باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
الألباب المغربيةالألباب المغربيةالألباب المغربية
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • مجتمع
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
قراءة: بعد مرور خمسين عاما ستظل المسيرة الخضراء محطة فاصلة في تاريخ المملكة الحديث
نشر
إشعار أظهر المزيد
Aa
الألباب المغربيةالألباب المغربية
Aa
  • الرئيسية
  • سياسة
  • جهات
  • اقتصاد
  • حوادث
  • إعلام
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • رأي
  • خارج الحدود
  • صوت وصورة
  • رأي
  • حوارات
  • سوشيال ميديا
  • تمازيغت
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
الألباب المغربية > Blog > أخبار وطنية > بعد مرور خمسين عاما ستظل المسيرة الخضراء محطة فاصلة في تاريخ المملكة الحديث
أخبار وطنية

بعد مرور خمسين عاما ستظل المسيرة الخضراء محطة فاصلة في تاريخ المملكة الحديث

آخر تحديث: 2025/11/05 at 5:29 مساءً
منذ يومين
نشر
نشر

الألباب المغربية

تظل المسيرة الخضراء المظفرة، بعد مرور خمسين عاما، محطة فاصلة في تاريخ المملكة الحديث، وتجسيدا بارزا لإيمان الملك وشعبه، ومصدر إلهام لا ينضب، ورمزا للوحدة والبناء. وقد توّج هذا المسار الوطني الراسخ بانتصار دبلوماسي لامع على مستوى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، جاء ثمرة للرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس منذ اعتلائه عرش أسلافه المنعمين.

وسيظل السادس من نونبر من سنة 1975 يوما مشهودا في الذاكرة الوطنية. ففي هذا اليوم لبّى 350 ألف مغربي ومغربية، قدموا من مختلف جهات المملكة، في وحدة مثالية، النداء التاريخي الذي أطلقه جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني.

وقد حمل المشاركون المصحف الشريف والعلم الوطني، وساروا في مسيرة سلمية نحو الصحراء المغربية، ليؤكدوا للعالم أجمع شرعية حقوقهم والتشبث الراسخ لكافة المغاربة بالوحدة الترابية للمملكة.

نصف قرن من الوفاء للعرش العلوي المجيد 

تُجدد ذكرى المسيرة الخضراء، التي تُخلد هذه السنة تحت شعار نصف قرن من الفخر، التأكيد على التلاحم الوثيق بين العرش العلوي المجيد والشعب المغربي الوفي.

لقد كانت المسيرة الخضراء تعبيرا عن عبقرية سياسية متبصرة، حيث اختار جلالة المغفور له الملك الحسن الثاني، في ظرفية دولية دقيقة، نهج الحكمة والشرعية الدولية لتحرير الأقاليم الجنوبية.

وبفضل هذه المبادرة السلمية، تمكن المغرب من استرجاع جزء من ترابه الوطني، في كنف الوحدة والكرامة.

واستجابة للنداء الذي أطلقه جلالة المغفور له، عبّر المشاركون في المسيرة عن انخراطهم العفوي في مسار تحرري، عززه الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الصادر في 16 أكتوبر 1975، الذي أكد وجود “روابط قانونية وروابط بيعة” بين سلاطين المغرب والقبائل الصحراوية.

وبعد أشهر قليلة، وتحديدا في 28 فبراير 1976، رفرف العلم الوطني خفاقا فوق مدينة العيون، إيذانا بنهاية احتلال الأقاليم الجنوبية، وبداية أحد الفصول المجيدة في التاريخ الحديث للمملكة.

وأمام أنظار العالم بأسره، يُجسد زخم التعبئة الشعبي الذي أفرزه النداء الملكي تشبث المغاربة الراسخ بالدفاع عن حقوقهم المشروعة، بفضل الرؤية الحكيمة لجلالة المغفور له الملك الحسن الثاني.

مسيرة متواصلة للتنمية الشاملة والمندمجة

بعد مرور نصف قرن على هذا الحدث الخالد، الذي يُعد كنزا لا ينضب من القيم الوطنية الرفيعة ومرجعا زاخرا بالدروس والعبر، يجدد المغرب التأكيد على تعبئة جميع فئاته ومكوناته وطاقاته الحية، خلف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من أجل أن تظل الصحراء المغربية أرضا للوحدة والسلام والتنمية الشاملة، كما هي اليوم.

وبفضل انخراطها في تحقيق الحق المشروع في التنمية لفائدة ساكنة الأقاليم الجنوبية، أحدثت المملكة بالفعل تحولا عميقا في هذه المنطقة. وبفضل العناية المولوية السامية، انطلقت دينامية تنموية متكاملة جعلت الأقاليم الجنوبية تعيش اليوم على إيقاع أوراش كبرى مُهيكلة، لتتحول تدريجيا إلى قطب جهوي ودولي حقيقي.

وبفضل النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية، الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 2015، تم وضع المواطن في صلب العملية التنموية.وقد مكن هذا النموذج من إطلاق دينامية سوسيو-اقتصادية واعدة تقوم على تحقيق التنمية وخلق فرص الشغل، والمساهمة في ترسيخ تنمية مسؤولة ومستدامة تنبني على التوازن بين خلق الثروة والتشغيل، والتدبير المستدام للمجال، وحماية البيئة، والنهوض بالثقافة، وضمان استفادة الساكنة المحلية من خيرات المنطقة.

ويواكب هذا التحول الكبير، الانخراط الفعال للساكنة المحلية في تنمية الجهة، في إطار الجهوية المتقدمة.

انتصار بمجلس الأمن الدولي بفضل دبلوماسية ملكية فاعلة من أجل السلام والتنمية 

وتتعزز هذه الدينامية التنموية بدينامية الإنجازات الدبلوماسية التي حققتها المملكة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في ملف الوحدة الترابية للمملكة، لاسيما من خلال الدعم الدولي المتزايد لمغربية الصحراء، ولمشروعية حقوق المغرب على أقاليمه الجنوبية، وللمخطط المغربي للحكم الذاتي باعتباره الحل الوحيد لهذا النزاع المفتعل.

وتُوجت هذه الجهود والمبادرات التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، على امتداد ال26 سنة الماضية، وكذا الانخراط الشخصي لجلالته لفائدة هذه القضية، باعتماد مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة القرار التاريخي 2797 حول الصحراء المغربية.

فقد حقق المغرب في 31 أكتوبر، انتصارا دبلوماسيا تاريخيا وحاسما داخل مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة. فبفضل المقاربة الملكية التي ترتكز على رُؤية واضحة واستراتيجية، أضحى مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، الذي تقدمت به المملكة سنة 2007، الأساس الوحيد لأي مسار تفاوضي بشأن قضية الصحراء.

وقد حظي المقترح المغربي بدعم قوي من القوى الدولية الفاعلة، التي ثمّنت، من خلال هذا التأييد، ريادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس والتزامه الدؤوب من أجل ترسيخ السلم والتنمية بالمنطقة.

وتستمد هذه السياسة الملكية أسسها من التشبث بـالعمل المشترك وترسيخ قيم التضامن والتعاون البنّاء، والحوار والسلام والتعايش بين الشعوب عبر العالم، بما يُسهم في تعزيز الأمن والاستقرار، وتشجيع تسوية النزاعات بالطرق السلمية، واحترام سيادة الدول ووحدة أراضيها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.

وتجسد المبادرات الملكية الكبرى، وعلى رأسها مسلسل الرباط للدول الإفريقية الأطلسية، المبادرة الرامية إلى تمكين دول الساحل من الولوج إلى المحيط الأطلسي، بالإضافة إلى مشروع خط أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب، بشكل ملموس، الالتزام المتواصل لجلالة الملك لفائدة النهوض بالتنمية في المنطقة، عبر مقاربة إنسانية، تؤمن بـحلول إفريقية للتحديات المحلية، وترتكز على تعاون جنوب-جنوب فعّال ومتضامن ومستدام.

إن الصفحة البطولية للمسيرة الخضراء ليست مجرد ذكرى تاريخية، بل هي ذاكرة حية تُلهم الأجيال المتعاقبة للدفاع عن القيم المقدسة للأمة والمساهمة في مسيرة بنائها وتنميتها.

وتُشكل هذا الذكرى، ذات الحمولة الرمزية القوية، أيضا، مناسبة متجددة لتجديد قسم الوفاء لروح المسيرة الخضراء ومبادئها الخالدة. ففي احتفائه بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة، لا يكتفي المغرب بتكريم ماضيه المجيد، بل يمضي بثقة راسخة نحو المستقبل.

ووفاء لقسم المسيرة الخضراء، تواصل المملكة، تحت القيادة النيّرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مسيرتها الموحدة نحو مستقبل زاهر، قادر على رفع التحديات العالمية.

قد يعجبك ايضا

جهة مراكش أسفي: قرارات عزل مرتقبة تطال “منتخبين أشباح” في عدة جماعات الجهة

القوات المسلحة الملكية تخلد الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء المظفرة

المندوبية السامية للتخطيط: حجم الشغل ارتفع بـ167 ألف منصب

صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكينيا تطلقان المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”

رياض مزور: المغرب يقدم اليوم “تجسيدا ملموسا” لنجاح “صنع مع إفريقيا”

TAHA MUSTAPHA نوفمبر 5, 2025 نوفمبر 5, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email اطبع
المقال السابق صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكينيا تطلقان المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”
المقالة القادمة المندوبية السامية للتخطيط: حجم الشغل ارتفع بـ167 ألف منصب
اترك تعليقا

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook إعجاب
Twitter متابعة
Instagram متابعة
Youtube الإشتراك
أخبار شعبية
حوادث

مراكش.. الروائح الكريهة تقود لاكتشاف جثة خمسيني داخل منزله

منذ 8 أشهر
السلطات المختصة تقرر منع تنقل الجمهور الودادي لحضور مباراة الفريق ضد الجيش الملكي
مجلس النواب يفتتح أشغال دورته الثانية برسم السنة التشريعية 2024-2025
أكادير…إنطلاقة أشغال تهيئة مقبرة حي الجرف من أجل إعادة الدفن
برقية تعزية ومواساة من جلالة الملك إلى أفراد أسرة المرحوم الداسوكين
ما يقارب 1 في المائة من الأسر المغربية معنية بظاهرة تشغيل الأطفال
القــوات المسلحة الملكية..الــرقم الصعب في زلــزال الحـــوز…
الكاف: تأهل المغرب إلى نهائي مونديال الشباب انتصار رمزي وتاريخي
القنبلة الموقوتة للهجرة الغير الشرعية
صور.. هل سينصف عامل صاحب الجلالة على إقليم ورزازات مواطنا متضررا؟
about us

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

  • تواصل معنا
  • للنشر في الألباب المغربية
  • فريق عمل الألباب المغربية
  • تخصيص اهتماماتك
2023 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة: الألباب المغربية. تم تصميمه وتطويره بواسطة CREAWEB.MA
مرحبًا بعودتك!

تسجيل الدخول إلى حسابك

تسجيل فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟