باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: الانتخابات في المغرب: صناديق الاقتراع بلا نخبة حقيقية
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > سياسة > الانتخابات في المغرب: صناديق الاقتراع بلا نخبة حقيقية
سياسة

الانتخابات في المغرب: صناديق الاقتراع بلا نخبة حقيقية

آخر تحديث: 2025/09/09 at 11:22 صباحًا
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ حسن شتاتو

رغم مرور عقود على التجربة الانتخابية في المغرب، لا يزال الشارع المغربي يتساءل: هل يمكن أن تُفرز صناديق الاقتراع نخبًا سياسية نزيهة وكفؤة قادرة على تدبير الشأن العام؟ الجواب يبدو، للأسف، سلبيًا.

  • مرشحون بلا كفاءة

على المستوى المحلي، يطرح سؤال أهلية المترشحين نفسه بإلحاح. فكيف يمكن الحديث عن “نخبة سياسية” في حين أن بعض المترشحين يفتقدون لأبسط مقومات الثقافة والمعرفة، بل حتى المستوى الدراسي؟ وحتى من يملك شهادة أكاديمية، لا يشفع له ذلك إذا كان هدفه الأول تحسين وضعه الاجتماعي عبر مناصب المسؤولية.

“الملايين التي تُصرف في الحملات ليست حبًا في خدمة المواطن، بل استثمارًا يُراد استرجاعه بطرق غير نزيهة”.

  • المال طريقًا إلى القرار

الأرقام الخيالية التي تُنفق خلال الحملات، والتي تصل إلى الملايين، تكشف بوضوح طبيعة النوايا. فمن يدخل غمار الانتخابات بهذا المنطق لا يسعى إلى خدمة الصالح العام، بل إلى ضمان عائد استثماري عبر شبكات الزبونية والفساد.

  • أصوات على المقاس

لا تقل طريقة تعيين المنتخبين في بعض المجالس غرابة. ففي كثير من الحالات، يكفي للمترشح الحصول على عشرات الأصوات من أبناء قبيلته ليصبح مسؤولًا عن تدبير شأن منطقة بأكملها، وهي في أمسّ الحاجة إلى أشخاص نزهاء وكفوئين.

  • الناخب شريك في الأزمة

المعضلة لا تقف عند حدود المترشحين، بل تشمل الناخبين أيضًا. فبيع الأصوات بمئتي درهم أو مقابل الولائم الانتخابية أصبح سلوكًا شائعًا، إلى جانب التصويت بدافع التعصب الإيديولوجي، سواء للإسلاميين أو اليساريين أو بعض “الحقوقيين” المرتبطين بأجندات خارجية.

“الناخب الذي يبيع صوته لا يملك الحق في محاسبة المنتخب لاحقًا”.

  • أحزاب بلا برامج

أما الأحزاب السياسية، فهي الأخرى تتحمل مسؤولية هذا الوضع. إذ غالبًا ما تكتفي ببرامج فضفاضة وشعارات عامة لا ترقى إلى مستوى الخطط المدروسة، تاركة الناخب أمام خيارات مشوشة تفتقد للجدية.

  • في مواجهة الخطاب الرسمي

في إحدى خطاباته، شدد ملك البلاد على أن من يصوّت للفاسدين لا يحق له بعد ذلك أن يحتج على غياب النزاهة وسوء التدبير. ورغم وجاهة هذا الطرح من حيث المبدأ، إلا أن الواقع يثبت أن المنظومة السياسية برمتها غارقة في أعطاب بنيوية تجعل من الصعب على الناخب أن يجد أمامه خيارات نزيهة وحقيقية.

وإذا كان الفساد متجذرًا في العملية الانتخابية، من الترشيحات إلى الحملات، مرورًا بشراء الأصوات والتعيينات المشبوهة، فإن الحل قد يكون في إعادة النظر جذريًا في جدوى الانتخابات المحلية والوطنية. فالمواطن لا يطلب سوى تدبير عقلاني ونزيه لشؤونه، وإذا كان الطريق الانتخابي قد أثبت عجزه، فإن البديل هو أن يتحمل رأس الدولة مسؤولية التعيين المباشر لممثلي المؤسسات، مع ربط ذلك بمبدأ المحاسبة الصارمة.

“إذا كانت الانتخابات لا تفرز إلا نفس الوجوه ونفس الممارسات، فما الجدوى من استمرارها؟”

  • الحاجة إلى إصلاح جذري

الوضع الراهن يجعل الانتخابات مجرد آلية شكلية تُعيد إنتاج نفس الوجوه ونفس الممارسات، بدل أن تكون مدخلًا لإفراز نخبة سياسية قادرة على التغيير. الإصلاح يبدأ من إعادة الاعتبار لقيمة الصوت الانتخابي، وتجريم شراء الذمم بصرامة، وربط المسؤولية بالمحاسبة.

إن المغرب بحاجة إلى نخبة سياسية نزيهة وكفؤة لا تُقاس قيمتها بعدد الأصوات القبلية أو حجم الأموال المصروفة، بل بقدرتها على صياغة برامج واقعية، والدفاع عن المصلحة العامة، وتسيير الشأن المحلي والوطني بعقلانية واستقامة.

“بدون إصلاح جذري، ستظل الانتخابات مجرد مسرحية متكررة، والجمهور هو الخاسر الأكبر….”.

قد يعجبك ايضا

كنت اتحاديا وانتهى الكلام….

التشكيلة.. تعزف مقطوعة “هاكا ديما..”

الصفقات التفاوضية في قطاع الصحة بين منطق الاستثناء وشبهة الالتفاف على القانون

وفد برلماني إيطالي يشيد بالدينامية التنموية التي تشهدها جهة العيون الساقية الحمراء في مختلف المجالات

الصحراء المغربية من المسيرة الخضراء إلى لحظة الحسم الدولي أو الربع ساعة الأخيرة من نزاع مفتعل عمر لنصف قرن

عزالدين بورقادي سبتمبر 9, 2025 سبتمبر 9, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق ليلى بنعلي تقوم بتسريع التعاون في مجالات الكهرباء والطاقات المتجددة بين المغرب وموريطانيا
المقالة القادمة سقوط حكومة بيرو وتأثير الواقعة على العقلنة البرلمانية في السياق المغربي
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية

إطلاق الدورة الثانية للجائزة الوطنية للفنون التشكيلية برسم سنة 2023

منذ سنتين
عمالة زاكورة تطلق مشاريع في ذكرى عيد العرش بحضور رئيس المجلس الإقليمي
إقليم خنيفرة.. إسدال الستار على فعاليات مهرجان “تمونت للثقافة” بجماعة سيدي يحي أساعد
اللاعب الدولي المغربي بلال الخنوس يحصل على جائزة أفضل موهبة لعام 2024
المغرب أكبر مركز استراتيجي لصناعة السيارات في شمال إفريقيا
نشرة إنذارية: أمطار وهبات رياح قوية مرتقبة من الخميس إلى الجمعة بعدد من أقاليم المملكة
مبارايات قوية بين أندية مقدمة وأسفل الترتيب في البطولة الاحترافية “إنوي”
وزير فلسطيني : رعاية المملكة المغربية للقدس والمقدسيين عمل موصول ومقدر
حكومة مالي تعلن عن تحرير أربعة سائقي شاحنات مغاربة كانوا قد اختطفوا في يناير الماضي
طقس غدا الخميس
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟