باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: إفران: من وراء إقبار الخزانة البلدية مع سبق الإصرار والترصد ؟
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > جهات > إفران: من وراء إقبار الخزانة البلدية مع سبق الإصرار والترصد ؟
جهات

إفران: من وراء إقبار الخزانة البلدية مع سبق الإصرار والترصد ؟

آخر تحديث: 2025/08/31 at 9:05 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ محمد عبيد

يتساءل رواد سابقون وشباب حاليون بمدينة إفران لماذا لم تفكر أية جهة لإعادة بناء خزانة بلدية تعويضا للمعلمة / الخزانة التي أُقبرت خلال العقد الأخير من القرن الجاري والتي كانت بمثابة مصدر من المصادر الدفينة.

الخزانة البلدية التي اختفت ذخائرها من الكتب ومصنفات الجرائد والمجلات النادرة الوجود، إذ كان من الأجدر بهذه الخزانة أن تكون ملجأ حتى لزوار المدينة كما عاشته خلال سنوات عديدة منذ منتصف القرن الماضي إلى نهاية القرن 20..

الرواد المحليون الذين كانوا يتزودون منها بما يغذي فكرهم من كتب التاريخ والسوسيولوجيا والجغرافية والأنثروبولوجيا والإثنولوجيا حول القبائل المغربية وأرشيفات البعثة العلمية الفرنسية وكتب الرحلات…

هذه الذخائر بأسماء كتابها المعروفين عند المؤرخين والباحثين سواء منهم المغاربة أو العرب أو العجم…

كما أنه كان من رواد الخزانة البلدية، والذين كانوا يحلون بإفران ولو في عز أيام الثلج، باحثون من خارج سكان المدينة سعيا للحصول على مصنفات الكتب والجرائد النادرة والقليلة النشر، أو المنعدمة في المكتبات ومواقع البيع..

إلا أنه منذ منتصف الثمانينات من القرن الماضي وفي ظل شروع وزارة الثقافة في التدخل بل في محاولة السيطرة على شؤون الخزانة ورغم ما كابده آنذاك أحد أبناء المدينة المرحوم محمد العوان الذي أشرف على تدبير القطاع إقليميا من محاولات إحباط جهوده في تنشيط المجال الثقافي والعناية في مجال توسيع القراءة والمطالعة أدى تدريجيا إلى الإجهاز على الخزانة البلدية من قبل القائمين عن الشؤون المحلية خاصة مع ظهور جامعة الأخوين التي زعمت كل الدوائر على أنها ستكون في خدمة شباب المدينة وطلبتها للمطالعة والتزود بكتب مكتبة الجامعة إلا أن أمر الواقع كان عكس ذلك.

إقبار الخزانة البلدية بمدينة إفران تعداه إلى الإجهاز عليها من باب، والإجهاز من أبواب أخرى!!! حينما تثار أنه خلال الولاية الجماعية ما قبل الحالية كان أن أتلفت رئاسة الجماعة مدخرات كتب ومجلدات كانت أن في ملكية الجماعة كان أن وفرتها جامعة الأخوين..

       

كمية مهمة من الكتب تم إيداعها بمستودع البلدية مخلفة اشمئزازا لما انتهت إليه الحال بمؤلفات جبران خليل جبران وطه حسين والعقاد ودوستويفسكي، وغيرهم… بكارتون بمستودع بلدي!!!

ويحكي أحد قيدومي مدينة إفران قائلا: “أول ما أذكره، أن المكتبة البلدية كانت تتواجد بالكنيسة، حيث كانت دار الطالب أيضا، ثم تم تحويلها لفيلا كانت تقع أمام ما يعرف اليوم بمطعم، بعدها، تم تحويلها حيث توجد اليوم منصة الشباب الرقمية….

مذخرات المكتبة، كان أن جرى تزويدها بصور بالأبيض والأسود تاريخية لمدينة إفران، كانت في ملكية المرحوم الأستاذ التهامي هاشمي، والذي كان أن عرضها على هامش أحد مهرجانات إفران الصيفية في عهد الكاتب العام عبد الكريم بزاع، وقت كان عبد القادر العشني رئيسا للجماعة بداية التسعينات من القرن الماضي…. المرحوم هاشمي ترك الصور بداخل المكتبة، كانت بأحجام مختلفة وبعدد يفوق 30 صورة… إلى أن تم الكشف عن اختفائها، ونفس المصير حل بالكتب.. إذ هناك من يقول أنها انتهت بمكان مهمول بالمستودع ؟ وهناك من يجزم أنها ما تزال بإحدى زوايا مكتب مظلم بمقر الجماعة ؟.. يستعمل للأرشيف”.

كما يضيف المتحدث: “المكتبة البلدية تعرضت للإهمال في عهد الرئيس عبد السلام بوالحبيب (القاري) وتم إفراغها من كل محتواها، وكان يروج أن النية كانت تصب في تحويلها لمقهى، إلى أن صارت منصة رقمية للشباب.

ويحكي أحد المستشارين: “في أوائل التسعينات من القرن الماضي كانت الخزانة البلدية بمقر كابسين “capicine” فيلا كبيرة كانت لأحد الفرنسيين، والتي أصبحت فيما بعد حديقة 20 غشت قرب مقهى الحاجة جوهرة، ثم بعد ذلك تم نقلها إلى الكنيسة… أما الخزانة التي تم بناؤها فيما بعد هي التي تم قبرها وهي التي أصبحت حاليا منصة للشباب… وأنه في عهد الرئيس هشام عفيفي (من شتنبر 2015 إلى حدود أبريل 2023)، ضاعت مجموعة من الكتب والمجلات المهمة، من بين أسبابها عدم  تفعيل الرئيس هشام عفيفي لاتفاقية شراكة كان أن انحزت في عهد العامل الأسبق قاسي لحلو خلال ولاية الرئيس عبد السلام بوالحبيب (2009-2015)..

اتفاقية شراكة كانت موقعة بين جامعة الأخوين وجماعة إفران والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية والمديرية الجهوية للثقافة على إثرها كان أن حصلت الجماعة على مجموعة مهمة من الكتب والمجلدات من المديرية الجهوية للثقافة، وحواسيب من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، فيما تعهدت الجماعة المحلية لإفران بترميم وإصلاح المرفق..

إلا أن تلك المجموعة المهمة من الكتب والمجلدات التي كان أن تزودت بها الجماعة سابقا قد تم إهمالها وإتلافها بطريقة غير مسؤولة… وتفيد بعض المعلومات بأن تلك الكتب القديمة والجديدة موجودة حاليا في المستودع البلدي ومقر بلدية إفران ملففة في صناديق (انظر الصور التالية)… الخزانة البلدية كانت توفر للرواد رصيدا معرفيا، لعبت فيه دورا مهما في جمع وتخزين وتثقيف وتكوين روادها، خاصة أنها كانت الفضاء الثقافي الوحيد بمدينة إفران منذ السبعينيات ولربما قبل هذه الفترة”..

وأمام هذه الحكايات والوقائع، انتشر مع بداية العقد الجاري خبر مثير الاستغراب ؟ ذلك حين جاء في خبر صحفي بأحد المواقع الإلكترونية خلال يناير 2024 يعلن فيه على أن جماعة إفران برئاسة عبد السلام لحرار قد أقدمت على افتتاح خزانة بلدية مجهزة بكتب ومراجع متنوعة، وذلك في إطار جهود الجماعة لتشجيع القراءة والبحث لدى ساكنة المدينة، (وفق ما نشرته جريدة “المنبر الإخباري” الإلكترونية في ذلك التاريخ من سنة 2024)..

ذاك الإعلان أثار استغراب الرأي الشبابي أساسا بالمدينة، في غياب نزول الحدث أرض الواقع! في حين تمت محاولة ترويج مبرر على أن الخزانة تضمها المنصة الإقليمية للشباب، بينما وظيفة هذه الأخيرة تستهدف بشكل أساسي الشباب في إقليم إفران وتمكينهم من الإدماج اقتصادياً واجتماعياً… وبأنها بعيدة كل البعد عما يتم ترويجه من مساهمتها في الثقافة والبحث للراغبين في قراءة الكتب والوثائق.

واعتبر متتبعون ومهتمون بأن الخبر كان فقط تعويما بواقع الحال ومحاولة لتذويب غليان شباب وطلاب المدينة.

ويبقى الجمود الثقافي والفكري بحسب عدد من شباب المدينة يخيم على إفران إلى أجل غير معلوم في غياب أية التفاتة جدية من القائمين عن شؤون المدينة، حيث ينادي المتعطشون لتغذية الفكر، والباحثون في مجالات متنوعة ومضبوطة الإنجاز، بأن يعمد المجلس الجماعي الحالي على مراجعة موقفه بخصوص برمجة بناء الخزانة البلدية وجعلها من أولويات تصوراته ومشاريعه وبرامج عمله، مع الانفتاح على الشركاء الآخرين، كالمبادرة الوطنية للتنمية.. لأن غياب فضاء فكري وثقافي بالمدينة يعتبر مسا وضربا في صميم الناشئة والمجتمع المدني… هذا الأخير الذي ما فتئ ينادي: “أعيدوا لنا بناية الخزانة البلدية!

قد يعجبك ايضا

عامل سيدي بنور ينتدب بلقشور لترتيب لقاء عاجل مع أخنوش حول مشروع تحلية مياه الوليدية

بني ملال: النقابة المستقلة للممرضين تواصل مطالبتها بتحسين ظروف العمل وجودة الخدمات الصحية

أكادير.. تنصيب نبيل حمينة رئيسا جديدا لجامعة ابن زهر

في ظل إصلاحات وطنية إقصاء إقليم إفران… يثير اشمئزاز الساكنة من المساواة في حق العلاج والتطبيب

تجاوب سريع من عامل الفقيه بن صالح لمطالب ساكنة بني شكدال

عزالدين بورقادي أغسطس 31, 2025 أغسطس 31, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق شيشاوة.. حادثة سير تكشف عن عملية ضخمة لتهريب المخدرات
المقالة القادمة ورزازات: مهرجان أنموكار للسينما يطفئ شمعته الأولى وفيلم أم المهرج يحصد الجائزة الكبرى للمهرجان
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
سياسة

مالاوي تجدد تأكيد دعمها للوحدة الترابية للمغرب وسيادته على أقاليمه الجنوبية

منذ سنة واحدة
منظمة الصحة العالمية: تزايد مقاومة المضادات الحيوية الأساسية يشكل تهديدا متزايدا للصحة العالمية
كأس العالم لأقل من 17 سنة: أكاديمية محمد السادس لكرة القدم مفتاح نجاح المنتخبات الوطنية
منطقة تافنكولت: مطالب كبيرة بدوار الذي عرف عدة وفيات
إعادة انتخاب يائيل براون بيفيه على رأس الجمعية الوطنية الفرنسية
معهد أجنبي: المغرب يفرض نفسه كـ “وجهة جذابة ومستدامة” للاستثمارات الدولية
جلالة الملك يهنئ الرئيس المصري بمناسبة ذكرى ثورة 23 يوليوز
أسعار الذهب تستقر في تعاملات اليوم الخميس
أكادير.. زيارة عمل لبعثة تجارية ألمانية متخصصة في قطاع الفواكه والخضروات
وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي يشيدون بمبادرات جلالة الملك لتعزيز التعاون والتكامل بين الدول الإفريقية
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟