باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: وليد الركراكي: المدرب الذي قلب موازين كرة القدم المغربية وحقق المستحيل
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رياضة > وليد الركراكي: المدرب الذي قلب موازين كرة القدم المغربية وحقق المستحيل
رياضة

وليد الركراكي: المدرب الذي قلب موازين كرة القدم المغربية وحقق المستحيل

آخر تحديث: 2025/05/11 at 7:40 مساءً
منذ 6 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ شاشا بدر

منذ تولي وليد الركراكي تدريب المنتخب الوطني المغربي في غشت 2022، بدأت مرحلة جديدة في تاريخ كرة القدم المغربية، مرحلة كانت مملوءة بالتحديات والآمال، خاصة بعد النجاحات المدوية التي حققها المنتخب في كأس العالم 2022. خلال فترة قيادته، استطاع الركراكي أن يعيد بناء الفريق ويحقق نتائج باهرة، مُظهراً قدرة كبيرة على التعامل مع الضغوطات والتحديات التي يواجهها.

من خلال تحليل أدائه، نجد أن الركراكي قد تمكن من تحقيق 22 فوزًا في 33 مباراة، مما يُظهر التفوق الكبير في الأداء والتكتيك. كما تمكن من أن يقود الفريق لتحقيق 7 تعادلات و4 هزائم فقط، مما يعكس استقرارًا نسبيًا في نتائج الفريق، وهو أمر يصعب تحقيقه على المستوى الدولي حيث تختلف العوامل المؤثرة في أداء الفريق من مباراة لأخرى. أكثر ما يميز هذا الإنجاز هو أن المنتخب المغربي تحت قيادته سجل 64 هدفًا، مما يُبرز تطور أداء الهجوم بعد أن كانت بعض الجوانب الهجومية تمثل تحديًا للفريق في السنوات السابقة. ومن ناحية الدفاع، كانت أرقام الفريق تدل على استقرار دفاعي غير مسبوق، حيث استقبل الفريق 16 هدفًا فقط، وهذا يُظهر قوة التنظيم الدفاعي وقدرة الركراكي على تحفيز لاعبيه للحفاظ على توازن الفريق.

لكن ليست الأرقام هي الوحيدة التي تبرز أهمية الفترة التي قضاها الركراكي مع المنتخب، بل إن الطريقة التي أدار بها المباريات والتكتيك الذي اتبعه كانت تُظهر تطورًا ملحوظًا في عقلية الفريق وفي كيفية التعامل مع الخصوم. فقد كان يتسم أسلوبه بالمرونة والقدرة على التكيف مع ظروف كل مباراة. بالإضافة إلى ذلك، استطاع الركراكي أن يتعامل مع الضغوط الإعلامية والجماهيرية التي كانت تتوقع الكثير من المنتخب بعد الإنجازات السابقة.

من جهة أخرى، يمكن القول أن الركراكي قد نجح في تعزيز الثقة بين اللاعبين وأن يكونوا أكثر تماسكًا في الأوقات الصعبة. أحد أبرز إنجازاته هو قيادة الفريق إلى نصف نهائي كأس العالم 2022 في قطر، وهي المرة الأولى التي يحقق فيها منتخب عربي وأفريقي هذا الإنجاز. هذا التأهل لم يكن مجرد فوز على الفرق الكبرى في البطولة، بل كان تأكيدًا على أن كرة القدم المغربية قادرة على منافسة أكبر المنتخبات في العالم. الأداء الرائع الذي قدمه المنتخب المغربي في البطولة كان بمثابة فخر للجماهير المغربية والعربية والإفريقية، حيث تمكّن الفريق من تحقيق نتائج مذهلة بقيادة الركراكي.

أما في التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2025، فقد تمكن الركراكي من التأهل للنهائي بعد فوز ساحق على منتخب ليسوتو بسباعية نظيفة، وهو إنجاز يعكس قدرة الفريق على الاستمرار في التألق في المسابقات القارية. هذا النجاح لم يكن مجرد تأهل، بل كان تأكيدًا على التفوق الفني والتكتيكي الذي يظهره الفريق في المباريات الحاسمة.

بناءً على هذه النتائج المبهرة، يتضح أن الركراكي قد أحدث ثورة حقيقية في كرة القدم المغربية. لم يكن الهدف فقط هو الفوز بالمباريات، بل كان الهدف الأكبر هو بناء فريق قوي قادر على المنافسة في أعلى المستويات الدولية. ومن خلال إشرافه على المنتخب، استطاع أن يزرع في اللاعبين روح الجماعة والقتالية والقدرة على مواجهة التحديات مهما كانت الظروف.

لكن مع كل هذه النجاحات، يظل السؤال الأهم: كيف يمكن للركراكي أن يواصل هذا النجاح؟ فالتحديات المقبلة ستكون أكبر، والمنافسة على البطولات القارية والدولية ستظل شرسة. لكن، مع ما أظهره من إمكانيات كبيرة في فترة قصيرة، يبدو أن الركراكي هو الرجل المناسب لقيادة المنتخب الوطني في هذه المرحلة التاريخية من كرة القدم المغربية.

يبقى وليد الركراكي واحدًا من أبرز المدربين الذين مروا على المنتخب الوطني المغربي، وقد نجح في تحقيق العديد من الأهداف التي كان يتطلع إليها الجمهور المغربي. ومن المتوقع أن تستمر مسيرته مع المنتخب الوطني في تحقيق المزيد من النجاحات والإنجازات التي تعكس التطور المستمر لكرة القدم المغربية على الساحة الدولية.

قد يعجبك ايضا

المغرب يستضيف البطولة القارية للتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026

“الدقيق المخلوط بالأوراق”: حين يصبح البرلمان مسرحاً للعبث

“الديربي” دخان وخيبة..

بداية التصفيات الإقليمية لبطولة أفريقيا لكرة القدم المدرسية في غامبيا

كأس العالم لأقل من 17 سنة – قطر 2025.. أول حصة تدريبية للمنتخب الوطني في الدوحة

عزالدين بورقادي مايو 11, 2025 مايو 11, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق بوتين يلتقي خليفة حفتر في العاصمة موسكو
المقالة القادمة “التزام مشترك من أجل مستقبل أخضر” شعار قافلة التشجير بإملشيل
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
أخبار وطنية

مشروع قانون المالية برسم سنة 2026 يسعى إلى أن يشكل خارطة طريق لتعزيز الإقلاع الاقتصادي

منذ 3 أشهر
بايدن يعلن استئناف حملته الانتخابية الأسبوع المقبل
تعرض شرطيان لإصابات خطيرة خلال مزاولتهما لمهامهما الرسمية
رفع العقوبة السجنية في حق رئيس جماعة ورزازات
لقجع يكلف إسماعيل الفتح بمهمة إجراء خبرة شاملة لمنظومة التحكيم الوطني
5 جهات تضم 72.4 في المائة من مجموع السكان النشيطين بالمغرب
مسار الراحل أحمد مشهوري
محمد أوجار يثور في وجه حكومة أخنوش.. داعيا الوزراء إلى النزول للشارع
نيروبي..انطلاق أشغال اجتماع أممي بنيروبي حول التلوث البلاستيكي بمشاركة المغرب
رئيس غرفة الفلاحة لجهة درعة تافيلالت ينسب مشاريع لشخصه بإقليم ورزازات
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟