.. أمطار رعدية وبرد بهذه المناطق
إطلاق منصة إلكترونية لشراء تذاكر الدخول للمآثر التاريخية
القنبلة الموقوتة للهجرة الغير الشرعية
الرئاسيات الأمريكية.. ترامب يعلن الفوز ويعد بـ”عصر ذهبي” لبلاده
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية تعلن موعد مراقبة هلال رمضان 1445
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟