باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: قهوة الصباح: سفرٌ خلف القضبان… وأملاك تنتظر
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > رأي > قهوة الصباح: سفرٌ خلف القضبان… وأملاك تنتظر
رأي

قهوة الصباح: سفرٌ خلف القضبان… وأملاك تنتظر

آخر تحديث: 2025/09/30 at 4:31 مساءً
منذ شهرين
نشر
نشر

الألباب المغربية/ نادية عسوي

متابعتي للأخبار المحلية هذا الصباح حملت لي خبراً عن تأييد حكم بالسجن في حق أحد رؤساء الجماعات بسبب ملف فساد مالي وإداري. للوهلة الأولى، يبدو الأمر انتصاراً للقانون، لكنني وجدت نفسي أستسلم للتأمل أكثر مما أستسلم للارتياح.

فالسجن عقوبة للجسد، لكنه لا يعيد المال إلى أصله، ولا يُصلح ما أفسدته سنوات من اختلالات. المواطن يدفع الثمن في صمت، ثلاث مرات: حين ضاع المال العام، وحين لم يُسترجع، وحين يُنفق من جديد على السجين في طعامه وشرابه وعلاجه. وهنا يتشكل سؤال داخلي عميق: أين الربح الحقيقي للناس؟

المفارقة أن السجين قد يقضي سنواته كما لو كان في سفر بعيد، أو طالباً يتابع دراسته في منفى اختياري، ثم يعود ليجد الأموال والأملاك التي نهبها  تنتظره في مكانها، ثابتة لا تتحرك. بينما المواطن، الذي لم يخطُ خارج حدود مدينته، يظل أسير النقص: نقص مدرسة هنا، مستوصف هناك، أو طريق لم تُعبد قط.

العدالة لا تُقاس فقط بالزنازين والأحكام، بل بقدرتها على إعادة التوازن المفقود إلى حياة الناس. فالمحاسبة الحقيقية ليست أن يُعاقَب الفرد وحده، بل أن تُشفى الجماعة من جرحها، بأن تعود إليها ثرواتها، وتُحوَّل إلى إنارة في شارع مظلم أو مقعد لطفل في مدرسة قريبة.

ربما على المرء أن يتأمل أبعد من لحظة الحكم، وأن يدرك أن العدالة في جوهرها ليست صراعاً بين مذنب وبريء، بل بحث جماعي عن معنى أعمق: أن يكون الوطن بيتاً لا يُسرق من داخله، وأن يكون القانون جسراً يُعيد المفقود لا مجرد بابٍ يُغلق خلف من أخطأ.

قد يعجبك ايضا

القرار الأممي 2797: الشرعية الدولية تقبر الانفصال وتفتح الباب أمام المغرب الكبير

اللقاءات التشاورية: رغم استجابة الدولة تبقى الحاجة إلى إصلاحات لضمان شمولية حقيقية حتى لا يظل التشاور شكليًا

مع قهوة الصباح: ضحك الوزير… وبكى الأولياء

مع قهوة الصباح: برلمانية تعترف ضمنيًا أنها لم تقم بواجبها في إصلاح الداخل !

خمسينية المسيرة الخضراء من شرعية التحرير إلى هندسة السيادة وتنزيل مبادرة الحكم الذاتي في ظل التحولات الدولية الراهنة

عزالدين بورقادي سبتمبر 30, 2025 سبتمبر 30, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق الوزيرة بنعلي تستعرض الرؤية الملكية للانتقال الطاقي في مؤتمر وارسو للأمن
المقالة القادمة أنصتوا رحمكم الله…
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
ثقافة وفن

رامي عياش أول من نقل “صوت الحسن” من المغرب للوطن العربي

منذ شهرين
ميارة يترأس أشغال الجمعية العامة الـ18 لبرلمان البحر الأبيض المتوسط يومي 15 و16 ماي بمدينة براغا بالبرتغال
الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على المشتبه بقتله مشرّعة ديموقراطية في مجلس نواب الولاية وزوجها
الفقيه بن صالح: ثانوية بئر انزران.. تعلق شامخ
قرار ترامب يدخل حيز التنفيذ يتعلق بمنع مواطني 12 دولة من دخول الولايات المتحدة الأمريكية
إقليم ورزازات.. إسقاط ميزانية جماعة “ترميكت” يؤكد خسارة شيري للأغلبية
هلال يستعرض المبادرات الملكية الاستراتيجية لفائدة البلدان النامية
انعقاد مجلس الحكومة الخميس المقبل
المنتخب المغربي لأقل من 18 سنة يشارك في دوري دولي بالبرتغال
“شذرات الأطلس”: معرض جماعي في رواق زفير للفنون في إفران
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟