باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: لماذا غاب مهتمون ومعنيون بقضايا الغابة والماء عن ندوة علمية في إفران؟
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > علوم > لماذا غاب مهتمون ومعنيون بقضايا الغابة والماء عن ندوة علمية في إفران؟
علوم

لماذا غاب مهتمون ومعنيون بقضايا الغابة والماء عن ندوة علمية في إفران؟

آخر تحديث: 2025/07/27 at 11:07 مساءً
منذ 4 أشهر
نشر
نشر

الألباب المغربية/ محمد عبيد

أول ملاحظة يمكن إثارتها في تغطية الندوة العلمية التي احتضنتها يوم أمس السبت 26 يوليوز 2025 قاعة الندوات بمركز المؤتمرات لجامعة الأخوين بمدينة إفران، على هامش فعاليات الدورة 7 غياب جل رؤساء أو ممثليهم في الجماعات الترابية بالإقليم، حين اقتصر الحضور على رئيسي جماعة إفران وجماعة وادي إيفران من بين جماعتين حضريتين و08 جماعة قروية بالإقليم…، وهي نفس الملاحظة المسجلة على الجمعيات والتعاونيات الفلاحية والغابوية بالإقليم، والتي حسب معطيات خاصة يبلغ عددها في القطاع الفلاحي 115 جمعية، وفي المجال الغابوي ما لا يقل عن 10 جمعيات، لم يحضر منها إلا ممثلي 3 جمعيات.. الملاحظة استفزت الحاضرين نظرا لأهمية الموضوع وارتباطه الوثيق بمشاغل وهموم هذه الجهات؟؟؟…

واستهدفت الندوة العلمية بعنوان “الغابة والموارد المائية: توازن حيوي يجب الحفاظ عليه”، بتوجيهاتها وبتوصياتها تفعيل دور الجهات المعنية، مثل السلطات المحلية، الجماعات الترابية، التعاونيات الفلاحية والمجتمع المدني، بغية العمل على حماية الغابات وتدبير الموارد المائية بشكل متكامل ومستدام.

فبعد تحية العلم الوطني وتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم التي تلاها الفقيه علال الصغيري إمام مسجد النيجر بإفران، تقدم بوشعب الصقلي الكاتب العام لعمالة إقليم إفران، بكلمة نيابة عن عامل الإقليم في إفتتاح للمهرجان الدولي لإفران، قال فيها بأن مهرجان إفران الدولي بات منصة ناضجة تجمع بين الفن والثقافة والسياحة، وتخدم التنمية المحلية…. وبأن اختيار موضوع الندوة هو إختيار صائب نظرا لأهمية الغابة والماء في الحياة البشرية والكونية… وأن أهمية التوعية من خلال التربية البيئية من شأنها أن تعزز الوعي بقيمة المياه والغابات وأهمية الحفاظ على الاتزان الطبيعي وإن كانت المرحلة الحالية لم تعد تقتصر على التحسيس، بل تستدعي إلزامية الحفاظ على الموارد المائية.. داعيا إلى تبني توصيات ترفع إلى مراكز القرار..

وفي كلمة له بالمناسبة رحب الدكتور عبد الكريم مرزوق، عميد الشراكات مع القطاعات والتكوين المستمر بجامعة الأخوين، بالحاضرين ومقدما الشكر للجهة المنظمة على اختيارها جامعة الأخوين لاحتضان هذه الندوة… مشيرا إلى أن موضوعها حساس ويهم العالم بأسره، كون الحفاظ على الثروات الغابوية والمائية يشكل معركة مستقبلية خاصة في توفير المياه التي أصبح تنذر بخطورة توفيرها نتيجة استمرار تراجع نسبة المياه الجوفية بما يزيد عن متر واحد عن مستواها العادي، مستدلا باختفاء عدد من المسطحات المائية بالإقليم مثل واد تزكيت، ضاية حشلاف، عوا وضاية إفران..

وفي كلمته قال عبد العالي عدنان، نائب رئيس جمعية منتدى إفران للثقافة والتنمية، بأن الندوة تندرج في إطار فعاليات المهرجان وتعلن عن استمرارية هذا الموعد سنويا، مبرزا التركيز في شعارها على البعد البيئي وحضوره في مختلف فقرات وأنشطة المهرجان، ومؤكدا على أن قضايا البيئية تهم المجتمع بأكمله، ومذكرا بما يزخر به المغرب من تنوع بيئي وغابوي..

ولم يخف عدنان تسجيل اختلالات مثيرة في التوازن الإيكولوجي وتراجع مقلق في الموارد المائية، ومشيدا بمدينة إفران التي تعتبر نموذجا بيئيا يحتدى به، وذلك بفعل يقظة دائمة وتعبئة جماعية لحماية استدامة هذا الرصيد الطبيعي…

لتعطى الكلمة للحاضرين الذين في تدخلاتهم  أبدوا الرأي وناقشوا المواضيع المقدمة من عدة جوانب مهمة منها دور الغابة في حماية المياه والعلاقة بين إزالة الغابات ونقص المياه حيث تردي إزالة الغابات لتآكل التربة وتلوث المياه، والنقص الكبير في الموارد المائية وجودتها، والتنوع البيولوجي والتوازن البيئي، كون الغابات موطن لملايين الكائنات وتدعم التوازن البيئي وتمنع التصحر والكوارث، والإدارة المستدامة بضرورة التشجير، إعادة تأهيل الغابات، ومشاركة المجتمع المحلي لضمان استدامة الموارد… وأهمية التوعية لأن التربية البيئية تعزز الوعي بقيمة المياه والغابات وأهمية الحفاظ على الاتزان الطبيعي، وغرس الأشجار باستمرار والحد من قطع الغابات، وتشجيع حملات تنظيف الغابات والأنهار، وتوعية المجتمع بأهمية الغابات والماء عبر الأنشطة والمدارس، واستخدام المياه بعقلانية وترشيد الاستهلاك، وبضرورة دعم القوانين التي تجرّم الاعتداء على الغابات والمصادر المائية، والإكراهات التي ترافق وجود محطة معالجة المياه العادمة بمدينة إفران والتي تندرج ضمن البرنامج الوطني للتطهير السائل، أحياناً تكون هناك مشاكل تقنية أو بيئية مثل الصيانة المستمرة لجودة المياه أو التسرب، وتحديات تتعلق بإقناع الساكنة والمستفيدين، ورصد التمويل اللازم للتوسعة والتحسين المستقبلي، والدعوة إلى تطوير التشريعات والمعايير لضمان جودة المياه المعالجة وإمكان استعمالها بأمان في المساحات العامة وليس للري الفلاحي الغذائي.

من بين توصيات ندوة الماء والغابة “الغابة والموارد المائية، توازن حيوي يجب الحفاظ عليه”:

  • تسريع وثيرة تنزيل التدابير المتخذة والواردة في استراتيجيةغابات المغرب 2020-2030 والاستراتيجية الوطنية للماء 2009-2030
  • إعادة النظر في النموذج الفلاحي المعتمد منذ تبني مشروع المخطط الأخضر
  • الحكامة فيما يخص التراخيص للأثقاب المائية وترشيد أنماط الاستغلال.
  • اعتماد الإشراك في المشاريع والبرامج التي تهم تثمين الموارد المائية والغابوية بالنسبة للساكنة المحلية.
  • تكثيف التحسيس والتوعية من كرف كل الفاعلين بأهمية المحافظة على الماء والغابة.
  • إنماء الوعي والثقافة الخاصة بالتثمين والمحافظة على الماء والغابة.
  • إنماء الوعي والثقافة الخاصة بالتثمين والمحافظة على الموارد الطبيعية.
  • اتخاذ مبادرات مجددة لأشكال الحفاظ والتثمين للموارد المتاحة بمنطق الإستدامة.
  •  إنماء أدوار الإعلام والمجتمع المدني لترسيخ ثقافة وأشكال التثمين والحفاظ على الموارد.

قد يعجبك ايضا

“غوغل” تعلن عن إضافة ميزة “البحث العميق”

الدكتورة الغرباوي.. أستاذة باحثة تبصم حضورا لامعا في سماء البحث بتونس

فريق دولي من الباحثين يحقق اكتشافا علميا مهما في جنوب شرق المغرب

تلاميذ مجموعة مدارس “إقرأ” يشعلون وهج الوعي البيئي في “كوب 30”.. ممثلين سطات ضمن فعاليات الأكاديمية الجهوية بالدارالبيضاء سطات

مخاطر المبيدات في السلسلة الغذائية: حالة مبيد الكلوربيريفوس بين الحظر الأوروبي والاستخدام المحلي في المغرب

عزالدين بورقادي يوليو 27, 2025 يوليو 27, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق ما حقيقة شعار تازة قبل غزة ؟
المقالة القادمة عيد العرش المجيد يُحييه إقليم قلعة السراغنة بسباق رياضي كبير
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
الأنشطة الملكية

جلالة الملك يبرق رئيس جمهورية الطوغو بمناسبة العيد الوطني لبلاده

منذ 7 أشهر
حزب الاستقلال يجمد عضوية دانييل زيوزيو على خلفية قضية اختلاسات كبيرة في بنك
من أرض الخيرات إلى إقليم الإنتظارات… الفقيه بن صالح بين عجز التنمية وتغول المال والسلطة
أحداث العنف والتخريب المصاحبة للمظاهرات غير المصرح بها.. الأحكام والقرارات صدرت في أجل معقول يراعي الوضعية الجنائية للمتهمين
أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الأربعاء 27 نونبر الجاري
لجنة بوعياش بالعيون تعقد اجتماعها العادي
المغرب وصناعة العتاد والسلاح، رهانات تحول المملكة إلى قوة إقليمية ودولية
جلالة الملك: المغرب الصاعد يتميز بتعدد وتنوع شركائه باعتباره شريكا مسؤولا وموثوقا
مطار الرباط-سلا.. العربية للطيران تدشن قاعدة جوية جديدة
طنجة.. سائق سيارة يضع حدا لحياة سيدتين دهسا بعد فراره من شرطي المرور
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟